تامر حسني عن فيلم الحريفة: عمل نقلة في البطولة الشبابية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أشاد الفنام تامر حسنى بفيلم الحريفة من خلال ستورى عبر حسابه بتطبيق إنستجرام:" فيلم الحريفه بيقدم جيل جديد و بیعمل نقله في افلام البطوله الشبابيه كل التحيه لكل ابطاله حبايب قلبي نجوم المستقبل و كل الشكر لجرأة صناع الفيلم و كل اللي تعبوا فيه /فيلم الحريفه يستحق المشاهده بجداااااره ملیون مبروك يا شبااااااب".
واصل فيلم الحريفة حصد إيرادات موسم إجازة نصف العام، منذ طرحه فى السينما بداية الشهر الحالى.
ويصل فيلم الحريفة إلى ما يقرب من 26 مليونا و690 الف جنيه كايرادات فى هذا الموسم منذ طرحه يوم 4 من شهر يناير الحالي.
فيلم الحريفة
حقق فيلم "الحريفة" إيرادات بلغت قيمتها 3,079,464 جنيه ، ويقوم ببطولته نور النبوى وميدو وكزبرة وتدور قصة فيلم "الحريفة" حول "ماجد" لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية، وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب ومعا يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة.
وقال الفنان الشاب نور النبوي، إن فيلمه الجديد الحريفة كان يحمل اسم كابتن ماجد فى بداية التصوير.
وأضاف نور خلال لقائه ببرنامج الراديو بيضحك على راديو 9090 مع الإعلامية أسماء مصطفى أنه تم تغيير اسم الفيلم إلى الحريفة نظرا لأن هناك جيل جديد لا يعلم كابتن ماجد.
وتابع نور أنه يظن أن هذا هو السبب وراء تغير المنتج طارق الجنانيني للاسم والاستقرار على الحريفة ليكون هو الاسم التجاري له.
وعن حقيقة علاقة فيلم الحريفة بقصة حياة الكابتن الراحل محمود الجوهري أكد نور أن هناك فيلم آخر يحكى قصة حياة الكابتن الراحل محمود الجوهري مع المنتج طارق الجنانيني، وكان من المفترض تقديمه إلا أنهم قرروا تقديم الحريفة وتأجيل الفيلم الآخر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر حسني فيلم الحريفة فیلم الحریفة
إقرأ أيضاً:
إيرلندا.. الطباعة ثلاثية الأبعاد تحدث نقلة نوعية في بناء المساكن
إيرلندا – شهدت إيرلندا لأول مرة في تاريخها إنشاء بناء سكني بطابقين، باستخدام تقنيات الطباعة الثلاثية.
وقد أصبح المنزل المكون من ثلاث شقق بمساحة 330 مترا مربعا والواقع في مدينة لاوت في شرق أيرلندا، مثالا واضحا على إمكانيات الطباعة ثلاثية الأبعاد. ويتضمن المشروع ثلاثة منازل منفصلة مكونة من طابقين، بمساحة 110 أمتار مربعة لكل منها.
وتم بناء مسكن واحد في 132 يوم فقط، أي أسرع بنسبة 35% من البناء التقليدي للمنازل المماثلة.
ووفقا لشركة COBOD المطورة لتقنيات الطابعة ثلاثية الأبعاد BOD2 تم توفير حوالي 50% من الوقت بفضل طباعة الجدران ثلاثية الأبعاد، حيث استغرق عملية إنشاء الجدران 12 يوما فقط.
وتم توفير الوقت المتبقي بسبب دقة تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد العالية، الأمر الذي سمح بتصميم ودمج الجدران الداخلية والأسقف والعناصر الداعمة للسقف في مرحلة التصميم مباشرة.
ويمكن أن تكون هذه التقنية حلا فعالا لمواجهة أزمة الإسكان العالمية، خاصة في المناطق التي تحتاج إلى بناء سريع واقتصادي.
المصدر: تاس