سواليف:
2025-02-01@00:02:03 GMT

لهجة الروبوت تحدد موثوقيته

تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT

#سواليف

وجدت دراسة جديدة أن التحدث بلكنة محلية يمكن “في ظروف معينة” أن يجعل #الروبوتات تبدو أكثر جدارة بالثقة والكفاءة.

وجنّد علماء من #جامعة_بوتسدام في #ألمانيا 120 شخصا يعيشون في برلين أو براندنبورغ لإجراء استطلاع عبر الإنترنت.

وطلبوا من المشاركين مشاهدة مقاطع فيديو يتحدث فيها روبوت يستخدم صوتا بشريا ذكرا إما باللغة الألمانية الفصحى أو بلهجة برلين، التي تعتبر من لهجات الطبقة العاملة.

مقالات ذات صلة اكتشاف نوع جديد من النجوم القديمة العملاقة في قلب درب التبانة 2024/01/30

وطلب من الأشخاص تقييم #موثوقية_الروبوت وكفاءته، وملء استبيان يتضمن أقساما حول مدى تحدثه بلهجة برلين وعدد مرات استخدامه لها.

وبشكل عام، فضل المشاركون روبوتا يتحدث اللغة الألمانية الفصحى. لكن أولئك الذين كانوا أكثر ارتياحا للهجة برلين، فضلوا أن يتحدث الروبوت لغتهم المحلية.

وقالت المعدة الرئيسية كاثرينا كوهني: “إذا كنت جيدا في التحدث بلهجة، فمن المرجح أن تثق في روبوت يتحدث بالطريقة نفسها”.

وقال الفريق إن السياق يمكن أن يلعب دورا مهما في تحديد متى تكون اللهجة المحلية مناسبة. على سبيل المثال، قد يكون مفيدا في سيناريو دار الرعاية عندما يكون من المهم أن يشعر الأشخاص بالارتباط مع الروبوت.

ولكن في مواقف أخرى – كما هو الحال في المستشفى أو الفندق – قد يفضل الناس الروبوت الذي يتحدث بلهجة قياسية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الروبوتات ألمانيا

إقرأ أيضاً:

الصين تضرب من جديد وتطلق روبوت ذكاء اصطناعي بعد DeepSeek

بعدما أحدث روبوت الدردشة الصيني الجديد DeepSeek جدلاً كبيراً، خاصةً أنه يهدد عرش منافسه الأبرز شات جي بي تي من OpenAI، أطلقت مجموعة "علي بابا" الصينية نموذج الذكاء الاصطناعي خاصتها Qwen 2.5.

وبحسب "رويترز"، قالت مجموعة "علي بابا" الصينية إن روبوت الدردشة الخاص بها يتفوق على DeepSeek-V3 الذي حقق نجاحاً باهراً في وقت قصير منذ تدشينه رسمياً.

على الرغم من توقيت إطلاق Qwen 2.5-Max في أول يوم من السنة القمرية الجديدة، وعادة مايكون هذا التوقيت إجازة عامة لكل الصينيين ويقضونه مع عائلاتهم.

وأبرزت علي بابا في بيان لها عبر منصة التواصل الإجتماعي الصينية "وي تشات"، أن Qwen 2.5-Max يتفوق على أقرب منافسيه صثل PT-4o وDeepSeek-V3 وLlama-3.1-405B"، وبالطبع نظرائه من ميتا و OpenAI.

وبالرغم من إطلاق DeepSeek في 10 يناير الجاري، إلا أنه في أقل من 3 أسابيع وجه ضربة كبيرة لوادي السيليكون خسرته الكثير والكثير، نتج عنها تراجع ملحوظ في أسهم شركات التكنولوجيا، الأمر الذي سينعكس لاحقاً في إعادة هيكلة خطط الإنفاق الضخمة لشركات الذكاء الاصطناعي الأمريكية الكبرى.

بينما على المستوى المحلي الصيني نجح النموذج السابق من DeepSeek V3، وهو DeepSeek V2 في تحقيق منافسة شرسة داخل الصين منذ صدوره في مايو الماضي، بعدما قدم إصدار مفتوح مقابل 0.14 دولاراً أمريكياً فقط لكل مليون وحدة بيانات يعالجها النموذج.

الأمر الذي اتبعته أيضاتً "علي بابا" وخفضت أسعارها بنسبة 97%، وكذلك "بايدو"، وكذلك "تينسنت".

يذكر أن ليانج وينفينج، مؤسس شركة DeepSeek، قال في تصريحات صحفية إن شركته لا تهتم بالأسعار وهدفها الأساسي الوصول بالذكاء الاصطناعي العام (AGI)، لأنظمة ذاتية التشغيل متفوقة على البشر في المهام الاقتصادية.

وأضاف ليانج أن كبرى شركات التكنولوجيا الصينية غير مؤهلة للريادة في مستقبل الذكاء الاصطناعي، بسبب ارتفاع تكاليف التشغيل، عل عكس سياسة DeepSeek المرن للغاية.

مقالات مشابهة

  • 9 مشاريع ابتكارية تتألق بختام معسكر "ميكاثون الروبوت والتصنيع الرقمي"
  • يتهم إسرائيل بالعنصرية ويجمع المساعدات لغزة.. روبوت مخصص لدعم تل أبيب يخرج عن السيطرة
  • شاهد.. استجابة روبوت الإطفاء الجديد للحرائق
  • هل يمنع اعتناق ديبسيك الشيوعية من المنافسة عالميا؟.. نخبرك ما نعرفه
  • ابتكار مذهل: "دم الروبوتات" يمنح قوة خارقة لقنديل البحر والديدان الآلية
  • بين الفصحى والعامية.. معرض الكتاب يصدح بقصائد الشعراء
  • الصين تضرب من جديد وتطلق روبوت ذكاء اصطناعي بعد DeepSeek
  • شيخ العربية الذي حذر من تغييب الفصحى وسجن لمعارضته إعدام سيد قطب
  • الشيخ خالد الجندي: لا بد من استخدام المصطلحات الدقيقة عند التحدث عن الله
  • لاعب لا يمكن إيقافه.. نجم مانشستر سيتي يتحدث عن محمد صلاح