شاهد: وصول السلطان إبراهيم اسكندر إلى القصر الملكي ليتولى العرش كملك جديد لماليزيا
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
بصفته حاكمًا لولاية جوهور المتاخمة لسنغافورة، فإبراهيم اسكندر كان التالي في الترتيب ليصبح ملكًا بناءً على النظام التناوبي الذي تعتمده ماليزيا، والذي تمّ وضعه بين حكام الولايات التسع في البلاد.
اعلانشهدت ماليزيا مراسم تنصيب ملكها الجديد إبراهيم اسكندر، ملكا جديدا للبلاد. وقام الملك الجديد بأداء اليمين الأربعاء في القصر الملكي في كوالالمبور.
وبصفته حاكمًا لولاية جوهور المتاخمة لسنغافورة، فإبراهيم اسكندر كان التالي في الترتيب ليصبح ملكًا بناءً على النظام التناوبي الذي تعتمده ماليزيا، والذي تمّ وضعه بين حكام الولايات التسع في البلاد.
رئيس وزراء ماليزيا السابق يخسر المحاولة الأخيرة للطعن في إدانته بالفسادفضيحة "1 إم دي بي": حكم ببراءة رئيس وزراء ماليزيا السابق رزاق من تهمة التزويروكان السلطان عبد الله سلطان أحمد شاه قد ترأس فترة مضطربة تضمنت عمليات إغلاق بسبب وباء كوفيد، بالإضافة إلى عدم الإستقرار السياسي الذي شهد أربعة رؤساء وزراء منذ الانتخابات العامة في العام 2018.
وسيترأس إبراهيم اسكندر العرش لمدة خمس سنوات. وكثيرا ما عُرف عن الملك الجديد اهتمامه بالقضايا السياسية لماليزيا رغم أن الشؤون السياسية في هذا البلد من اختصاص الحكومة ورئيس الوزراء.
تعتمد ماليزيا نظاما ملكيا دستوريا "فريدا" حيث يتناوب سلاطين البلاد التسعة على تولي منصب الملك من طرف حكام ولايات البلاد التسع كل خمس سنوات.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رئيس وزراء ماليزيا الجديد يسعى إلى توجيه الإعانات للفئات محدودة الدخل تعيين المعارض الإصلاحي أنور ابراهيم رئيسا للوزراء في ماليزيا ماليزيا.. المحكمة العليا تثبت عقوبة السجن بحق رئيس الحكومة السابق نجيب رزاق تنصيب العائلات الملكية ملكية ماليزيا اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next التغطية مستمرة| مقتل ثلاثة عسكريين إسرائيليين في معارك غزة واستمرار الاشتباكات في أكثر من محور يعرض الآن Next عاجل. الحكم على رئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان وزوجته بالسجن 14 عاما في قضية فساد يعرض الآن Next هذه الدول الأكثر فساداً في أوروبا لعام 2023.. تعرّف على القائمة يعرض الآن Next مخزون إسرائيل من السلاح بدأ ينفد.. فهل تنجح الدولة العبرية في الصمود في غزة أشهرا إضافية يعرض الآن Next لماذا تخشى إسرائيل خروج مروان البرغوثي إلى الحرية ولن تقبل أن يكون جزءا من صفقة التبادل مع حماس؟ اعلانالاكثر قراءة حرب غزة: الجهاد تؤكد أنه لن يخرج محتجز واحد دون اتفاق ومحاولات إسرائيلية لإغراق أنفاق حماس بسبب معبر "فيلادلفيا".. ليبرمان يهاجم مصر ويذكرها بـ"مساعدات إسرائيل" شاهد: دخول قافلة مساعدات عبر معبر رفح إلى قطاع غزة الحرب في غزة: قصف لا يهدأ وجبهات مشتعلة في المنطقة وضغوط أمريكية للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحماس فيديو: اكتشاف أقدم آثار لأقدام بشرية في شمال إفريقيا وجنوب المتوسط في المغرب LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني باكستان قطاع غزة حركة حماس جو بايدن حكم السجن مستشفيات إسبانيا الحرب العالمية الثانية فرنسا ألمانيا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني باكستان قطاع غزة حركة حماس جو بايدن حكم السجن My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: تنصيب العائلات الملكية ملكية ماليزيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني باكستان قطاع غزة حركة حماس جو بايدن حكم السجن مستشفيات إسبانيا الحرب العالمية الثانية فرنسا ألمانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني باكستان قطاع غزة حركة حماس جو بايدن حكم السجن یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
ماليزيا: وقف إطلاق النار فرصة لإغاثة غزة ومحاسبة المجرمين
كوالالمبور- تلقت ماليزيا بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بترحيب شعبي ورسمي واسعين.
وطالبت هيئات رسمية وشعبية بالإسراع في إغاثة الشعب الفلسطيني وتكثيف الجهود الدولية لمحاسبة الاحتلال على جرائمه بحق الإنسانية وجرائم الحرب والإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين.
ففي ختام زيارة رسمية لبريطانيا وصف رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم الاتفاق بأنه خطوة مهمة وحساسة من أجل إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة، وتعهد باستمرار دعم بلاده للشعب الفلسطيني من أجل نيل حريته واستقلاله.
وفي ختام مؤتمر وزراء خارجية رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، قال وزير الخارجية الماليزي محمد حسن إن وزراء خارجية "آسيان" يرون أن اتفاق وقف إطلاق النار فرصة لخفض التوتر وحماية أرواح الأبرياء، ووصف الوضع الإنساني في غزة بأنه مقلق جدا.
مظاهرة خرجت العام الماضي في كوالالمبور للتنديد باستمرار الحرب الإسرائيلية على غزة (الأوروبية) موقف المعارضةوأشاد محمد خليل أوانغ رئيس الشؤون الخارجية في الحزب الإسلامي الماليزي -وهو الحزب الرئيسي في المعارضة- بصمود الشعب الفلسطيني خلال 471 يوما من عمليات الإبادة الجماعية، وقال إن موقف ماليزيا التاريخي هو مساندة الشعب الفلسطيني من أجل تحرير بلاده.
إعلانوأكد أوانغ -في رده على سؤال للجزيرة نت- الفصل بين موقف الحكومة الذي قال إنه يراعي النظام العالمي الجائر ومواقف الهيئات والشعبية المساندة للمقاومة الفلسطينية.
وأشار بذلك إلى عدم رضا المعارضة وقطاعات واسعة من الشعب عن أداء الحكومة في مساندة الشعب الفلسطيني، إذ قال إنهم مع تحرير فلسطين من براثن الاحتلال الإسرائيلي، في حين تقتصر بيانات الحكومة على تأييد إقامة دولة فلسطينية في المناطق المحتلة عام 1967.
وأعلن القيادي الماليزي المعارض عن تنظيم الحزب -الذي يعرف اختصارا باسم (باس)- سلسلة فعاليات في مختلف أنحاء البلاد لتعزيز الوعي بالقضية الفلسطينية.
كما قال محمد خليل أوانغ إن الفعاليات سوف تستمر أكثر من أسبوع، وتتزامن مع حلول ذكرى الإسراء والمعراج، وإن نتائج معركة طوفان الأقصى ستكون حاضرة في جميع البرامج.
المؤسسات الأهلية
وفي غضون ذلك، أكدت مؤسسات أهلية ماليزية عدة استعدادها لإيصال المساعدات إلى غزة.
واستعرضت مؤسسة "إكرام" تكلفة حرب الإبادة على الشعب الفلسطيني، وشددت على ضرورة إنهاء الاحتلال بشكل كامل.
وقالت المؤسسسة -في بيان- إن الحل يجب أن يكون بمعالجة جذور الصراع وهو الاحتلال المستمر، ومحاسبة قادته المجرمين والمتواطئين معهم، خاصة الولايات المتحدة.
وأكد رئيس المؤسسة بدلي شاه بحرين -في بيان أرسله للجزيرة نت- أن الهدنة لن تعيد أرواح نحو 47 ألف شهيد أو تعالج الجرحى والمكلومين أو تزيل الدمار الشامل الذي أحدثه الاحتلال في البنية التحتية، بما في ذلك المدارس والمستشفيات، وأن إخفاق المؤسسات الدولية -بما فيها المحكمة الجنائية الدولية ومحكمة العدل الدولية– مؤشر على عجزها في تحقيق العدالة.
من جهتها، دعت اللجنة المستقلة لحقوق الإنسان في ماليزيا (سوهاكام) المؤسسات الدولية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية المدنيين الفلسطينيين، واعتبرت وقف إطلاق النار خطوة من أجل تحقيق السلام الشامل، وطالبت جميع أطراف الصراع بالالتزام بالقانون الدولي.
إعلانونعت اللجنة استشهاد رئيس لجنة حقوق الإنسان في غزة رأفت صالحة وعائلته في قصف إسرائيلي استهدف منزله، وطالبت بتحقيق دولي محايد في مقتل صالحة والمدافعين عن حقوق الإنسان في فلسطين، إلى جانب ملاحقة المسؤولين الإسرائيليين عن أعمال الإبادة الجماعية والدول الداعمة لحرب الإبادة.
بدورها، طالبت مؤسسة مقاطعة إسرائيل في ماليزيا (بي دي إس) بتعزيز حملة مقاطعة إسرائيل والشركات الدولية التي تدعم حرب الإبادة والاستيطان، وذكر بيان للمؤسسة والشركات المتضامنة معها بمطالب المؤسسة، وهي:
إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين والحصار على غزة وتفكيك العزل العنصري. الاعتراف بحق العودة للاجئين الفلسطينيين وتمكينهم من هذا الحق وفقا لقرار مجلس الأمن في الأمم المتحدة 194 لعام 1948. تمكين الفلسطينيين من حقوق متساوية في جميع أنحاء فلسطين.وأضافت المؤسسة أنه لا مكان لنظام احتلال استيطاني عنصري في القرن الـ21، وأن على أحرار العالم الذين يتطلعون لرؤية السلام في فلسطين أن يواصلوا نبذ هذا النظام العنصري حتى إسقاطه.