شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الأجنحة العسكرية بغزة تحذر بشأن إطلاق النار خلال نتائج توجيهي 2023، أطلقت الأجنحة العسكرية في قطاع غزة اليوم الثلاثاء 18 يوليو 2023، تحذيرًا بشأن إطلاق النار خلال نتائج توجيهي 2023 الثانوية العامة ،بحسب ما نشر وكالة سوا الاخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأجنحة العسكرية بغزة تحذر بشأن إطلاق النار خلال نتائج توجيهي 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأجنحة العسكرية بغزة تحذر بشأن إطلاق النار خلال...

أطلقت الأجنحة العسكرية في قطاع غزة اليوم الثلاثاء 18 يوليو 2023، تحذيرًا بشأن إطلاق النار خلال نتائج توجيهي 2023 - الثانوية العامة .

وعقدت وحدة التنسيق الفصائلي بوزارة الداخلية والأمن الوطني لقاءً بحضور مدير الوحدة العقيد محمد جلمبو مع المنسقين المركزيين للأجنحة العسكرية في غزة، في مقرها غرب مدينة غزة.

وأكدت الأجنحة العسكرية في قطاع غزة على رفع الغطاء التنظيمي عن أي عنصر يُطلق النار خارج إطار القانون، أو يقوم بتصنيع واستخدام المفرقعات الخطرة، تزامناً مع قرب إعلان نتائج توجيهي 2023 - الثانوية العامة .

بدوره، حذر العقيد جلمبو من السلوك الخاطئ  بإطلاق النار، وتصنيع المفرقعات الخطرة واستخدامها في المناسبات، نظرًا لخطورتها على أرواح المواطنين، فضلًا عما تسببه من الذعر والخوف.

وأكد أن وزارة الداخلية والأمن الوطني تعمل بشكل حثيث على إنهاء هذه الحالة بشكل نهائي، لافتًا إلى أنها نجحت خلال السنوات الأخيرة في الحد منها بشكل كبير.

وتقدم مدير وحدة التنسيق الفصائلي بالشكر لكافة الفصائل والأجنحة العسكرية في قطاع غزة، مُشيداً بتعاونها الكبير في ضبط استخدام السلاح خارج أعمال المقاومة، ورفع الغطاء التنظيمي عمن يخالف ذلك.

ونوه إلى أن قرار مصادرة السلاح الذي يستخدم في المناسبات ومنع إعادته نهائياً، شكل رادعًا وحد بشكل لافت من هذه التصرفات في السنوات الأخيرة.

من جهتهم، أكد منسقو الأجنحة العسكرية على اتخاذ إجراءات متعددة في ضبط هذه الحالة، والتعميم على جميع منتسبيهم بحظر استخدام السلاح خارج أعمال المقاومة، أو التورط في تصنيع أو استخدام المفرقعات الخطرة.

وشددوا على أن تصنيع وإطلاق المفرقعات النارية لا يقل خطورة عن استخدام السلاح؛ بسبب المخاطر التي تتسبب بها من إصابات وحروق، فضلاً عن كونها مصدر إزعاج وترويع للآمنين.

وبالتزامن مع قرب إإعلان نتائج توجيهي 2023 - الثانوية العامة ، تكثف الأجهزة الشرطية جهودها من أجل متابعة كل من يطلق النار خارج إطار القانون ومصادرة المفرقعات الخطرة وإغلاق الورش التي تقوم بتصنيعها، واتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الثانوية العامة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الثانویة العامة

إقرأ أيضاً:

الحية يتوجه إلى الدوحة وويتكوف يعتبر رد حماس غير مقبول

يتوقع أن تستأنف إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) المفاوضات غير المباشرة في الدوحة في محاولة لحل الخلافات العميقة بشأن شروط استمرار وقف إطلاق النار قطاع غزة، إذ توجه كبير مفاوضي حماس إلى الدوحة صباح الأحد وذلك رغم تصريحات المبعوث الأميركي ستيفن ويتكوف التي اعتبر فيها أن رد حماس على المقترح الأميركي كان "غير مقبول".

وقال مصدر في حماس لوكالة الصحافة الفرنسية إن "وفد حماس القيادي برئاسة خليل الحية رئيس الوفد المفاوض غادر صباح اليوم الأحد إلى الدوحة".

وأضاف أن "الوفد أجرى مباحثات مثمرة مع الإخوة المسؤولين المصريين تركزت على سبل الدفع باتجاه تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في ضوء موافقة حماس على الاقتراح الأميركي المحدّث".

وأكد أن "الوفد طلب من الإخوة الوسطاء والضامنين الأميركيين إلزام الاحتلال بتنفيذ البروتوكول الإنساني وإدخال المساعدات الإنسانية فورا للقطاع، وبدء مفاوضات المرحلة الثانية".

وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أعلن مساء السبت أن بنيامين نتنياهو وجّه فريق التفاوض في محادثات صفقة التبادل ووقف إطلاق النار، بالاستعداد لاستئناف المحادثات وفقا لرد الوسطاء على مقترح ويتكوف، بالإفراج الفوري عن 11 من المحتجزين الإسرائيليين في غزة ونصف القتلى المتبقين.

إعلان

وأضاف المكتب أن رئيس الوزراء أجرى مناقشة معمقة بشأن موضوع المحتجزين؛ بمشاركة الوزراء، وفريق التفاوض، ورؤساء الأجهزة الأمنية. وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قد أعلنت انتهاء جلسة تشاور أجراها نتنياهو مع رؤساء أجهزة أمنية بشأن المفاوضات.

ويتكوف يرفض رد حماس

واستبعد نتنياهو بذلك عرض حركة حماس الإفراج عن أسير إسرائيلي أميركي وإعادة جثث 4 آخرين، وهو العرض الذي رفضه ويتكوف أيضا، إذ قال في تصريح لشبكة "سي إن إن" إن مقترح حماس بشأن وقف إطلاق النار لا يصلح أن يكون منطلقا للتفاوض، معتبرا أن الجواب الذي وصل من الحركة بشأن تمديد وقف إطلاق النار في غزة "غير مقبول على الإطلاق".

وأشار ويتكوف إلى أن المقترح الأميركي يتضمن إطلاق سراح عدد كبير من السجناء الفلسطينيين، وقال إنه أمر سيكون رائعا لعائلاتهم، مؤكدا أن المقترح الأميركي بشأن وقف إطلاق النار بغزة يتضمن "إطلاق سراح 5 رهائن أحياء، بينهم مواطن أميركي".

وقال ويتكوف إنه يعتقد أن هناك فرصة لحماس لكنها تتلاشى بسرعة، مضيفا أنه يشجع حماس على أن تكون أكثر عقلانية مما كانت عليه.

وانتهت المرحلة الأولى من الاتفاق في الأول من مارس/آذار من دون توافق بشأن المراحل التالية، إلا أن الحرب المفتوحة لم تستأنف. وقد امتدت المرحلة الأولى من الاتفاق 6 أسابيع، وأتاحت إفراج حماس عن 33 أسيرا إسرائيليا بينهم 8 قتلى، في حين أفرجت إسرائيل عن نحو 1800 أسير فلسطيني.

وأكدت حماس أمس السبت أن "الكرة في ملعب إسرائيل" حاليا، بعد عرضها إطلاق سراح جندي إسرائيلي أميركي محتجز لديها إضافة إلى جثامين 4 من مزدوجي الجنسية، في إطار المفاوضات حول استمرار الهدنة في قطاع غزة.

ومع نهاية المرحلة الأولى، طلبت إسرائيل تمديدها حتى منتصف أبريل/نيسان، لكن حماس تصرّ على الانتقال إلى المرحلة الثانية المفترض أن تضع حدا للحرب.

إعلان جر إسرائيل إلى الحرب

من جهتها، اتهمت هيئة عائلات الأسرى الاسرائيليين في القطاع نتنياهو بالسعي للعودة إلى الحرب، ودعت الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الضغط عليه لإبرام صفقة تبادل.

وقال أعضاء الهيئة إن نتنياهو يحاول جر دولة كاملة إلى الحرب، وجعلها تدفع ثمنا إضافيا. وأضافوا أنه يستطيع إعادة المختطفين، لكنه يتعمد عرقلة المرحلة الثانية من الصفقة.

كما كشفت صحيفة يسرائيل هيوم في استطلاع أن 52% من الإسرائيليين يؤيدون الانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق، لكنها ذكرت أيضا أن 53.2% من الإسرائيليين يؤيدون نهج ترامب بإعادة "المختطفين" أو فتح أبواب الجحيم على قطاع غزة.

وفي هذا الإطار، نقلت صحيفة جيروزاليم بوست اليوم الأحد أن مصادر في الجيش الإسرائيلي تتوقع أن توافق الحكومة الإسرائيلية على شن عمليات عسكرية في قطاع غزة، إذا لم يحدث أي اختراق في اللحظة الأخيرة في اتفاق وقف إطلاق النار.

وطبقا لمصادر عسكرية، وسعت مديرية الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) والقيادة الجنوبية بنك الأهداف المحتملة لحماس في جميع أنحاء قطاع غزة، خلال وقف إطلاق النار، حسب ما أوردت الصحيفة.

وتابعت المصادر أن "بنك الأهداف سيمكن الحكومة من تصعيد العمليات على مراحل لممارسة ضغط على قيادة حماس، إذا تعثرت المفاوضات لإطلاق سراح الرهائن".

وأحد الخيارات المطروحة كأداة ضغط إضافية هو إعادة احتلال مناطق في شمال غزة، غير أن مسؤولي الدفاع يؤكدون ضرورة دراسة وقف إطلاق النار والمفاوضات بشكل كامل قبل أي تصعيد عسكري إضافي.

وتشن إسرائيل بوتيرة شبه يومية ضربات في غزة منذ مطلع مارس/آذار، وأعلن الدفاع المدني ووزارة الصحة في القطاع أمس السبت استشهاد 9 فلسطينيين، بينهم إعلاميون، في غارة جوية إسرائيلية على بلدة بيت لاهيا في شمال غزة.

إعلان

كما يواصل الاحتلال الإسرائيلي منع المساعدات والمواد الإغاثية من الدخول إلى قطاع غزة، ويتعمد قطع الكهرباء مما يعطل عمل محطات تحلية المياه المحدودة ويهدد بكارثة إنسانية هائلة، وذلك كوسيلة تتبعها إسرائيل لإجبار حماس على الاستجابة لمطالبها.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تدعو إلى احترام وقف إطلاق النار بغزة ودخول المساعدات للقطاع
  • رئيس الوزراء البريطاني: سنبذل أقصى جهد لضمان استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة
  • هآرتس: إسرائيل تُعرقل وقف إطلاق النار بغزة وليس حماس
  • انتهاك إسرائيل لوقف إطلاق النار بغزة يتصدر مباحثات الرئيس السيسي وأمير الكويت
  • دول غربية تندد باستئناف العدوان وتطالب الاحتلال باحترام وقف إطلاق النار بغزة
  • حماس: إسرائيل تنقلب على وقف إطلاق النار وتستأنف الإبادة الجماعية بغزة
  • ترامب يكشف عن المواضيع التي سيناقشها مع بوتين
  • حماس تدعو الوسطاء للتدخل فورا لكبح جرائم الاحتلال بغزة
  • حماس تدعو واشنطن لإلزام إسرائيل بتنفيذ اتفاق وقف النار بغزة
  • الحية يتوجه إلى الدوحة وويتكوف يعتبر رد حماس غير مقبول