تنصيب السلطان إبراهيم ملكًا جديدًا لماليزيا
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
المناطق_متابعات
نصبت ماليزيا السلطان إبراهيم من ولاية جوهور الجنوبية ملكًا جديدًا للبلاد بعد أدائه أداء اليمين في القصر الوطني في كوالالمبور، الأربعاء.
ودور الملك شرفي إلى حد بعيد في ماليزيا، لكن تأثيره تنامى في السنوات القليلة الماضية بعد أن بات يمارس صلاحيات تقديرية، نادرًا ما تُستخدم، لوضع حد لعدم الاستقرار السياسي.
ويخلف السلطان إبراهيم (65 عامًا) السلطان عبدالله سلطان أحمد شاه، الذي يعود لقيادة ولاية باهانج مسقط رأسه بعد أن أكمل فترة حكمه التي استمرت 5 سنوات.
وتمارس ماليزيا شكلًا فريدًا من أشكال الملكية، حيث يتناوب سلاطين البلاد التسعة على تولي منصب الملك كل 5 سنوات.
وفي حين يُنظر إلى الملك على أنه متسام عن السياسة، فقد اشتهر السلطان إبراهيم بصراحته وشخصيته القوية، وكثيرًا ما أدلى بدلوه في القضايا السياسية في ماليزيا.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: السلطان إبراهيم ماليزيا السلطان إبراهیم
إقرأ أيضاً:
رئيس الطائفة الإنجيلية يشهد احتفال تنصيب راعٍ لكنيسة حدائق الأهرام
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، في احتفال تنصيب القس ثيودور منصف راعيًا للكنيسة الإنجيلية بحدائق الأهرام، ورسامة عدد من الشيوخ والشمامسة الجدد.
أساسيات لنجاح الرسالةأقيم الاحتفال في الكنيسة الإنجيلية بالجيزة، بحضور الدكتور القس عزت شاكر، رئيس سنودس النيل الإنجيلي، والدكتور القس نادي لبيب، رئيس مجمع القاهرة الإنجيلي، والدكتور القس بشير أنور، راعي الكنيسة الإنجيلية بالجيزة، والقس جمال عبد المسيح، رئيس مذهب النعمة، والقس صموئيل عادل، رئيس مجلس العمل الرعوي بمجمع القاهرة، والقس سامح لطفي، رئيس لجنة العمل الرعوي والكرازي بمجمع القاهرة، والقس محي زاهر، راعي الكنيسة الإنجيلية بالهرم، والقس جورج حلمي، الراعي الشريك لكنيسة الهرم الإنجيلية، والقس صلاح سليم، الراعي الإكرامي لكنيسة الملك الصالح الإنجيلية، والشيخ أسامة بولس، رئيس لجنة الشيوخ بمجمع القاهرة الإنجيلي، إلى جانب عدد من رعاة الكنائس، والشخصيات العامة، وأعضاء الكنيسة.
وفي كلمته، قدم الدكتور القس أندريه زكي تهانيه القلبية للقس ثيودور منصف بمناسبة تنصيبه راعيًا للكنيسة، متمنيًا له خدمة مثمرة ومباركة، كما أعرب عن سعادته برسامة الشيوخ والشمامسة الجدد، مؤكدًا أن رسالة الكنيسة تقوم على التضامن الكامل مع الخطاة والفقراء والمحتاجين.
كما شدد على أهمية التفويض، والمساءلة، والشفافية في الخدمة، باعتبارها ركائز أساسية لنجاح رسالة الكنيسة وكلمة الله، وأضاف أن القائد الناجح هو من يثق بمن حوله، ويؤمن بقدراتهم، ويدعمهم في الأوقات الصعبة، موضحًا أن التفويض الصادق لا يُضعف القيادة، بل يُنشئ أجيالًا قادرة على الخدمة والتغيير، وتحمل رؤية الكنيسة ورسالتها للمستقبل.
وتضمَّن الاحتفال عددًا من الفقرات الروحية التي بدأت بالصلاة الافتتاحية وقراءة كتابية، كما قدم الأخ ناصف صبحي مجموعة من الترانيم الروحية التي لامست قلوب الحاضرين.