تداول فيديو صادم للاعتداء على الاعلامية لميس الحديدي
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو صادم يصور اعتداء العشرات من المواطنين على الاعلامية المصرية لميس الحديدي
الفيديو يصور عدد كبير من المواطنين المصريين وقد تهجمو على لميس الحديدي التي حاولت الفرار ولم تفلح في تفادي الضربات والاهانات كونها كانت محاصرة بين الجموع لدرجة ان احدهم جذبها بعنف من رقبتها قبل ان يتمكن عدد من المتواجدين ويبدو انهم من المرافقين للحديدي من فض الاشتباك بشكل مبدئي حيث وصلت الى بوابة حديدية ، الا ان المهاجمين واصلو ضرباتهم واهاناتهم للاعلامية المصرية
لحظه ضرب #لميس_الحديدي بالجزمه ????#الشعب_ركب_يا_باشا #جمعه_الغضب pic.
لم يعرف متى واين وقعت الحادثة ، لكن الحديدي ظهرت مؤخرا بكامل اناقتها في برنامجها لتنتقد ارتفاع الاسعار "بلاش فول بلاش كشري بلاش فاصوليا بيضا بعد ان قفلنا اللحمة الحلقة يلي فاتت والفراخ خلاص بلاش منه" نحن بانتظار حل مشكلة الصرف.
"بلاش كشري بلاش فول" تهكم لميس الحديدي يثير جدلا في مصر#بي_بي_سي_ترندينغ pic.twitter.com/xZ0G4xy6Bx
— BBC News عربي (@BBCArabic) January 30, 2024
موقع "تحقيق مسبار" قال ان الفيديو قديم يعود إلى ديسمبر/كانون الأول عام 2016، أثناء وجودها في مكان التفجير الذي وقع في كاتدرائية الأقباط العباسية في القاهرة، حينها بحضور عدد من الإعلاميين المصريين وأفادت وسائل إعلامية مصرية أن المتظاهرين اعتدوا أيضًا على الإعلاميين ريهام سعيد وأحمد موسى خلال وجودهما في موقع الانفجار.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: لمیس الحدیدی
إقرأ أيضاً:
وزراة الإعلام السورية تؤكد على أهمية الحذر عند نقل أي معلومات بين المواطنين
أوضحت وزارة الإعلام السورية في بيان لها، اليوم السبت، على أهمية الحذر عند نقل أو تداول أي معلومات بين المواطنين.
سوريا والعدالة الانتقالية؟ سفير تركيا بالقاهرة: السوريون وحدهم هم من يستطيعون تحديد مستقبل سوريا وخيوط سوريا في أيدي السوريين
وبحسب"روسيا اليوم"، جاء في بيان الوزارة: "اعتماد المصادر الرسمية للحصول على الأخبار الدقيقة ودعم الاستقرار الاجتماعي مسؤولية الجميع.
وأضاف، "أنه في ظل تداول العديد من الشائعات والمقاطع المزوّرة التي تهدف إلى إثارة الفتن والتشويش على الرأي العام، نُجدّد التأكيد على أهمية الحذر والوعي عند نقل أو تداول أي معلومات غير موثوقة.
وتابع، "نهيب بجميع المواطنين الاعتماد على المصادر الرسمية للحصول على الأخبار الدقيقة والمعلومات الصحيحة، وتجنب الانسياق وراء الأخبار المغلوطة التي قد تُلحق ضررا بالمصلحة العامة".
وأكدت الوزارة أن المسؤولية تقع على عاتق الجميع في دعم الاستقرار الاجتماعي، وذلك من خلال التحقق قبل النشر أو المشاركة، والتصدي لمحاولات نشر الفوضى التي تعرض السلم المجتمعي للخطر.