“شاعر المليون” تبرز الفعاليات الثقافية والتراثية بأبوظبي في عددها الجديد
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
صدر العدد 204 من مجلة “شاعر المليون” متضمنًا جملة من الأخبار والتغطيات، أبرزها تغطية حول أمسيات منافسات مرحلة الـ 24 شاعراً للموسم الحادي عشر من مسابقة “شاعر المليون”، والمحطة الختامية من مهرجان الظفرة بدورته الـ 17 الذي تعقد فعالياته ومسابقاته في مدينة زايد بمنطقة الظفرة، إلى جانب خبر اختتام “مهرجان ومزاد الوثبة للتمور”.
وجاءت افتتاحية العدد تحت عنوان “24 قمراً يحلقون في سماء الشعر”، وأشارت إلى أن جمهور الشعر، بعد متابعته للمرحلة الأولى من البرنامج التي شهدت مشاركة 48 شاعرًا واكتشافه لتجارب شعرية متنوعة، يقف اليوم على مسافة قريبة جداً من الشعراء يدعم ويتابع بحماسة.
وأكدت الافتتاحية أن الشعراء المشاركين يستمرون في كتابة القصيدة الأجمل التي يسعون من خلالها إلى التقدم نحو المراحل النهائية، وصولا لحصد اللقب الذي أصبح اليوم حلم جميع الشعراء في عالمنا العربي.
واستطلع العدد الجديد آراء الشعراء حول موضوعين رئيسين، الأول حول البحور والقوافي التي يفضل الشعراء الكتابة عليها والأخرى التي يتجنبونها، أمّا الثاني فكان موضوعه حول اختيار القصيدة في مرحلة المقابلات، حيث أكد الشعراء أن اختيارها يمثل خطوة حاسمة نحو تحقيق النجاح والتميز.
وضم العدد مجموعة من الحوارات مع نجوم الموسم 11 من برنامج “شاعر المليون”، وهم وعد طحان التي تعتبر أول شاعرة سورية تشارك في البرنامج، والسعودي الدكتور فهد الزماي، والإماراتي جمعة غريب الدهماني، إلى جانب حوارين مع نجمين من برنامج “أمير الشعراء” هما محمد سالم عبادة، ومحمد ولد أدوم.
وفي زاوية “فيسبوك” أفرد العدد مساحة للحديث عن صفحة الشاعرة قمر الجاسم، وفي زاوية “تواصل” تم اختيار مجموعة من الأبيات الشعرية المتميزة لنجوم من” شاعر المليون “، كما تضمن العدد مجموعة من المقالات النقدية الثرية في الموضوعات الشعرية وقضايا ثقافية فكرية. وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مكتب “أوتشا” يعبر عن قلقه بشأن الغارات التي ضربت مركزًا لإيواء المهاجرين بصعدة
يمانيون../
أعرب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا”، عن قلقه البالغ إزاء تقارير واردة بشأن الغارات الجوية التي ضربت ليلًا مركزًا لإيواء المهاجرين في محافظة صعدة.
وأوضح مكتب “أوتشا” باليمن في بيان، أنه ووفقًا للمعلومات الأولية، فقد أدت الضربات الجوية إلى مقتل 68 مهاجرًا فيما أصيب العشرات، مع إمكانية ارتفاع الأعداد مع استمرار جهود البحث والإنقاذ التي يقودها مقدمو استجابة الخطوط الأمامية.
ولفت إلى أن التقارير تشير إلى أن مستشفيات صعدة تُعاني من ضغط شديد جراء محدودية قدراتها وقلة الإمكانيات، حيث استقبل مستشفيين قريبين من موقع الحدث أكثر من 50 مصابًا، معظمهم جروحهم بالغة.
وأكد أن الضربات الجوية تشكل خطرًا متزايدًا على السكان المدنيين في اليمن، مبينا أن تقارير أخرى وردت عن مقتل ثمانية أشخاص وإصابة ستة آخرين، من بينهم نساء وأطفال، مساء أمس في مديرية بني الحارث في أمانة العاصمة.
ودعا مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية جميع الأطراف للوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك حماية المدنيين.