التحديات الأمنية بالبحر الأحمر وخليج غينيا على أجندة اجتماع الاتحاد الأوروبي اليوم
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أعلن مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، أن اجتماع الاتحاد الأوروبي، اليوم الأربعاء، سيكون على رأس اهتماماته 3 قضايا.
وأوضح بوريل أن الثلاث قضايا الرئيسية على جدول أعمال الاجتماع هم:
1) الدعم العسكري من الاتحاد الأوروبي لأوكرانيا
2) الاستعداد الدفاعي وتعزيز صناعة الدفاع في الاتحاد الأوروبي
3) التحديات الأمنية في البحر الأحمر والساحل وخليج غينيا
ومنذ قليل، أعلن بوريل، أن الاتحاد يسعى لبدء عمل القوة الأوروبية لحفظ الأمن في البحر الأحمر في 17 فبراير القادم.
وقال إن مهمة القوة العسكرية التابعة للاتحاد الأوروبي ستكون حماية السفن فقط، ولن تكون جزء من هجمات ضد الحوثيين في اليمن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي أوكرانيا البحر الأحمر الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
بوريل: 3 دول لم تنضم إلى قرار تسليم أوكرانيا دخل الأصول الروسية
قال رئيس الدبلوماسية الأوروبية جوزيب بوريل، إن خمس دول فقط من الدول الثماني المرشحة للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، انضمت إلى قرار تحويل عائدات الأصول الروسية المجمدة إلى كييف.
وأشار بوريل في بيان، إلى أن جورجيا ومولدوفا وصربيا لم تنضم إلى القرار المذكور.
والدول المرشحة ملزمة، بموجب شروط الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، بدعم جميع قرارات السياسة الخارجية التي تتخذها بروكسل، على الرغم من أنها لا تؤثر بأي شكل من الأشكال على اعتمادها.
وأضاف بوريل: "انضمت الدول المرشحة، وهي مقدونيا الشمالية والجبل الأسود وألبانيا وأوكرانيا والبوسنة والهرسك إلى قرار مجلس الاتحاد الأوروبي رقم 2024/14701 بشأن تجميد الدخل من الأصول الروسية من أجل دعم أوكرانيا".
ووفقا له، نال القرار كذلك تأييد الدول الأعضاء في منطقة التجارة الحرة الأوروبية - أيسلندا والنرويج وليختنشتاين.
وجاء في البيان: "ستضمن هذه الدول، أن سياساتها الوطنية تتوافق مع القرار التنفيذي لمجلس الاتحاد الأوروبي. الاتحاد الأوروبي أخذ في اعتباره هذا الالتزام ورحب به".
ويشترط الاتحاد الأوروبي على جميع الدول المرشحة الالتزام بجميع توجيهات العقوبات، فضلا عن قرارات السياسة الخارجية الرئيسية الأخرى، على الرغم من الدول المرشحة لا تشارك في صياغتها.
بحلول وقت الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، تكون الدولة المرشحة ملزمة قانونا باتباع مسار السياسة الخارجية لبروكسل بشكل كامل. ولهذا السبب فإن موقف جورجيا وصربيا، اللتين ترفضان باستمرار فرض عقوبات على روسيا يثير الغضب في مؤسسات الاتحاد الأوروبي. أما مولدوفا فتنضم عادة إلى جميع قرارات العقوبات التي تتخذها بروكسل.
المصدر: تاس