غدًا.. تتويج الفائزين بجائزة شمال الباطنة لريادة الأعمال
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
صحار- خالد الخوالدي
يرعى معالي الدكتور سعيد بن محمد الصقري وزير الاقتصاد، بحضور سعاد محمد بن سليمان الكندي محافظ شمال الباطنة، غدًا الخميس حفل ختام جائزة شمال الباطنة لريادة الأعمال بمركز صحار الترفيهي.
ويشتمل حفل الختام على كلمة لسعادة محافظ شمال الباطنة رئيس اللجنة الرئيسية لجائزة شمال الباطنة لريادة الأعمال، وتقديم عرض مرئي عن مراحل جائزة شمال الباطنة لريادة الأعمال، كما يتضمن الحفل فقرة للملهم محمود فجال رائد أعمال وخبير بالتجارة الإلكترونية من المملكة العربية السعودية، بعدها سيتم تتويج الفائزين.
يُشار إلى أنَّ عدد المشاركين في جائزة شمال الباطنة لريادة الأعمال بلغ حوالي 229 مشاركًا؛ حيث جرى التنافس على عدة جوائز مقسمة إلى فئتين؛ وهما: فئة جائزة رواد الأعمال والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وفئة جائزة الداعمين لريادة الأعمال. ويأتي تنظيم الجائزة من قبل مكتب محافظ شمال الباطنة وبالتعاون مع الجهات الداعمة للجائزة ممثلة بهيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وفرع غرفة تجارة وصناعة عُمان بمحافظة شمال الباطنة والشركة العمانية للاتصالات "عمانتل" وبنك التنمية.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: جائزة شمال الباطنة لریادة الأعمال
إقرأ أيضاً:
قبل ساعات من إعلانها.. هل يتوج "Conclave" بجائزة الأوسكار؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ساعات قليلة تفصلنا عن حفل توزيع جوائز الأوسكار السنوية في نسختها السابعة والتسعين، والذي يسدل الستار على موسم سينمائي مثير، زاخر بعدد كبير من الأفلام ذات الطرح الجريء والأصوات السينمائية الشابة.
يتنافس في فئة أفضل فيلم هذا العام، 10 أفلام، إلا أن الصراع يبقى محتدما بين "Anora" الفائز بجوائز اختيار النقاد، ونقابة المخرجين، ونقابة المنتجين الأميركيين، وجميعها من بين المؤشرات الأكثر موثوقية سابقًا على هوية الفيلم الفائز بالأوسكار. وفيلم "Conclave"، الذي نال جائزتي "BAFTA" و"SAG"، وبدا أنه يتمتع بزخم مماثل وإعجاب من قبل المصوتين.
أما الفائز السابق بالأوسكار أدريان برودي، يظل المرشح الأوفر حظًا للفوز بالتمثال الذهبي الثاني له في مسيرته في فئة أفضل ممثل رئيسي، بعد الأداء الملفت الذي قدمه في فيلم "The Brutalist"،
أما أداء ديمي مور المميز في فيلم "The Substance" أحدث صدى واسعًا تكلل بخطاب قبولها لجائزة جولدن جلوب، لتُضيف إلى جعبتها جوائز أخرى في حفل اختيار النقاد، ونقابة ممثلي الشاشة، لتصبح على بعد خطوات قليلة من أول جائزة أوسكار في مسيرتها.
أما فئات التمثيل المساعدة فتبدو الأمور محسومة بشكل كبير لصالح الممثل كيران كولكين عن دوره في "A Real Pain"، وزوي سالدانا عن أدائها الملفت في فيلم "Emilia Pérez".
ويبدو أن المخرج شون بيكر، هو الاسم الأبرز لحصد جائزة الإخراج، إذ أن جائزة نقابة المخرجين الأمريكيين، التي نالها قبل أسالبع قليلة تعتبر تاريخيًا من أكثر التنبؤات دقة بهوية الفائز بجائزة الأوسكار.
في حين تبدو فرص "Emilia Pérez" أقوى في فئة أفضل فيلم ناطق بلغة غير الإنجليزية، إلا إذا لعبت أزمة بطلة الفيلم الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي دورًا، وأزاحت الطريق للفيلم البرازيلي "I'm Still Here" لوالتر سالس.