الاتحاد السعودي للسهام يسجل قفزات في التصنيف الدولي والقاري
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
سجل الاتحاد السعودي للسهام إنجازاً جديداً للمرة الأولى في تاريخه من خلال تقدم المنتخبات السعودية في مختلف الفئات مراتب جديدة في التصنيف الدولي لرياضة السهام، وكذلك في التصنيف القاري, وحقق أخضر السهام أرقاماً قياسية جديدة في شهر يناير 2024 مقارنة بالشهر ذاته من العام الماضي.
وصعد المنتخب السعودي للسهام للرجال في فئة القوس المركب إلى المرتبة 20 عالمياً مقارنة بالمرتبة الـ 41.
وفي فئة القوس الأولمبي "رجال" تقدم أخضر السهام من المرتبة الـ 48 إلى 37 على المستوى الدولي، بينما في الفئة ذاتها في المنافسات المختلطة تقدم أخضر السهام إلى المرتبة الـ55 وكان يقبع في المرتبة الـ 79 في العام الماضي.
وسجل المنتخب السعودي للسهام للسيدات في فئة الرديف الأولمبي قفزة في التصنيف العالمي بعد وصوله إلى المرتبة الـ 42 عالمياً.
وعلى الصعيد القاري، صعد المنتخب السعودي للسهام للرجال في فئة القوس المركب إلى المرتبة السابعة مقارنة بالمرتبة العاشرة.
وفي فئة القوس الأولمبي رجال حافظ أخضر السهام على المرتبة الـ 12، بينما في الفئة ذاتها في المنافسات المختلطة تقدم أخضر السهام إلى المرتبة الـ17 وكان يقبع في المرتبة الـ 21 العام الماضي.
وأعرب رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للسهام مشعل بن عبد المحسن الحكير عن سعادته بهذا التقدم العالمي والقاري في تصنيف أخضر السهام بفئاته المختلفة، مبيناً أن ذلك لم يتحقق إلا بالدعم الكبير وغير المحدود الذي توليه القيادة الرشيدة للقطاع الرياضي، والدعم من قبل وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية.
وأكد أن الطموح لن يتوقف عند ذلك، حيث يعمل الجميع في الاتحاد من أجل النهوض بهذه الرياضة وتحقيق المزيد من الإنجازات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: فی فئة القوس إلى المرتبة المرتبة الـ فی التصنیف
إقرأ أيضاً:
الصين تقدم شكوى إلى منظمة التجارة العالمية ضد تدابير الاتحاد الأوروبي بشأن مركباتها الكهربائية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدمت الصين، بشكوى إلى منظمة التجارة العالمية ضد القرار النهائي للاتحاد الأوروبي المتمثل في اتخاذ تدابير تعويضية لمكافحة دعم المركبات الكهربائية الصينية.
وأكدت وزارة التجارة الصينية - في بيان أوردته وكالة الأنباء الصينية (شينخوا) اليوم الاثنين- أن الصين تعارض بشدة التدابير النهائية للاتحاد الأوروبي التي تفرض رسوما تعويضية مرتفعة على المركبات الكهربائية المصنوعة في الصين، وذلك رغم موجة الاعتراضات التي أثارها الأطراف المعنيون، منهم حكومات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي وصناعة المركبات الكهربائية في دول الاتحاد والجمهور في تلك الدول.
وأشارت الوزارة إلى أنه لحماية مصالح تطوير صناعة المركبات الكهربائية وتعزيز التعاون العالمي بشأن التحول الأخضر، قررت الصين تقديم الشكوى إلى آلية تسوية المنازعات بمنظمة التجارة العالمية.