يمن مونيتور/ مأرب/ خاص:

أفادت تقارير بريطانية، أن حكومة ريشي سوناك تستعد لإرسال حاملة طائرات إلى البحر الأحمر وسط هجمات بطائرات بدون طيار وصواريخ من الحوثيين.

وذكرت صحيفة التلغراف، يوم الثلاثاء، أن البحرية الملكية قد ترسل حاملة طائرات “لسد فجوة” عندما تعود حاملة الطائرات يو إس إس دوايت دي أيزنهاور إلى الولايات المتحدة بعد دوريات في ممر الشحن الحيوي.

وقال وزير القوات المسلحة جيمس هيبي يوم الثلاثاء إن المملكة المتحدة “قد تتعاون مع الأمريكيين” في سد “الفجوة”.

وذكرت الصحيفة أنه يمكن إرسال إحدى حاملتي الطائرات في المملكة المتحدة المصممة لحمل طائرات مقاتلة من طراز F-35 – HMS Prince of Wales، أو HMS Queen Elizabeth.

وشن الحوثيون مرارا هجمات على سفن حول البحر الأحمر بسبب الحرب الوحشية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، على الرغم من أنهم استهدفوا في كثير من الأحيان السفن التي لها روابط ضعيفة مع إسرائيل.

وشنت الولايات المتحدة وبريطانيا منذ 11 يناير/كانون الثاني  موجات ضربات جوية في اليمن ضد المسلحين الحوثيين.

ونفذت الولايات المتحدة غالبية الضربات على أهداف الحوثيين بدعم من طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني المتمركزة على بعد 1500 ميل.

وقالت وسائل إعلام بريطانية: يبدو أن السلسلة الثانية من الضربات الجوية البريطانية والأمريكية، التي تم تنفيذها الأسبوع الماضي، لم تفعل الكثير لإحباط تحركاتهم.

يمن مونيتور31 يناير، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام واشنطن بوست: بايدن عالق في معركة غير حاسمة مع الحوثيين مقالات ذات صلة واشنطن بوست: بايدن عالق في معركة غير حاسمة مع الحوثيين 31 يناير، 2024 البحرية الهندية تنقذ زورقين مختطفين… والجيش البريطاني يحذر من وجود مجموعتين من القراصنة قرب سقطرى 31 يناير، 2024 الإمارات تعين أول سفير لها في سوريا منذ اندلاع الصراع في 2011 30 يناير، 2024 كوريا الجنوبية تقصي السعودية وتبلغ ربع نهائي كأس آسيا 30 يناير، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية الخارجية الصينية: الحكومة اليمنية تريد أن يكون لبكين دور أكبر في شؤون الشرق الأوسط 30 يناير، 2024 الأخبار الرئيسية البحرية البريطانية تستعد لنشر حاملة طائرات في البحر الأحمر ضد الحوثيين 31 يناير، 2024 واشنطن بوست: بايدن عالق في معركة غير حاسمة مع الحوثيين 31 يناير، 2024 الخارجية الصينية: الحكومة اليمنية تريد أن يكون لبكين دور أكبر في شؤون الشرق الأوسط 30 يناير، 2024 عضو الرئاسي اليمني سلطان العرادة يوجه برفع جاهزية الجيش القتالية 30 يناير، 2024 قائد عسكري أميركي: صواريخ ومسيّرات الحوثيين يمكنها ضرب الهدف خلال 75 ثانية 30 يناير، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم واشنطن بوست: بايدن عالق في معركة غير حاسمة مع الحوثيين 31 يناير، 2024 البحرية الهندية تنقذ زورقين مختطفين… والجيش البريطاني يحذر من وجود مجموعتين من القراصنة قرب سقطرى 31 يناير، 2024 الخارجية الصينية: الحكومة اليمنية تريد أن يكون لبكين دور أكبر في شؤون الشرق الأوسط 30 يناير، 2024 مباحثات عُمانية أممية حول تداعيات التصعيد في البحر الأحمر 30 يناير، 2024 عضو الرئاسي اليمني سلطان العرادة يوجه برفع جاهزية الجيش القتالية 30 يناير، 2024 الطقس صنعاء أمطار خفيفة 17 ℃ 23º - 17º 73% 1.45 كيلومتر/ساعة 23℃ الأربعاء 22℃ الخميس 22℃ الجمعة 21℃ السبت 22℃ الأحد تصفح إيضاً البحرية البريطانية تستعد لنشر حاملة طائرات في البحر الأحمر ضد الحوثيين 31 يناير، 2024 واشنطن بوست: بايدن عالق في معركة غير حاسمة مع الحوثيين 31 يناير، 2024 الأقسام أخبار محلية 25٬599 غير مصنف 24٬149 الأخبار الرئيسية 12٬690 اخترنا لكم 6٬701 عربي ودولي 6٬074 رياضة 2٬110 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬008 كتابات خاصة 2٬007 منوعات 1٬837 مجتمع 1٬759 تراجم وتحليلات 1٬525 تقارير 1٬458 صحافة 1٬455 آراء ومواقف 1٬416 ميديا 1٬253 حقوق وحريات 1٬222 فكر وثقافة 845 تفاعل 761 فنون 461 الأرصاد 182 بورتريه 62 أخبار محلية 40 كاريكاتير 27 صورة وخبر 22 اخترنا لكم 7 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر 27 سبتمبر، 2023 وفاة رجل الأعمال اليمني محمد حسن الكبوس 15 ديسمبر، 2021 الأمم المتحدة: نشعر بخيبة أمل إزاء استمرا الحوثي في اعتقال اثنين من موظفينا أخر التعليقات Fathi Ali Alfaqeeh

الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...

راي ااخر

ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...

رانيا محمد

عملية عسكري او سياسية اتمنى مراجعة النص الاول...

الصفحة العربية

انا لله وانا اليه راجعون ربنا يتقبله ويرحمه...

رانيا محمد

ان عملية الاحتقان الشعبي و القبلي الذين ينتمون اغلبيتهم الى...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الحکومة الیمنیة فی البحر الأحمر حاملة طائرات واشنطن بوست طائرات فی فی الیمن

إقرأ أيضاً:

كارنيغي: الغرب فشل في تأمين البحر الأحمر.. والتجارة البحرية فيه ستظل رهينة لجماعة الحوثي وإيران (ترجمة خاصة)

قال مركز "كارنيغي" للشرق الأوسط إن التجارة البحرية عبر البحر الأحمر ستظل في المستقبل المنظور، رهينة لجماعة الحوثي وإيران.

 

وقال المركز في تحليل حمل عنوان: "عملية أسبايدس، أو خطر التوقعات المنخفضة في اليمن" ترجم أبرز مضمونه "الموقع بوست" إن مهمة الاتحاد الأوربي "أسبيدس" وعملية حارس الازدهار بقيادة الولايات المتحدة فشلا في تغيير سلوك الحوثيين، ولم تنجحا في استعادة مستوى ما قبل الأزمة من حركة المرور التجارية عبر البحر الأحمر. وهذا يطرح السؤال حول كيف يمكن للاتحاد الأوروبي أن يتعامل بشكل أفضل مع اليمن في إطار جهود الأمن البحري الأوسع في المنطقة.

 

ورجح التحليل أن يستخدم (الحوثي وإيران) التهديدات في البحر الأحمر لضمان تنازلات في أماكن أخرى.

 

وأضاف "منذ بداية الصراع في غزة، أصبحت الحدود البحرية لليمن ساحة معركة في صراع إقليمي ودولي أوسع نطاقا للقوى. فقد أعاقت جماعة الحوثي، حركة الملاحة البحرية عبر مضيق باب المندب، الذي يوفر الوصول إلى البحر الأحمر وقناة السويس، بزعم الضغط على اقتصادات إسرائيل والدول الغربية حتى يتسنى لها التعجيل بوقف إطلاق النار في غزة".

 

وتابع "الطريقة التي تعاملت بها الولايات المتحدة والدول الأوروبية مع هذه المشكلة هي إنشاء بعثات بحرية لحماية حركة الملاحة البحرية ــ وهي الجهود التي باءت بالفشل في الغالب".

 

وأردف "من الأمثلة على ذلك عملية الاتحاد الأوروبي البحرية في أسبيدس، أو عملية أسبيدس. ومثلها كمثل المهمة المتعددة الجنسيات التي تقودها الولايات المتحدة عملية حارس الرخاء، اتسمت عملية أسبيدس بالتركيز على المدى القصير وغياب استراتيجية شاملة للقضاء على تهديد الحوثيين لحركة الملاحة البحرية، أو على الأقل الحد منه بشكل كبير.

 

توفير ظروف ملائمة لعملية السلام باليمن

 

وأكد مركز كارنيغي أن ما يحتاجه الأوروبيون هو إيجاد توازن بين حماية حركة المرور التجارية في البحر الأحمر وتوفير الظروف الملائمة للسلام الدائم في اليمن والذي يضمن عدم إعاقة الحوثيين للشحن عبر باب المندب مرة أخرى.

 

وذكر أن حقيقة عملية أسبيدس، مثل عملية حارس الرخاء، كانت في الأساس مهمة تفاعلية مرتبطة بسلوك الحوثيين أثناء حرب غزة، ومحدودة في الوقت بعام واحد، تعني أنه لا توجد ضمانات بأن الحوثيين لن يكرروا أفعالهم في المستقبل. واعتمادًا على مصالح محور المقاومة ــ تحالف الجهات الفاعلة المؤيدة لإيران في جميع أنحاء الشرق الأوسط ــ فقد تعيق المجموعة مرة أخرى حركة المرور البحرية عبر نقطة الاختناق البحرية الحيوية هذه.

 

وأوضح أن العواقب ستكون أكثر شدة إذا تم ذلك بالتوازي مع الجهود الرامية إلى إغلاق مضيق هرمز وكذلك حركة المرور البحرية في البحر الأبيض المتوسط.

 

يضيف "لقد فشلت عملية أسبيدس في تغيير سلوك الحوثيين، ولم تنجح في استعادة مستوى ما قبل الأزمة من حركة المرور التجارية عبر البحر الأحمر. وهذا يطرح السؤال حول كيف يمكن للاتحاد الأوروبي أن يتعامل بشكل أفضل مع اليمن في إطار جهود الأمن البحري الأوسع في المنطقة؟

 

سياسة أكثر فعالية تجاه تحركات الحوثيين البحرية

 

يقول المركز إن عملية أسبيدس لم تركز على إضعاف قدرات الحوثيين أو تقديم الدعم للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا لمعالجة اختلال التوازن في القوة في اليمن. ومن العوامل التي تعزز هذا الاختلال استمرار سيطرة الحوثيين على مدينة الحديدة الساحلية وموانئها. وقد سُمح بذلك فعليا بفضل اتفاق ستوكهولم لعام 2018، وهو سوء تقدير استراتيجي جاء بنتائج عكسية بعد خمس سنوات.

 

وتوقع مركز كارنيغي أزمات بحرية جديدة حول مضيق باب المندب إذا ظل الحوثي مسيطر على شمال غرب اليمن في ظل ظروف الفوضى والصراع والاضطرابات الإقليمية.

 

وبشأن تأمين الملاحة في البحر الأحمر دعا المركز الأوروبيين إلى إظهار الإرادة السياسية وتبني سياسات طويلة الأجل قادرة على ضمان الأمن واستقرار الوضع في اليمن. وقال "بدلاً من ذلك، اتجهوا إلى دعم عمليات خفض التصعيد سيئة التصميم والتي كافأت الحوثيين وشجعتهم، دون تحقيق سلام دائم. وقد واجه هذا النهج ضغوطًا واضحة".

 

وقال "لم تفشل عملية أسبيدس وعملية حارس الرخاء في استعادة حرية الملاحة عبر باب المندب فحسب، بل من غير المرجح أن تنجحا في ذلك".

 

مساران متوازيان

 

وزاد "إذا أراد الاتحاد الأوروبي أن يكون أكثر فعالية، فيتعين على الدول الأعضاء أن تصمم بشكل جماعي استراتيجية لليمن لديها فرصة أفضل للنجاح".

 

واستدرك: "ينطوي هذا على متابعة مسارين متوازيين: الأول "يتعين على الاتحاد الأوروبي أن يعيد النظر في دعمه لعمليات السلام في اليمن. فهذه العمليات تميل إلى تقديم الجزر للحوثيين، ولكنها لا تفعل شيئًا لإعطاء الأولوية للمحادثات بشأن الأمن والانتشار غير المنظم للأسلحة التقليدية وغير التقليدية، وخاصة تلك التي يمتلكها الحوثيون والتي تهربها إيران إلى اليمن. وتشكل مثل هذه المحادثات -وفق كارنيغي- أهمية أساسية من أجل معالجة التحديات الطويلة الأجل والحد من احتمالات انهيار السلام.

 

وفي ضوء التصعيد الأخير بالقرب من باب المندب، يضيف "فمن غير المرجح أن نرى قريبا الكثير من التقدم في عملية السلام اليمنية. وإذا كان الاتحاد الأوروبي يريد حقا يمن مستقر وآمن يتحمل التزاماته القانونية والأخلاقية لحماية سواحله، فسوف يكون من الضروري إعادة التفكير في سبل إرساء الأمن في البحر الأحمر والتوصل إلى تسوية سلمية دائمة، فضلا عن كيفية جلب أنصار الله إلى طاولة المفاوضات بحسن نية".

 

فيما المسار الثاني حسب المركز فإنه ينبغي للاتحاد الأوروبي أن يقدم الدعم الاستراتيجي للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا كشريك أمني طويل الأمد في البحر الأحمر وبحر العرب. وسيكون من بين العناصر الأساسية لهذه الجهود تعميق وتوسيع الشراكة مع الحكومة ليس فقط لدمجها في إطار أمني للبحر الأحمر، بل وأيضا لمعالجة التفاوت في القوة في اليمن على المدى الطويل إذا استمرت تهديدات الحوثيين. ويمكن أن تشمل أدوات السياسة الأوروبية الاستثمار في بناء قدرات خفر السواحل اليمني.


مقالات مشابهة

  • تركيا تدين هجوما صاروخيا للمتمردين الحوثيين استهدف سفينة شحن في البحر الأحمر
  • كارنيغي: الغرب فشل في تأمين البحر الأحمر.. والتجارة البحرية فيه ستظل رهينة لجماعة الحوثي وإيران (ترجمة خاصة)
  • أنقرة تدين استهداف الحوثيين سفينة تركية في البحر الأحمر
  • النقد الدولي: مصر تفقد 70 بالمئة من إيرادات قناة السويس بسبب هجمات الحوثيين
  • النقد الدولي: قناة السويس تفقد 70% من الإيرادات بسبب هجمات الحوثيين
  • كيف علقت تركيا على استهداف الحوثيين لإحدى سفنها في البحر الأحمر؟
  • أنقرة تندد باستهداف الحوثيين سفينة تركية بالبحر الأحمر
  • في الذكرى الأولى لأزمة البحر الأحمر.. الولايات المتحدة تحذر من تورط روسيا
  • تحليل: أخطاء استراتيجية أوروبية شجعت الحوثيين على عسكرة البحر الأحمر
  • شاهد : الصين تفجر جدلاً واسعاً وتنشر مقطعاً للهجوم اليمني على حاملة الطائرات الأمريكية ’’إبراهام لينكولن’’ في البحر الأحمر بعدد من الصواريخ والطائرات المسيرة (فيديو)