"الشؤون الإسلامية" تُكمل استعداداتها لاستقبال الدفعة الثانية من ضيوف برنامج خادم الحرمين
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أكملت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بالأمانة العامة لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود للحج والعمرة والزيارة استعداداتها لاستقبال المجموعة الثانية من المعتمرين المستضافين في الدفعة الخامسة عشر لعام 2024م ضمن البرنامج الذي صدر أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ باستضافتهم والذي تنفذه وتشرف عليه الوزارة.
وتضم المجموعة الثانية من الضيوف (250) معتمراً ومعتمرة من الشخصيات الإسلامية البارزة من (15) دولة من قارتي أوروبا وأمريكا الجنوبية وهي: البوسنة والهرسك، البانيا، كوسوفو، مقدونيا، كرواتيا، سلوفينيا، الجبل الأسود، صربيا، اليونان، بلغاريا، رومانيا، بولندا، بريطانيا، البرازيل، الأرجنتين.
وقد أعدت الوزارة ممثلة بالأمانة العامة لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة برنامجاً متنوعاً أثناء إقامتهم في المدينة المنورة ومكة المكرمة .
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد خادم الحرمین
إقرأ أيضاً:
«الشؤون الإسلامية» يطلق برنامج «شموس أزهرية» بمسجد مصر الكبير اليوم
يطلق المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية برئاسة الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، اليوم، برنامج «شموس أزهرية في سماء العالم»، ويكرم اسم أحد الشخصيات البارزة من علماء الأزهر الشريف في الخارج، بالقاعة الكبرى بمسجد مصر الكبير والمركز الثقافي الإسلامي بالعاصمة الإدارية الجديدة، وذلك في تمام الساعة الحادية عشرة صباحا.
وأكد المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن هذا البرنامج يهدف إلى إبراز دور العلماء الأزهريين الوافدين الذين تلقوا تعليمهم في الأزهر الشريف ثم عادوا إلى أوطانهم، ليسهموا في النهضة العلمية والتربوية والوطنية، وتركوا أثرًا راسخًا في مجتمعاتهم.
تكريم اسم الشيخ محمد عليش عوضةوأشار المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية أن من الشخصيات البارزة الشيخ محمد عليش عوضة -رحمه الله-، موضحا أنه أحد أبرز علماء تشاد في القرن العشرين، والذي تلقى تعليمه في الأزهر الشريف بمصر، وكان له دور رائد في تطوير التعليم العربي النظامي في تشاد، إذ نقل إليها التجربة الأزهرية وأسهم في ترسيخها.
وحول جهود الشيخ محمد عليش عوضة، ذكر المجلس أنه أسس أول معهد علمي في مدينة أبشة على غرار المعاهد الأزهرية، ووضع مناهج متكاملة تسهل دراسة العلوم، ومنها علم النحو.
توطيد العلاقات بين مصر والدول الأفريقيةوأشار المجلس إلى أن الشموس الأزهرية هم العلماء الذين أسهموا في توطيد العلاقات بين مصر والدول الشقيقة، لا سيما في العمق الإفريقي، من خلال نشر العلوم الأزهرية وبناء جسور المعرفة والتواصل.