موقع النيلين:
2025-04-27@05:26:38 GMT

بكرى المدنى: لن نخدع لن نعود كما كنا !

تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT


*الأرض تمور بالتغييرات وقبل أن تنقلب هناك حقائق لابد من التسليم بها -منها-*
*المقاومة الشعبية بالحساب -نمرة كاملة عد -هي حزب الأغلبية في السودان فلا تقدم قادمة ولا نظام سابق يعود*

*السودان الذي مضى بالحرب لن يعود _لا على مستوى الدولة ومؤسساتها ولا المجتمع وأجسامه ولا حتى العلاقات بين الأفراد*

*لابد من هيكلة الدولة/لا للوحدة المشوهة لصالح حكومة واحدة -فدرالية كاملة هى المرام -مع مجلس سيادى شرفي*

*الفدرالية تعنى أن السلطات والثروات والوظائف في الإقليم لصالح أبنائه*
*المجلس السيادى يضم أعضاء بدرجة رؤساء ممثلين للأقاليم وتكون الرئاسة دورية*
*اجراء جراحة دقيقة على المؤسسات النظامية _جيش /شرطة/أمن حتى تصبح في تمام المقدرة على الدفاع عن المواطن والوطن*

*مراجعة شروط القبول للكلية الحربية وكلية الشرطة وأكاديمية الأمن بما يحقق قوميتها واستقلالها*

*كل الوظائف تمر عبر لجنة الاختيار للخدمة العامة وهذه تراجع بحيث تكون مطابقة للجان القبول للجامعات من حيث المعايير العلمية فقط*

*تحقيق العدالة بالمحاسبة على ما فات وتسبب فيما كان وما هو جاري وكل قدر مسؤوليته*
*من اجرم في الحرب الجارية يذهب للمقصلة ومن تخاذل أو أساء التقدير يذهب للمحكمة-بلا استثناء*

*قضي علينا وعلى حاضرنا وتاريخنا ويجب أن نؤسس مستقبلا جيدا لأولادنا بلا مجاملات ولا خوف وحتى ذاك على حزب الأغلبية -المقاومة الشعبية -ان تنجز مهام التحرير*

*كسرة ثابتة*

*لا مناص من هيكلة الدولة ومراجعة المؤسسات وترتيب كل العلاقات واجراء كافة المحاسبات-رفعت الأقلام والبنادق معا*

*بقلم بكرى المدنى*

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

إنتل تعتزم تسريح عشرات الآلاف من الموظفين ضمن خطة إعادة هيكلة واسعة

تستعد شركة إنتل Intel، لتنفيذ واحدة من أكبر عمليات تسريح الموظفين في تاريخها، حيث تعتزم خفض أكثر من 20% من قوتها العاملة على مستوى العالم.

ووفقا لما ذكرته وكالة “بلومبرج”، تشير التقديرات إلى أن هذه الخطوة ستطال عشرات الآلاف من الموظفين ضمن خطة لإعادة هيكلة شاملة تهدف إلى خفض التكاليف وإعادة توجيه الاستراتيجية المستقبلية لـ إنتل.

إنتل تعلن رسميا إيقاف تطبيق Unison في يونيو 2025إنتل تستعد لتسريح أكثر من 20% من موظفيها عالميا ضمن خطة لإعادة الهيكلة
 

تأتي هذه الخطوة في إطار تحول استراتيجي نحو مجالات نمو واعدة مثل الذكاء الاصطناعي، وتطوير الرقائق المخصصة، وخدمات التصنيع، ولم تكشف الشركة بعد عن الإدارات أو المناطق الجغرافية التي ستتأثر بشكل مباشر بهذه التخفيضات.


ويشار إلى أن إنتل تواجه منذ عام تحديات كبيرة، من أبرزها انخفاض الطلب في سوق الحواسيب الشخصية، وتصاعد المنافسة من شركات مثل AMD وإنفيديا، بالإضافة إلى صعوبات في تنفيذ استراتيجيتها المعروفة باسم IDM 2.0، التي تهدف إلى تعزيز التصنيع الداخلي والتوسع في إنتاج الرقائق لصالح أطراف ثالثة.

وتعد عمليات التسريح جزءا من مساعي الشركة لتقليص نفقاتها التشغيلية وإعادة توجيه الموارد نحو مجالات أكثر قدرة على النمو المستقبلي، مثل مراكز البيانات والتقنيات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي. 

ويرى محللون أن تقليص هذا العدد الكبير من الوظائف يعكس توجها لزيادة الكفاءة التشغيلية ودعم التحول الاستراتيجي طويل الأمد.

بالإضافة إلأى ذلك، تتزامن هذه التطورات مع تعيين "ليب-بو تان" رئيسا تنفيذسا جديدا لـ إنتل، خلفا لـ"بات جيلسنجر"، في خطوة أعلنت في مارس 2025. 

ويعرف "تان"، الرئيس التنفيذي السابق لشركة Cadence Design Systems، بخبرته في مجال أشباه الموصلات والاستثمار في المراحل المبكرة.

وتشير التوقعات إلى أن "تان" سيقود تحولا استراتيجيا في الشركة، مع تركيز أكبر على الحوسبة عالية الأداء، وتسريع وتيرة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي وخدمات تصنيع الرقائق التنافسية.

ومن المتوقع أن تصدر إنتل بيانا رسميا خلال الأيام المقبلة، بالتزامن مع إعلان نتائجها المالية المرتقبة.

مقالات مشابهة

  • هل يأثم من لم يذهب لأداء فريضة الحج .. المفتي السابق يجيب
  • حسني بي: 35% من إنتاج النفط الليبي يذهب لدعم المحروقات وسط تهريب واستنزاف
  • مصطفى بكرى: الانتصار والتنمية على أرض سيناء إهداء لأرواح الشهداء
  • جامعة الحدود الشمالية تعلن فتح باب القبول في 32 برنامجًا للماجستير
  • الاثنين المقبل.. جامعة التقنية بإبراء تنظم معرض التخصصات الأكاديمية
  • رئيس الدولة يبحث مع مستشار النمسا العلاقات الثنائية والقضايا المشتركة
  • إنتل تعتزم تسريح عشرات الآلاف من الموظفين ضمن خطة إعادة هيكلة واسعة
  • رئيس الدولة يبحث خلال اتصال هاتفي مع مستشار النمسا العلاقات الثنائية والقضايا المشتركة
  • محمد بن زايد يبحث هاتفياً مع مستشار النمسا العلاقات الثنائية
  • وزارة العدل تعلن كسب 36 دعوى قضائية دولية لصالح العراق دون تسجيل أي خسارة في ظل الحكومة الحالية