مستشار رئيس الجمهورية للصحة يكشف مستجدات فيروس كورونا
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
علق الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية، على منح منظمة الصحة العالمية مصر جائزة امتنان ممثلة فى الدكتور عوض تاج الدين وعمرو قنديل، قائلًا: "هى جائزة امتنان وشكر لجمهورية مصر العربية".
المغرب يودع كأس الأمم الأفريقية بالخسارة 2-0 أمام جنوب إفريقيا 30-1-2023 أسود الأطلس يودعون البطولة بخسارة أمام البافانا (جنوب إفريقيا) 2-0 الرئيس السيسى والحكومة يعملان بشكل متبادلوأضاف "تاج الدين"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، المذاع على القناة الأولى، الثلاثاء، أن الرئيس السيسى والحكومة يعملان بشكل متبادل كما تستعين منظمة الصحة العالمية بالكوادر البشرية الطبية، موضحا أن المنظمة تضع الخطوط والاستراتيجيات وترصد الأوبئة والأمراض والأمراض المزمنة وكل الأمراض الموجودة فى العالم، وكيفية التغلب عليها.
وتابع أن هناك تعاون بين المنظمة والمكتب الإقليمى، حيث أن كل منطقة لها مكتب إقليمى والمكتب الإقليمى لمنطقة شرق المتوسط بالقاهرة، موضحا أن دول شرق المتوسط تجتمع لدراسة مشاكل المنطقة، وعلى مدى التاريخ تدعم المنظمة الدولة المصرية فى القضاء على شلل الأطفال.
وأشار إلى أن فيروس كورونا أصبح أحد الفيروسات التنفسية، والحمد لله مسيطرون على الموقف والحالات ليست بكثيرة وشدتها أقل ومضاعفاتها أقل وخلال عام لم يتم رصد أى حالات وفاة بسبب كورونا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية القناة الاولى الفيروسات التنفسية كورونا
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمة يُشيد بخطاب رئيس الجمهورية في لقائه السنوي مع المتعاملين الإقتصادية
ثمّن مجلس الأمة، برئاسة صالح ڨوجيل، مضامين الخطاب الذي ألقاه رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، خلال إشرافه على اللقاء السنوي مع المتعاملين الاقتصاديين أمس الأحد.
وعبّر مجلس الأمة عن “بالغ التقدير والعرفان” لما تضمنه الخطاب الرئاسي من توجيهات وقرارات وصفها بـ”المتقنة والملهمة”، مؤكداً أنها تُجسد توجهاً استراتيجياً نحو تقويم شامل للسياسات الاقتصادية وتعزيز التحصين الوطني.
وأشاد البيان بالمؤشرات الإيجابية التي وردت في خطاب الرئيس، خاصة ما تعلق بالإصلاحات الجذرية التي شملت مختلف القطاعات، ودورها في تحفيز الإنتاج الوطني، محاربة البيروقراطية، مكافحة الفساد، وتشجيع الشباب على خوض غمار الأعمال والاستثمار.
كما نوه المجلس بمسار التحول نحو اقتصاد المعرفة والرقمنة، معتبراً إياه دليلاً على الرؤية الاستباقية لرئيس الجمهورية.
ولم يغفل مجلس الأمة الإشارة إلى الأبعاد الاجتماعية في الخطاب الرئاسي، لاسيما ما يتعلق بالحفاظ على الطابع الاجتماعي للدولة والدعوة لتغيير السلوكيات بما يتماشى مع تطلعات بناء “الجزائر الجديدة”.
كما أبرز المجلس أهمية التأكيد على استقلالية القرار السياسي والاقتصادي كشرط أساسي لتحقيق السيادة الوطنية.
هذا ودعا مجلس الأمة، بقيادة المجاهد صالح ڨوجيل، مختلف شرائح المجتمع إلى الالتفاف حول مؤسسات الجمهورية وتعزيز روح الوحدة الوطنية، لمواجهة التحديات التي تواجه الجزائر، والتحلي بأعلى درجات الوعي للتصدي للمخاطر التي تحدق بالوطن، وإفشال المناورات التي تستهدف استقراره.