تحول صادم.. كيف تغير شكل ريهام سعيد قبل وبعد عمليات التجميل في 3 أشهر؟ (صور)
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
تحول صادم واتهامات وتصعيد كبير.. هكذا كان تسلسل الأحداث في القضية الأكثر إثارة للجدل، والتي لا تزال محل خلاف كبير، بعدما قررت الإعلامية الشهير ريهام سعيد، الخروج عن صمتها للحديث عن تفاصيل جراحة تجميل فاشلة خضعت لها على يد أحد الأطباء، لتكشف الإعلامية عن تشوه جديد اكتشفته في وجهها ضمن توابع تلك العملية.
لم تكن مجرد عملية تجميل عابرة، خلقت بعض التغييرات الطفيفة في مظهرها، لكنها أحدثت تحول جذري في شكلها وملامح وجهها، الأمر الذي جعل الجماهير تنقسم بين داعم ومتعاطف وآخر يلوم عليها لخضوعها لتلك العملية التي كانت في غنى عنها، باعتبارها تملك قدر كبير من الجمال.. فكيف تحول شكلها وما قصتها؟
يوم 20 يناير 2024، أشعلت الإعلامية ريهام سعيد، الجدل بعد نشر صورًا صادمة ترصد تغير صادم في وجهها وتشوه واضح في ملامحها، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، إثر خضوعها لعملية تجميل فاشلة، إذ ظهرت الصور بوجه منتفخ ومتورم، مع وجود ندبات وآثار التهابات.
«يعني وصل بيك الإجرام إنك تشوهني وتموت 2 قبلي وتحط صورة لواحدة مختلفة وتقول إنها أنا؟ ده أنا كنت زي القمر قبل ما أجيبلك».. هكذا هاجمت ريهام سعيد الطبيب اللبناني الذي أجرى لها العملية، وهددته باتخاذ إجراءات قانونية ضده من أجل حماية حقها، بعد تلك التشوهات.
وكانت ريهام سعيد قد سافرت إلى لبنان في نوفمبر 2023 لإجراء عملية تجميل في وجهها، حيث خضعت لعملية شد الوجه بالخيوط، وعمل بوتكس في منطقة الجبهة، وحقن الفيلر في الشفاه والخدود.
وبحسب ريهام سعيد، فإن العملية لم تسير كما هو مخطط لها، حيث ظهرت لها أعراض التهابات وصديد في وجهها، ما استدعى إجراء عملية جراحية أخرى لإزالة الخيوط التي تم استخدامها في عملية شد الوجه.
ودافع الطبيب عن نفسه بالتأكيد على أنها كانت تعلم جيدًا نتائج العلمية والتدخلات الجراحية التي كانت ستخضع لها، إلى جانب أنها تعجلت في الحصول على النتيجة، التي تحتاج إلى وقت للظهور.
رد فعل الجمهورأثارت أزمة ريهام سعيد مع عملية التجميل الأخيرة ردود فعل متباينة من قبل الجمهور، حيث أعرب البعض عن تعاطفهم معها، وطالبوا بضرورة التدخل القانوني، بينما اعتبر البعض الآخر أن ريهام سعيد هي المسؤولة عن ما حدث لها، حيث خضعت لعملية تجميل دون دراسة العواقب المحتملة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريهام سعيد عملية ريهام سعيد أزمة ريهام سعيد عملیة تجمیل ریهام سعید فی وجهها
إقرأ أيضاً:
5 سنوات سجن لشبكة اجرامية تهرب “الحراقة” الى إسبانيا
أصدرت محكمة الجنايات الاستئنافية لدى مجلس قضاء الجزائر حكما يقضي بعقوبة 5 سنوات سجن و غرامة مالية يقيمة 500 ألف دج لشبكة إجرامية متكونة من أربعة منظمين لرحلات الحراقة الى إسبانيا.
وبالرجوع الى تفاصيل قضية الحال تعود وقائعها بعد قيام باخرة طارق بن زياد بإنقاذ 13 شخص كانوا على متن قارب نزهة ويطلبون النجدة بسواحل أليكنت الاسبانية حيث تم نقلهم إلى الجزائر وتسليمهم إلى مصالح الأمن، وبعد التحريات تبين أن رحلة الحراڨة انطلقت من شواطئ تيبازة وبعد 21 ساعة وصلوا إلى سواحل اسبانيا غير ان سوء الأحوال الجوية منعهم من التقدم نظرا للامواج التي كانت عالية وكانوا سيغرقون لولا استعمالهم شماريخ لطلب النجدة بعدما شاهدوا الباخرة تمر بالقرب منهم.
وحسب مادار بجلسة المحاكمة ان احد الحراقة تواصل مع حراق جزائري متواجد بفرنسا والذي ربط له اتصالا مع المتهم “ي.ر” هذا الأخير قام بشراء بشراء القارب، من “م.ر” فيما اكد الحراقة انهم التقوا وسلموا الأموال لشخص ملثم، و أن قيمة القارب بلغت 58 مليون سنتيم وهاتفين نقالين و 150 اورو.
هذا وبعد مثول اربعة متهمين موقوفين رهن المؤسسة العقابية بالحراش وجهت لهم
جناية تهريب المهاجرين من طرف جماعة إجرامية منظمة وجنحة مغادرة ارض الوطن بطريقة غير شرعية ، حيث أنكروا التهمة المنسوبة اليهم ،وصرح صاحب القارب وشقيقه “م.ر” و”م.ح”انهما لم يكونا من ضمن الرحلة واكدا ان المتهم الثالث “ي.ر” هو من اشترى القارب بغرض الحرقة للهروب من المشاكل العائلية وانه كان على علم بمخطط الهجرة السرية، في حين صرح المتهم الرابع”ز.ع” أن قرار الهجرة جاء بسبب مشاكله الاجتماعية كونه مجهول النسب واراد الهجرة خارج الوطن ليبدأ في حياة جديدة مضيفا انه كان يقود القارب في البداية, وبعد اقترابهم من الوصول الى السواحل الاسبانية كان تحت تأثير المشروبات الكحولية ،مادفع بجميع الحراقة على القيادة،ملتمسا من هيئة المحكمة بظروف التخفيف .