سكان غزة يتشبثون بآخر جدران بلادهم والعالم لا يمد لهم يدا
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
ومن مكان لآخر، تدفع قوات الاحتلال السكان إلى النزوح وتضيق عليهم وتطلق الرصاص وتعتقل من تشاء منهم فيما يفترش الباقون الشوارع ويلوذون بخيام لا تقيهم البرد ولا تحميهم من المطر.
وفي ظل استمرار الصمت الدولي المطبق على ما يحدث لهم، يواصل سكان القطاع الوقوف عند آخر جدران بلادهم في مدينة رفح من أجل الحفاظ عل الأرض وصون الكرامة.
تقرير: فاطمة تريكي
31/1/2024مقاطع حول هذه القصةإسرائيل تضيف جريمة جديدة لسجل جرائمها الطويل في الضفة الغربيةتابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
فتح: إجراءات إسرائيلية جديدة تعيق وصول المصلين للحرم الإبراهيمى
قال د. ماهر النمورة، المتحدث باسم حركة فتح، إن الاحتلال الإسرائيلي يواصل ممارساته العنصرية ضد الشعب الفلسطيني، وخاصة في محافظة الخليل والحرم الإبراهيمي الشريف، حيث قام بمنع المصلين الفلسطينيين الذين تقل أعمارهم عن 25 عامًا من الوصول إلى الحرم وأداء صلاة الجمعة هذا اليوم.
وأضاف النمورة، في مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية" اليوم، أن الاحتلال اتخذ العديد من الإجراءات ضد المواطنين والمصلين، وذلك في خرق للاتفاقات التي تنص على أن يكون شهر رمضان المبارك، وخاصة أيام الجمعة، مفتوحًا أمام المسلمين لأداء الصلاة والعبادة، بالإضافة إلى تخصيص عشرة أيام في رمضان لهذا الغرض.
وتابع النمورة، أن اللجنة الاحتلالية التي قسمّت الحرم الإبراهيمي، أصبحت تسيطر على حوالي 63% من الحرم، حيث يقيم المستوطنون صلوات تلمودية في الجزء الذي يسيطرون عليه.