أقر جيش العدو الصهيوني، فجر اليوم الأربعاء،  بمقتل ثلاثة من عناصره بينهم ضابطان، وإصابة 4 آخرين بجراح متفاوتة؛ خلال المعارك البرية مع المقاومة الفلسطينية في شمال قطاع غزة

واعترف جيش العدو “بشكل رسمي”، أنه حتى اليوم، قُتل 560 ضابطًا وجنديًا “إسرائيليًا” منذ السابع من أكتوبر 2023 الماضي، من بينهم 224 قتيلًا في المعارك البرية داخل غزة.

وكشفت مصادر إعلامية عبرية، بينها القناة “12”، النقاب عن مقتل ثلاثة من جنود العدو الثلاثاء، خلال معارك مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة. مبينة أن إثنين من القتلى يحملان رتبة “رقيب”؛ أحدهما من “لواء المظليين”.

وفي السياق أكد جيش العدو الإسرائيلي، الثلاثاء، ارتفاع حصيلة الجرحى في صفوف عسكرييه إلى 2797 جنديا وضابطا، منذ السابع من أكتوبر الماضي.

ووفقا لما نشره موقع “وزارة حرب” العدو فإن من بين المصابين “1647 إصابة طفيفة، و726 متوسطة و424 حرجة”.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: جیش العدو

إقرأ أيضاً:

العدو الصهيوني يواصل اغلاق المعابر لليوم 12 على التوالي

الثورة نت/وكالات تواصل قوات العدو الصهيوني إطباق خناقها على قطاع غزة، بإغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات للسكان، الأمر الذي فاقم أوضاعهم الإنسانية الصعبة سوءاً بعد سوء، ودفع المؤسسات الدولية للتحذير من شح المجاعة والمياه الصالحة للشرب . وتمنع قوات الاحتلال منذ 12 يوماً إمدادات الغذاء والوقود والأدوية وغيرها من الاحتياجات الإنسانية الضرورية عن سكان قطاع غزة المطحونين، والبالغ عددهم أكثر من مليونَي نسمة، كما قررت إسرائيل قطع الكهرباء عن محطة التحلية في القطاع، الأمر الذي يمنع المياه عن سكان غزة، فضلاً عن شح في الوقود والسولار الذي أدى لتوقف عمل المخابز وعودة السكان للنار لطهي طعامهم. بدوره، أكد المتحدث باسم حركة حماس، عبد اللطيف القانوع، أن سكان قطاع غزة يعانون حصاراً مشدداً للأسبوع الثاني على التوالي، مشيرا إلى أن الاحتلال يمنع إدخال الغذاء والدواء والوقود والمواد الأساسية في جريمة تجويع جديدة. وأضاف القانوع في تصريح صحفي، أن الأيام القليلة القادمة ستشهد فقدان عدد من المواد الأساسية والسلع الغذائية في قطاع غزة، مما يزيد معاناة السكان ويفاقم أزمتهم. وشدد القانوع، على أنه في حال لم يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته تجاه قطاع غزة، فإن سكانه سيعانون من المجاعة مجدداً في شهر رمضان الفضيل. ودعا الوسطاء إلى ممارسة مزيد من الضغط على الاحتلال لفتح المعابر، وتدفق المساعدات الإنسانية ووقف سياسة العقاب الجماعي بحق شعبنا. فيما  حذّر رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا” من أنّ المخزونات “تنفد بسرعة كبيرة” في قطاع غزة، حيث تمنع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية منذ الثاني من مارس/ آذار الجاري. وتعقد محكمة العدل الدولية جلسات استماع الشهر المقبل بشأن التزامات إسرائيل الإنسانية تجاه الفلسطينيين، بعد اتهامات للحكومة الإسرائيلية بمنع وصول المساعدات إلى غزة.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الفلسطينية ترحب بالتقرير الأممي حول جرائم العدو الصهيوني
  • 9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
  • ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 48,524 والإصابات إلى 111,955 منذ بدء العدوان
  • العدو الصهيوني يواصل اغلاق المعابر لليوم 12 على التوالي
  • الحوثيون يبدؤون حظر سفن إسرائيل وحماس والجهاد ترحبان
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على قطاع غزة إلى 48515 شهيدا و111941 مصابا
  • “أطباء بلا حدود”: العدو الصهيوني يستخدم وقف المساعدات كأداة للحرب
  • استشهاد فلسطيني متأثرا بإصابته برصاص العدو الصهيوني في رفح
  • ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على غزة إلى 48,515 شهيدا
  • ارتفاع حصيلة القتلى الفلسطينيين في غزة.. بدء جولة مفاوضات جديدة مع إسرائيل