معرض الكتاب.. نيفين الكيلاني: الدولة تدعم الأنشطة الثقافية والفنية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
قالت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، إنفكرة الأولويات في الدولة المصرية مطروحة طوال الوقت، ولكن إذ تحدثنا عن بناء الوعي والإنسان، فهذا دور محوري لوزارة الثقافة إلى جانب الوزارات الأخرى مثل وزارة التعليم والشباب والرياضة، فضلا عن الدور المهم لقطاع الإعلام في تحقيق ذلك الأمر؛ لأنه أداة توصيل الفكر للناس".
وأضافت الكيلاني، خلال حوارها مع برنامج "الشاهد"، الذي يقدمه الإعلامي محمد الباز، عبر قناة إكسترا نيوز: "من يقول إن الثقافة ليست من أولويات الدولة المصرية يجب أن يأتي لمشاهدة معرض الكتاب 2024، فنحن بدون دعم الدولة لم نكن نستطيع أن نعد هذا المعرض بشكل فردي، وذلك ينطبق على كافة الأنشطة الفنية والثقافية التي تلقي الدعم الكامل من قبل الدولة؛ لأننا جزء منها، كما أن استراتيجية 2030 التي تنص على تنمية الوعي وبناء الإنسان تعمل على تنفيذها كافة أجهزة الدولة بالتعاون مع وزارة الثقافة".
وواصلت: "الثقافة مكون أساسي من الشخصية المصرية، ونرى دائما الأطفال في الشوارع والأحياء يلتقطون الحجارة من الأرض ويرسمون بها على الحوائط، فالإبداع الفني يعتبر شيئا فطريا في الشخصية المصرية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الثقافة وزيرة الثقافة مصر الكيلاني اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
تعليم الغربية: الكتابة المصرية القديمة ندوة لتعزيز الوعي الأثري للطلاب
أعلنت مديرية التربية والتعليم بالغربية، اليوم، تدشين ندوة بعنوان «الكتابة المصرية القديمة»، بمدرسة أم المؤمنين الثانوية بنات، التابعة لإدارة غرب طنطا التعليمية.
وجاء ذلك في إطار الحرص على تنمية الوعي الأثري لدى طلاب المدارس، وتسليط الضوء على الحضارة المصرية باعتبارها أحد عناصر القوة الداعمة المصرية التي يمكن من خلالها تعزيز الحضور المصري بين سائر الحضارات القديمة.
وحضرت 40 طالبة من المدرسة، وقدم المحاضرة حسام الدين محمد السقا مفتش الآثار، ومأمور الضبط القضائي بوزارة السياحة.
توعية الطلابكما تناول بالشرح، أهمية العلم والنصائح التي توصي بأهمية العلم، أدوات الكتابة، الألوان المستخدمة في الكتابة، نبات البردي وأهميته، التعريف بنبات البردي، الفرق بين الكتابة علي الحجر والكتابة علي نبات البردي.
كما تحدث عن الحضارة المصرية القديمة، وعظمة المصري القديم. وحجر رشيد وقصة اكتشافه وأثره على جهود العلماء لفك رموز اللغة الفرعونية المكتوبة على جدران المعابد، و البرديات المختلفة .