مصطفى بدرة: الفيدرالي الأمريكي سوف يعلن سعر الفائدة لديه.. وأتوقع التثبيت
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
قال الدكتور مصطفى بدرة الخبير الاقتصادي إن حالة الضبابية تسوء يوما بعد يوم خاصة في سعر الصرف، لافتا الى انعقاد لجنة السياسية النقدية يوم الخميس فان بعثة صندوق النقد الدولي قد انهت المراجعة واللقاءات الموجودة في مصر وسوف يعلن الصندوق خاال اسبوعين ماهي المتطلبات التي تم الاتفاق عليها.
وأضاف بدرة خلال مداخله هاتفية ببرنامج يحدث في مصر ، المذاع على فضائية ام بي سي مصر، تقديم الإعلامي شريف عامر ان اليوم عقد اجتماع بين رئيس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي ووزير المالية لمراجعة السياسات الضريبية وتيسيرها والقضاء على المتعلقات الخاصة بها.
وتوقع الخبير الاقتصادي من المتوقع أن يوم الخميس القادم سوف يثبت البنك المركزي سعر الفائدة بنسبة ٧٠% وسوف يتم تثبيت سعر الفائدة لما حدث من تضخم في شهر يناير، لافتا الى ان التضخم المعلن الرسمي في شهر ديسمبر الماضي ٣٥%.
وتابع:اعتبارا من غد سوف يعلن الفيدرالي الأمريكي تثبيت سعر الفائدة ، وبنسبة قليلة سوف يرفع سعر الفائدة ولكن فى حال رفعها سوف يمهد ذلك للبدء في سياسة الصندوق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخبير الاقتصادي سعر الصرف البنك المركزي صندوق النقد الدولى الفيدرالى الامريكى سعر الفائدة
إقرأ أيضاً:
النفط ينخفض عشية ترقب فائدة الفيدرالي الأمريكي
بغداد اليوم- متابعة
انخفضت أسعار النفط خلال تعاملات، اليوم الثلاثاء، (17 كانون الأول 2024)، بنحو 1% عند التسوية، في ظل مخاوف تتعلق بالطلب بعد صدور بيانات اقتصادية سلبية من ألمانيا والصين، وهو ما يأتي وسط تعاملات حذرة من المستثمرين مع ترقب قرار الاحتياطي الفدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة غداً الأربعاء.
وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 72 سنتاً أو 0.97% إلى 73.19 دولار للبرميل عند التسوية.
كما انخفضت العقود الآجلة للخام الأمريكي 63 سنتاً أو 0.89% عند التسوية إلى 69.49 دولاراً للبرميل، بحسب وكالة رويترز.
وارتفع نمو الناتج الصناعي بشكل طفيف في الصين خلال نوفمبر/ تشرين الثاني، في حين جاءت مبيعات التجزئة مخيبة للآمال في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، وهو ما أبقى على الدعوات الموجهة إلى الصين من أجل تكثيف إجراءات التحفيز التي تركز على المستهلك.
تزامن ذلك مع إعلان هبوط ثقة الشركات في ألمانيا أكثر من المتوقع خلال شهر ديسمبر/ كانون الأول، بحسب مسح أجراه معهد إيفو، وهو ما جاء تأثراً بتقييم سلبي للأشهر المقبلة وسط حالة غموض جيوسياسي وركود صناعي في الاقتصاد الألماني.