نائب مدير «حميات إمبابة» يقدم نصائح للتعافي من «حمى الضنك»
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
قال الدكتور ماهر الجارحي، نائب مدير مستشفى الحميات بإمبابة، إن «حمى الضنك» عبارة عن عدوى فيروسية لا تنتقل من إنسان إلى آخر إلا عن طريق البعوض، منوهًا بأن البعوض هو السبب الرئيس في نقل العدوى.
أخبار متعلقة
مستشار الرئيس: أعراض حمى الضنك بسيطة.. واتخذنا إجراءات وقائية ومقاومة للناموس
وزير الصحة يعلن سبب انتشار حمى الضنك بقنا.
حمى الضنك.. استشاري في الطب الوقائي يوضح أسباب انتشار المرض وطرق الوقاية
وأضاف «الجارحي»، عبر مداخلة هاتفية ببرنامج «مساء dmc» مع الإعلامي رامي رضوان، اليوم الثلاثاء، أن الأعراض تتمثل في صداع شديد، وارتفاع في درجة الحرارة تصل إلى 40 درجة، وآلام حادة بالعين، وآلام حادة بالمفاصل والعضلات، والقيء، وآلام حادة في البطن.
وأوضح أن التعافي من حمى الضنك يحتاج من 7 إلى 10 أيام، وأغلب الحالات بسيطة جدًا، وقليلًا ما يحدث مضاعفات.
وشدد الطبيب على عدم استخدام مياه الشرب الملوثة، ولا بد من عدم التعرض للبعوض بصورة كبيرة، لافتًا إلى أن وفيات المصابين بهذه الحمى قليلة جدًا، خاصة أنها لا تمثل أي خطورة على المواطنين.
الدكتور ماهر الجارحي نائب مدير مستشفى الحميات بإمبابة حمى الضنكالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين حمى الضنك حمى الضنک
إقرأ أيضاً:
تفاصيل انهيار جزئى فى عقار بمنطقة إمبابة
شهدت منطقة إمبابة،اليوم الاثنين ، وقوع انهيار جزئى في أحدي العقارات ، دون وقوع خسائر بشرية، وتوالت النيابة التحقيقات .
تفاصيل .. انهيار جزئى فى عقار بمنطقة إمبابةكانت البداية بتلقي غرفة عمليات الحماية المدنية بمديرية أمن الجيزة، بلاغًا يفيد بوقوع انهيار جزئي لعقار في منطقة إمبابة، وتم فرض كردون أمني بموقع انهيار العقار.
ويقوم رجال المباحث بسؤال الشهود لبيان ملابسات وظروف الواقعة، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وجارِ فحص العقار لبيان سلامته.
ضبط 448 قطعة أثرية فى الإسكندريةكما أمرت جهات التحقيق ، بحبس شخصين بتهمة حيازة عدد من القطع الأثرية، 4 أيام على ذمة التحقيقات، بمحافظة الإسكندرية.
كانت معلومات وتحريات قطاعي (الأمن العام - السياحة والآثار) أكدت حيازة شخصين "لأحدهما معلومات جنائية" – مقيمان بمحافظة الإسكندرية، قطع أثرية بقصد الاتجار.
وعقب تقنين الإجراءات تم استهداف المتهمين وأمكن ضبطهما بالإسكندرية وبحوزتهما (448 قطعة أثرية متنوعة) وشملت (53 تمثال عليه نقوشات متنوعة – 3 رأس تمثال – 12 حربة برؤوس آدمية - 14 كأس من البرونز – 41 بلطة عليها نقوش أثرية –20 قطعة من البرونز - 305 مصكوكات عليها نقوش أثرية).
وبمواجهتهما اعترفا بحيازتهما للقطع الأثرية بقصد الإتجار فيها، وتحصلهما عليها من خلال الغطس واستخراجها من قاع البحر بخليج أبو قير بالإسكندرية.
وبعرض المضبوطات على الجهات المختصة أفادت بأن جميع المضبوطات أثرية ضمن الآثار الغارقة وتعود للعصرين اليوناني والروماني، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية وجاري العرض على النيابة العامة.