فلوس من الهوا.. كيف حقق رجل ملايين من تهدئة الكلاب والقطط؟
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
حقق رجل ثروة ضخمة من الهواء، حيث قلم بابتكار مهنة وروج لها، ثم أسس لها شركة خاصة، وهي ابتكار موسيقى لتهدئة الحيوانات الأليفة مثل القطط، الكلاب والهامستر.
أطلق عمّان أحمد قناتين على اليوتيوب حصدتا أكثر من مليار مشاهدة، تقوم فكرتهما على إنشاء قوائم تشغيل موسيقى لتهدئة القطط والكلاب وغيرهم من الحيوانات
استغل أحمد اتجاه ما بعد الوباء عندما تزايد القلق حول تأثير العزل على الحيوانات الأليفة، وأطلق قناتي RelaxMyDog و RelaxMyCat.
في البداية، قام السيد أحمد "بتجريب" أفكار مختلفة لفهم ما الذي نجح وما الذي لم ينجح، ويقدم الآن العشرات من قوائم التشغيل لتهدئة القطط والكلاب، ويقول إن "عمليته الإبداعية" يقودها مستمعيه ذوو الأرجل الأربعة.
كيف حقق رجل الملايين من موسيقى القطط والكلاب؟
أنشأ شركة تسمى Music For Pets في المملكة المتحدة البريطانية منذ أكثر من 5 سنوات، والتي استحوذت عليها فيما بعد شركة توزيع وحقوق الموسيقى الأمريكية بعد زيادة شعبية قوائم التشغيل الخاصة بالحيوانات.
وقال أحمد إن الشركة لديها الآن "معجبين مميزين" يعتمدون على الموسيقى لتهدئة حيواناتهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القطط الكلاب ملايين يوتيوب
إقرأ أيضاً:
برلمانية مستاءة من تأخر معالجة ظاهرة انتشار الكلاب الضالة في شفشاون
عبرت سلوى البردعي، عضو المجموعة النيابية للعدالة والتنمية بمجلس النواب، عن استيائها من عدم تفاعل وزير الداخلية مع سؤالها الكتابي بشأن انتشار الكلاب في مدينة شفشاون.
وقالت البرلمانية، إن « قطعان الكلاب الضالة تستمر في الجولان بشوارع مدينة شفشاون وتهدد سلامة المواطنين ».
وأبرزت أن « هذا يحدث دون أدنى تدخل من القائمين على الشأن العام المحلي للمدينة ».
وأعادت البردعي نشر سؤالها الذي وجهته لوزير الداخلية دون أن تجد جوابا منه، حيث أوضحت فيه أن « ظاهرة انتشار الكلاب الضالة بكل الفضاءات العمومية لمدينة شفشاون، ومنها ما هو مصاب بالجرب، أضحت مشكلة لتهديد الساكنة والزوار ».
وأكدت أن « الجهات المسؤولة لا تقوم بأي تدخل لدرء الأذى ».
وفي الصّدد نفسه، ساءلت البردعي، المسؤول الحكومي عن الأسباب التي تؤخر معالجة هاته الظاهرة التي وصفتها بالخطيرة بمدينة شفشاون.
كلمات دلالية الجورة الزرقاء العدالة والتنمية الكلاب الكلاب الضالة شفشاون وزارة الداخلية
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول