واشنطن بوست: بايدن عالق في معركة غير حاسمة مع الحوثيين
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
يمن مونيتور/ عدن/ ترجمة خاصة:
قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، يوم الثلاثاء، إن إدارة بايدن عالقة في معركة غير حاسمة مع الحوثيين. مشيرة إلى ضرورة أن تستهدف الولايات المتحدة الحرس الثوري الموجودين في اليمن.
جاء ذلك في افتتاحية الصحيفة حول كيف ينبغي لبايدن أن يرد على هجوم الطائرات بدون طيار على القوات الأمريكية في الأردن.
وقالت واشنطن بوست إنه وبينما ترد إدارة بايدن على الجماعات الشيعية في العراق تحتاج لاستغلال هذه اللحظة لإجراء بعض التقييم حول الردع الأميركي الأخير للداعم النهائي للجماعات، إيران.
حيث -تشير الافتتاحية- تمكنت إدارة بايدن من تجنب توسيع رقعة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة لتشمل الضفة الغربية وعلى الحدود اللبنانية.
وقالت: مع ذلك، تجد الولايات المتحدة نفسها عالقة في معركة غير حاسمة مع الحوثيين المتمركزين في اليمن، بعد أن فشلت في وقف هجمات تلك الميليشيا بالصواريخ والطائرات بدون طيار على الشحن العالمي بضربات جوية.
وأضافت أن “هذا لا يعني أن الوقت قد حان لضرب الأصول الإيرانية داخل إيران. إذ سيكون ذلك أمرًا غير مسبوق في التاريخ الطويل للصراع الأمريكي الإيراني وسيمثل تصعيدًا دراماتيكيًا دون أن يكون حاسمًا بالضرورة”.
وأشارت واشنطن بوست إن “الخيار الأفضل هو ضرب إيران بقوة، وبشكل مباشر، ولكن خارج أراضيها، إلى جانب ملاحقة الميليشيات العميلة. ويمكن القيام بذلك عن طريق ضرب قوات الحرس الثوري الإيراني في سوريا أو العراق أو اليمن.
طبيعة الرد
وحول الرد على الهجوم الذي تبنته جماعة شيعية عراقية مدعومة من إيران وأدى إلى مقتل ثلاثة جنود أمريكيين وإصابة أربعين آخرين. قالت الصحيفة الأمريكية “إن الانتقام المدمر أمر حتمي لعدة أسباب: تحقيق العدالة للجنود الأميركيين الذين سقطوا، والحد من القدرة العسكرية للميليشيات المدعومة من إيران التي نفذت الهجوم – وردع تلك الجماعات من المحاولة مرة أخرى”.
وأضافت: نحن نفترض أن العملية ستكون سريعة، ولكن ليست متسرعة – وستسترشد بالمعلومات الاستخباراتية اللازمة لتحديد الفصيل المسؤول داخل مجموعة الميليشيا الشيعية المدعومة من إيران، المقاومة الإسلامية في العراق، التي أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم. والأمر يتطلب رداً صارماً لإرسال إشارة دعم للدولة المضيفة للقاعدة، الأردن، التي انتهكت سيادتها بشكل صارخ.
وكان الهجوم في الأردن هو الأحدث في موجة من حوالي 150 غارة جوية منذ 7 أكتوبر، استهدفت وجودًا بريًا أمريكيًا يضم 2500 جندي في العراق و900 جندي في سوريا لاحتواء مقاتلي تنظيم الدولة.
يمن مونيتور31 يناير، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام البحرية الهندية تنقذ زورقين مختطفين... والجيش البريطاني يحذر من وجود مجموعتين من القراصنة قرب سقطرى مقالات ذات صلة البحرية الهندية تنقذ زورقين مختطفين… والجيش البريطاني يحذر من وجود مجموعتين من القراصنة قرب سقطرى 31 يناير، 2024 الإمارات تعين أول سفير لها في سوريا منذ اندلاع الصراع في 2011 30 يناير، 2024 كوريا الجنوبية تقصي السعودية وتبلغ ربع نهائي كأس آسيا 30 يناير، 2024 الخارجية الصينية: الحكومة اليمنية تريد أن يكون لبكين دور أكبر في شؤون الشرق الأوسط 30 يناير، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية الخارجية الصينية: الحكومة اليمنية تريد أن يكون لبكين دور أكبر في شؤون الشرق الأوسط 30 يناير، 2024 الأخبار الرئيسية واشنطن بوست: بايدن عالق في معركة غير حاسمة مع الحوثيين 31 يناير، 2024 الخارجية الصينية: الحكومة اليمنية تريد أن يكون لبكين دور أكبر في شؤون الشرق الأوسط 30 يناير، 2024 عضو الرئاسي اليمني سلطان العرادة يوجه برفع جاهزية الجيش القتالية 30 يناير، 2024 قائد عسكري أميركي: صواريخ ومسيّرات الحوثيين يمكنها ضرب الهدف خلال 75 ثانية 30 يناير، 2024 لماذا انحرفت ناقلات النفط الكويتية عن البحر الأحمر؟ 30 يناير، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم البحرية الهندية تنقذ زورقين مختطفين… والجيش البريطاني يحذر من وجود مجموعتين من القراصنة قرب سقطرى 31 يناير، 2024 الخارجية الصينية: الحكومة اليمنية تريد أن يكون لبكين دور أكبر في شؤون الشرق الأوسط 30 يناير، 2024 مباحثات عُمانية أممية حول تداعيات التصعيد في البحر الأحمر 30 يناير، 2024 عضو الرئاسي اليمني سلطان العرادة يوجه برفع جاهزية الجيش القتالية 30 يناير، 2024 قائد عسكري أميركي: صواريخ ومسيّرات الحوثيين يمكنها ضرب الهدف خلال 75 ثانية 30 يناير، 2024 الطقس صنعاء أمطار خفيفة 17 ℃ 23º - 17º 73% 1.45 كيلومتر/ساعة 23℃ الأربعاء 22℃ الخميس 22℃ الجمعة 21℃ السبت 22℃ الأحد تصفح إيضاً واشنطن بوست: بايدن عالق في معركة غير حاسمة مع الحوثيين 31 يناير، 2024 البحرية الهندية تنقذ زورقين مختطفين… والجيش البريطاني يحذر من وجود مجموعتين من القراصنة قرب سقطرى 31 يناير، 2024 الأقسام أخبار محلية 25٬598 غير مصنف 24٬149 الأخبار الرئيسية 12٬689 اخترنا لكم 6٬701 عربي ودولي 6٬074 رياضة 2٬110 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬008 كتابات خاصة 2٬007 منوعات 1٬837 مجتمع 1٬759 تراجم وتحليلات 1٬524 تقارير 1٬458 صحافة 1٬455 آراء ومواقف 1٬416 ميديا 1٬253 حقوق وحريات 1٬222 فكر وثقافة 845 تفاعل 761 فنون 461 الأرصاد 182 بورتريه 62 أخبار محلية 40 كاريكاتير 27 صورة وخبر 22 اخترنا لكم 7 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر 27 سبتمبر، 2023 وفاة رجل الأعمال اليمني محمد حسن الكبوس 15 ديسمبر، 2021 الأمم المتحدة: نشعر بخيبة أمل إزاء استمرا الحوثي في اعتقال اثنين من موظفينا أخر التعليقات Fathi Ali Alfaqeeh
الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...
راي ااخرما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...
رانيا محمدعملية عسكري او سياسية اتمنى مراجعة النص الاول...
الصفحة العربيةانا لله وانا اليه راجعون ربنا يتقبله ويرحمه...
رانيا محمدان عملية الاحتقان الشعبي و القبلي الذين ينتمون اغلبيتهم الى...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الخارجیة الصینیة واشنطن بوست فی الیمن
إقرأ أيضاً:
خفايا التحالفات القادمة بين ترامب والسعودية والإمارات لمواجهة الحوثيين في اليمن .. بنك الاهداف
قالت مجلة أمريكية إن جماعة الحوثي الارهابية في اليمن التي تشن هجمات على سفن الشحن الدولية في البحر الأحمر وباب المندب تعتبر في مرمى "صقور إيران" في إدارة الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب.
وذكرت مجلة "ذا ناشيونال انترست" في تحليل للباحثة "إيميلي ميليكين" إنه على العكس من ذلك، أدلى زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي ببيان بعد أيام فقط من الانتخابات انتقد فيه الإدارة القادمة ورفض احتمال أن يتمكن ترامب من إنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. كما هدد بمواصلة الهجمات في البحر الأحمر".
وقالت إن هذا ترك الكثيرين يتساءلون كيف سترد إدارة ترامب بالضبط على المتمردين المدعومين من إيران الذين تقدموا من ميليشيا محلية إلى قوة قادرة على تعطيل حركة الملاحة البحرية العالمية وضرب الأراضي الإسرائيلية في غضون سنوات.
وأفادت أن بعض المحللين أشاروا إلى تصريحات ترامب التي انتقدت ضربات إدارة بايدن أثناء الحملة الانتخابية ورغبتها في تجنب الانخراط في ما يسمى "الحروب الأبدية" للزعم بأن الإدارة الجديدة ستتخذ نهجًا أكثر ليونة تجاه المتمردين اليمنيين. ومع ذلك، فإن الاهتمام العالمي بالحوثيين توسع فقط منذ آخر مرة تولى فيها ترامب منصبه. يزعم الحوثيون أنهم استهدفوا 202 سفينة منذ بدء حملتهم البحرية واستهدفوا الأراضي الإسرائيلية بالصواريخ.
وأضاف التحليل "إذا استمرت الهجمات، فقد يعني ذلك اضطرابات مطولة وتكاليف شحن مرتفعة حيث تختار شركات الشحن إما عبور مسافات أطول أو دفع رسوم مقابل المرور الآمن عبر الممرات المائية، مما قد يؤدي إلى إلحاق الضرر بالاقتصاد ونقل التكاليف إلى المستهلكين".
وبعيداً عن الهجمات نفسها، يشير التحليل إلى أن هناك مخاوف متزايدة من أن الحوثيين يعملون على إقامة علاقات مع جهات فاعلة عالمية أخرى مثل الصين وروسيا، التي ورد أنها تجري مفاوضات مع إيران لتزويد الجماعة بصواريخ مضادة للسفن متطورة. وفي الوقت نفسه، وسعت الجماعة عملياتها في مختلف أنحاء المنطقة مع ورود تقارير تفيد بأنها تعمل في سوريا وتتعاون مع فرع تنظيم القاعدة في الصومال، حركة الشباب.
وتابع "حتى قبل أن يشكل الحوثيون تهديدًا كبيرًا لحركة الملاحة البحرية الدولية والحليف الأبرز للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، كانت إدارة ترامب صارمة في التعامل مع المتمردين. فعلى مدار السنوات الأربع التي قضاها في منصبه، قدم ترامب دعمًا عسكريًا كبيرًا للمملكة العربية السعودية، التي كانت لا تزال تجري عمليات في الأراضي اليمنية، بما في ذلك المعدات العسكرية المتقدمة مثل أنظمة الدفاع الجوي والطائرات المقاتلة والقنابل من خلال العديد من اتفاقيات الأسلحة الكبيرة، بما في ذلك حزمة أسلحة بقيمة 110 مليار دولار في عام 2017".
وأردف "كما عزز تبادل المعلومات الاستخباراتية والمساعدة اللوجستية والتزود بالوقود جواً للعمليات العسكرية السعودية والإماراتية. وقبل وقت قصير من مغادرته منصبه، وصف المجموعة بأول تصنيف لها على الإطلاق كمنظمة إرهابية أجنبية وسمى ثلاثة من كبار قادة المنظمة - عبد الملك الحوثي وعبد الخالق بدر الدين الحوثي وعبد الله يحيى الحكيم - كإرهابيين عالميين معينين بشكل خاص".
وتوقع التحليل أن يعيد ترامب تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية". مشيرا إلى إدارة بايدن ألغت التصنيف فور توليها المنصب بسبب المخاوف بشأن عواقبه الإنسانية (أعاد بايدن إدراج الحوثيين على قائمة "الإرهابيين العالميين المعينين خصيصًا" في يناير 2024)".
وقال "على الرغم من أن إعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية سيكون لها تأثير محدود على الحوثيين بسبب علاقاتهم المالية الضئيلة بالغرب، فإن إدارة ترامب ترى أن التصنيف يرمز إلى تصميمها ضد سلوك المجموعة". شارك مرشح ترامب لمنصب وزير الخارجية، السناتور ماركو روبيو (جمهوري من فلوريدا)، في صياغة رسالة ثنائية الحزب في وقت سابق من هذا الشهر إلى وزير الخارجية أنتوني بلينكين يدعو إدارة بايدن إلى إعادة تصنيف الحوثيين. وبالمثل، قاد مرشحه لمنصب مستشار الأمن القومي، النائب مايكل والتز (جمهوري من فلوريدا)، جهدًا مماثلاً في نوفمبر 2023.
واستدرك "بينما من المرجح أن يتجنب ترامب نشر قوات أميركية على الأرض في اليمن، فقد نرى إدارته تستخدم مزيجًا من الضربات على كبار قادة الحوثيين والمواقع العسكرية لإضعاف الجماعة".
وقالت مجلة "ناشبونال انترست" في تحلليها "في الواقع، كتب روبيو نفسه مقالاً في مجلة ناشيونال ريفيو حيث انتقد إحجام الرئيس بايدن عن الموافقة على الضربات ضد كبار قادة الحوثيين ومستودعات الأسلحة، مدعيًا أن الإدارة وافقت فقط على الضربات على مواقع إطلاق الطائرات بدون طيار ومستودعات الأسلحة الفارغة. في نفس المقال، أدان أيضًا رفض إدارة بايدن تسليح الحلفاء في المنطقة الذين يقاتلون الحوثيين، مؤكدًا أن إدارة ترامب من المرجح أن توسع دعمها للجهات الفاعلة الإقليمية التي تقاتل الجماعة.
وذكرت "قد يشمل ذلك الدعم العسكري والاستخباراتي واللوجستي للإسرائيليين في ضرباتهم على الأراضي التي يسيطر عليها الحوثيون، والدعم العسكري المعزز للمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة إذا قرروا استئناف العمليات في أراضي اليمن، أو الحوكمة والمساعدة العسكرية للقوات اليمنية المحلية المتحالفة مع المجلس الرئاسي للقيادة والمجلس الانتقالي الجنوبي".
وأوضحت: في حين كانت اليمن تُعامل في كثير من الأحيان على أنها ذات أولوية منخفضة في الماضي، فإن الدور الجديد للحوثيين في قيادة العمليات الإيرانية المناهضة لإسرائيل سيضع المجموعة في مرمى "صقور إيران".
وختمت المجلة الأمريكية تحلليها بالقول "ربما الأهم من ذلك، أن تأثير الهجمات البحرية التي تشنها الجماعة على الاقتصاد العالمي والتعاون المحتمل مع منافسي الولايات المتحدة مثل روسيا والصين من شأنه بالتأكيد أن يرفع من أهمية القضية في نظر الرئيس ترامب، حتى لو أوقفت المجموعة الهجمات على حركة المرور البحرية والأراضي الإسرائيلية".