العثور على "كبسولة زمنية" عمرها 99 عاما تحت تمثال ملك هولندا في لاهاي (صورة)
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
عثر على كبسولة زمنية عمرها 99 عاما مخبأة تحت تمثال للملك فيليم الثاني خلال أعمال ترميم لمبنى البرلمان في هولندا، وتحوي الكبسولة وثائق تاريخية وكتبا عن المعارك الهولندية ضد نابليون.
وفوجئ العمال الذين يتولون إعادة تأهيل مبنى البرلمان في لاهاي باكتشاف صندوق معدني مخبأ بين جدارين يدعمان قاعدة تمثال الملك فيليم الثاني (1792–1849).
وأذهل هذا الاكتشاف المؤرخين الذين لم تكن لديهم أي فكرة عن وجود هذه الكبسولة الزمنية، حيث قالت المؤرخة الفنية لبلدية المدينة صوفي أولي، إن العثور على هذا الصندوق "كان مفاجأة مدهشة".
وتولى رئيس البلدية يان فان زانن وهو يضع قفازات بيضاء، فتح الكبسولة بطريقة احتفالية كاشفا عن محتوياتها، وهي عبارة عن رسائل ووثائق وكتب.
والكتب عبارة عن سرد من ثلاثة مجلدات باللغة الفرنسية لمعارك فيليم الثاني، ومنها معركة واترلو عام 1815 ضد نابليون من تأليف المؤرخ العسكري الشهير في ذلك الزمن فرنسوا دو با.
وقال فان زانن إن المحتويات "تعطي انطباعا جميلا عن تلك الحقبة"، مشيرا إلى أنه من بينها "قصيدة للملك وأخرى للمدينة والبلد".
وأضاف رئيس البلدية "أنها تعيدنا إلى 99 سنة قبل عام 2024".
المصدر: أ ف ب
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
كبسولة في عين العاصفة : رسالة رقم [151]
بقلم / عمر الحويج
الإتجاه المعاكس :
على شاشة المكتب البيضاوي أمام العالم يجلس فتوة الحارة الدولية
رئيس يتحدث وكأنه في حلبة مصارعة ثيران يهرج بمنطق غرور القوة
لرئيس على طرف لسانه الحرب العالمية الثالثة قادمة وكأنه يستدعيها .
يصرخ فيصل القاسم حجاز الحلقة (هذا الزلمي ما حيجيبها البر) .. !! .
الإتجاه المعاكس :
على شاشة المكتب البيضاوي وأمام العالم يجلس فتوة الحارة الدولية
ورئيس مقاوم بقميص كرامة وغرور فتوة وبلسان وطنية مقهور بالقوة
لرئيس على طرف لسانه الحرب العالمية الثالثة قادمة وكأنه يستدعيها .
يصرخ فيصل القاسم حجاز الحلقة ( هذا الزلمي ما حيجيبها البر ) .. !! .
الإتجاه المعاكس :
على شاشة المكتب البيضاوي أمام العالم يجلس فتوة الحارة الدولية
يتدخل القاسم في برنامجه المعاكس محتكماً لقوانين اللعبة الدولية
يصرخ قبل التشابك بالأيدي يازلمي لسنا في صدد برنامج غرور القوة
لرئيس على طرف لسانه الحرب العالمية الثالثة قادمة كأنه يستدعيها .
يصرخ فيصل القاسم حجاز الحلقة ( هذا الزلمي ما حيجيبها البر ) !! .
[ لا للجرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com