جامعة الزقازيق تتقدم 90 مركزا عالميا في تصنيف «ويبومتركس» الإسباني
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أعلن الدكتور خالد الدرندلي رئيس جامعة الزقازيق، أنّ الجامعة حققت تميزًا جديدًا على المستوى الدولي، بتقدمها في تصنيف «ويبومتركس» الدولي الإسباني للجامعات 2024؛ الخاص بالاستشهادات المرجعية نسخة يناير 2024، حيث حققت تقدمًا ملحوظًا بأكثر من 90 مركزًا عالميًا، لتأتي في المركز 976 ضمن 11 ألفًا و995 جامعة على مستوى العالم، فى حين كان ترتيبها 1066 في يوليو العام الماضي.
ومن جهته، أشاد رئيس جامعة الزقازيق، بالإنجاز الذي جرى تحقيقه، وحصول الجامعة على ترتيب عالمي متميز، موضحًا أنّ التصنيف اشتمل على 2057 جامعة إفريقية، وجاء ترتيب جامعة الزقازيق فيها بالمركز 14، وضم التصنيف أيضًا 1362 جامعة عربية، واحتلت الزقازيق المركز الـ20 ، ومحليًا المركز السادس ضمن 79 جامعة مصرية.
وأكد الدكتور إيهاب الببلاوي، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، اهتمام الجامعة بالبحث العلمي، فضلًا عن توفير كل الإمكانيات الضرورية من أجل الارتقاء بالمنظومة التعليمية والبحثية بالجامعة، والسعي المستمر بهدف الوصول إلى مستوى أفضل بين الجامعات العربية والعالمية.
التصنيف الإسباني «ويبومتركس»وأشار إلى أنّ الجامعة حققت تقدمًا في نتائج ، الذي يعتمد على المواقع الإلكترونية للجامعات، ومعدل الاستشهادات بالأبحاث العلمية المنشورة دوليًا، بالاعتماد على جوجل أسكولر (Google scholar) للاستشهادات بالبحوث العالمية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية جامعة الزقازيق جامعات جامعة الزقازیق
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة سوهاج يتناول الغذاء مع الطلاب
أجرى الدكتور حسان النعماني رئيس جامعة سوهاج، جولة تفقدية بالمدينة الجامعية، متفقدًا «المطابخ، المطاعم، مخازن الأغذية»، للاطمئنان على مراحل إعداد الوجبات المقدمة للطلاب والطالبات، وكفاءة الخدمات ومستوى جودتها ومدى مطابقتها للمواصفات المعتمدة، موجهًا بضرورة انتقاء أفضل الخامات للتغذية.
عقب ذلك، تنقل «رئيس الجامعة» بين طاولات الطعام ليتحدث مع أبنائه الطلاب، وحرص على تناول وجبة الغداء معهم، والاطمئنان على كافة الأمور المتعلقة بتحصيلهم الأكاديمي في مختلف الكليات ومستوى الخدمات المقدمة لهم.
وأكد النعماني على أن المدينة الجامعية ترعى وتحتضن طلاب العلم بجامعة سوهاج بمختلف الكليات، قائلًا: «نحن أسرة واحدة»، وقدم الطلاب الشكر لرئيس الجامعة على هذه اللفتة الطيبة ومشاركته لهم وجبة الغذاء في جو أبوي.