القيادة تهنيء السلطان إبراهيم بن السلطان إسكندر بمناسبة انتخابه ملكًا لماليزيا
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، برقية تهنئة، لجلالة السلطان إبراهيم بن السلطان إسكندر ملك ماليزيا، بمناسبة انتخابه ملكًا لبلاده.
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لجلالته، ولشعب ماليزيا الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.تهنئة من سمو ولي العهدكما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لجلالة السلطان إبراهيم بن السلطان إسكندر ملك ماليزيا، بمناسبة انتخابه ملكًا لبلاده.
أخبار متعلقة صدور بيان مشترك في ختام زيارة سمو أمير دولة الكويت للمملكةالتغطية والمركزية والمرونة.. 5 ركائز لـ"البنية التحتية الرقمية" بالمملكةوأعرب سمو ولي العهد، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لجلالته، ولشعب ماليزيا الشقيق المزيد من التقدم والرقي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض خادم الحرمين الشريفين سمو ولي العهد برقية تهنئة السلطان إبراهيم بن السلطان إسكندر ملك ماليزيا
إقرأ أيضاً:
ملتقى للإرشاد الطلابي بجامعة السلطان قابوس
نظّمت جامعة السلطان قابوس، ممثلة بمركز الإرشاد الطلابي، اليوم الملتقى الثالث للمركز تحت شعار: "إرادة ونجاح: دعم مسيرة الطلبة ذوي الإعاقة في الجامعة".
شارك في تقديم البرنامج نخبة من الطلبة من ذوي الإعاقة الحركية والبصرية، وتعرّف الحضور على قصص نجاح البعض منهم.
وخلال الملتقى، قدّم مجموعة من الأكاديميين والمتخصصين من داخل الجامعة وخارجها أوراق عمل حول البرامج والخدمات الجامعية الموجهة لدعم الطلبة ذوي الإعاقة، والتحديات الأكاديمية والإدارية التي تواجههم، والتكنولوجيا والتطبيقات المساندة ودورها في تمكينهم، والدعم النفسي والاجتماعي وأثره في تحسين تجربتهم الجامعية، إلى جانب عرض قصص نجاح ونماذج ملهمة من طلبة ذوي الإعاقة.
وأوضحت الدكتورة مها عبدالمجيد العاني، مديرة مركز الإرشاد الطلابي، أن الملتقى يعكس اهتمام الجامعة بتمكين الطلبة ذوي الإعاقة، وتعزيز بيئة جامعية دامجة تحترم التنوع وتدعم النجاح الأكاديمي والاجتماعي للجميع، كما يؤكد التزام الجامعة بتوفير بيئة تعليمية شاملة تسهم في تمكين الطلبة ذوي الإعاقة أكاديميا واجتماعيا، حيث تتم مناقشة التحديات الأكاديمية والاجتماعية والنفسية التي يواجهها الطلبة في البيئة الجامعية، واستعراض الحلول والتقنيات المساندة التي تسهم في تسهيل العملية التعليمية، إلى جانب تبادل الخبرات والتجارب الناجحة بين الطلبة والجهات الداعمة لذوي الإعاقة.