صحة وطب، اعرف إزاى تحمى أطفالك من 5 أمراض تنقلها الحشرات،أكد التقرير الصادر عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها CDC ، تضاعف عدد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اعرف إزاى تحمى أطفالك من 5 أمراض تنقلها الحشرات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

اعرف إزاى تحمى أطفالك من 5 أمراض تنقلها الحشرات

أكد التقرير الصادر عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) ، تضاعف عدد حالات المرض من لدغات البعوض والقراد والبراغيث بأكثر من ثلاثة أضعاف مننذ عام 2004 ، بالإضافة إلى ذلك ، تم اكتشاف تسع جراثيم جديدة ينشرها البعوض والقراد ،تشمل الأمراض التي تنقلها الحشرات فيروس غرب النيل وفيروس زيكا وفيروس شيكونجونيا ومرض لايم والملاريا وغيرها، أفضل الطرق لحماية عائلتك، وفقا لما نشره موقع " childrens".

 

فيروس غرب النيل  ينتشر فيروس غرب النيل من خلال لدغة بعوضة مصابة، قد تشمل هذه الأعراض: 

آلام الجسم

إسهال

التعب والضعف

حمى

صداع

الم المفاصل

التقيؤ

أقل من 1٪ من المصابين بفيروس غرب النيل تظهر عليهم أعراض عصبية مهددة للحياة.

فيروس زيكا 

ينتشر فيروس زيكا بشكل أساسي من خلال لدغة بعوضة مصابة من نوع معين ، يُعرف باسم الزاعجة، يمكن أن ينتقل زيكا أيضًا من الأم إلى الطفل أثناء الحمل ويمكن أن ينتقل من خلال النشاط الجنسي. 

يمكن أن تشمل أعراض فيروس زيكا ما يلي: 

حمى

الم المفاصل

متسرع

عيون حمراء (التهاب الملتحمة)

فيروس الشيكونجونيا 

ينتشر فيروس الشيكونجونيا أيضًا من خلال لدغة بعوضة مصابة، تظهر الأعراض على معظم المصابين بفيروس الشيكونجونيا بعد ثلاثة إلى سبعة أيام من تعرضهم للعض. 

يمكن أن تشمل هذه الأعراض: 

حمى

صداع

ألم وتورم المفاصل

ألم عضلي

متسرع

 

مرض لايم 

مرض لايم هو أكثر الأمراض التي تنقلها الحشرات ، وينتقل عن طريق القراد، إذا لم يتم تشخيصه وعلاجه بشكل صحيح ، يمكن أن يؤدي مرض لايم إلى مضاعفات خطيرة وطويلة الأمد تؤثر على القلب والمفاصل والجهاز العصبي، تظهر الأعراض الأولى للعض من قبل قراد يحمل هذا المرض عادةً بعد ثلاثة إلى 30 يومًا من اللدغات. 

ويمكن أن تشمل: 

قشعريرة

تعب

حمى

صداع

آلام العضلات والمفاصل

طفح جلدي دافئ في موقع القراد

تضخم الغدد الليمفاوية

ملاريا 

الملاريا مرض خطير ينتشر عن طريق البعوض المصاب بالطفيليات، تشمل أعراض الملاريا المرض الشبيه بالإنفلونزا ، بما في ذلك الحمى والقشعريرة والصداع والتعب والغثيان والقيء والإسهال.

طرق منع لدغات الحشرات 

- استخدم دائمًا طارد الحشرات عند قضاء الوقت في الهواء الطلق.

- ارتدِ ملابس واقية مثل القمصان ذات الأكمام الطويلة والسراويل عندما تكون في المناطق المشجرة أو العشبية.

- قم بتغطية عربات الأطفال وحاملات الأطفال بناموسية.

- اتخذ خطوات للسيطرة على القراد والبراغيث على الحيوانات الأليفة المنزلية.

- استخدم مكيف الهواء عندما يكون ذلك ممكنًا وأصلح أي ثقوب في شاشات النوافذ لإبعاد الحشرات عن المنزل.

- إذا عانى طفلك من أي أعراض غير عادية بعد لدغة الحشرات - مثل الحمى أو الصداع أو الطفح الجلدي أو التعب أو آلام المفاصل والعضلات - اتصل بطبيب الأطفال.

 

 

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من خلال یمکن أن

إقرأ أيضاً:

مؤشر الفتوى المصرية يعلن عن حصاده للعام 2024.. اعرف التفاصيل

في إطار مواصلة الجهود العلمية للمؤشر العالمي للفتوى (GFI) التابع لدار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، أعلن مؤشر الفتوى عن حصاده للعام 2024؛ باعتباره يشكل مرجعًا مهمًّا لفهم الديناميكيات المتغيرة في عالم الفتوى، حيث سلَّط المؤشر الضوء خلال هذا العام على العديد من القضايا والاتجاهات التي شكَّلت واقع الفتوى المعاصر، وقدَّم مجموعة متنوعة من الإصدارات والدراسات والتقارير بالاعتماد على أحدث الطرق والآليات الإحصائية والتحليلية والتي كان على رأسها "محرك البحث الإلكتروني للمؤشر العالمي للفتوى" الذي وصل عدد المواد المخزنة على قاعدة بياناته إلى ما يقرب من 3 ملايين مادة إفتائية.

حيث أصدر مؤشر الفتوى خلال عام 2024 ما يقرب من (50) إصدارًا متنوعًا بين الإصدارات الرصدية أو التحليلية، التي ضمَّت التقارير المختصرة أو البيانات أو الدراسات الموسعة أو الخطط الاستراتيجية والدراسات الاستشرافية، فأما التقارير الإعلامية، فقد قدم مؤشر الفتوى (10) تقارير إعلامية حول عدد من القضايا والموضوعات الإفتائية، جاء أبرزها حول فتاوى الحج وفتاوى شهر رمضان الكريم  وفتاوى الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، فضلًا عن التقارير المتعلقة بظاهرة الشائعات والميليشيات الإلكترونية وكيفية دعم الفتاوى المصرية للقضية الفلسطينية على مر العصور.

كما أصدر مؤشر الفتوى (10) دراسات تحليلية مُعمَّقة خلال عام 2024، كان من أهمها تقرير تحليلي حول ازدواجية معايير الإعلام الغربي في التعامل مع القضية الفلسطينية، والذي كشف خلاله عن تعمُّد استخدام التقارير والأخبار ومقالات الرأي المتداولة في عدد من الوسائل الإعلامية الغربية ألفاظًا مسيئة تحمل إدانات واستهانة بأرواح ضحايا العمليات الإسرائيلية تجاه أهل فلسطين العُزل والأبرياء من المدنيين، والاعتماد على استخدام مصطلحات "الإرهاب" و"الإرهابيين"، في محاولة لتحجيم القضية الفلسطينية، وتصوير الأمر باعتباره دفاعًا إسرائيليًّا شرعيًّا عن النفس. كما قدم تقريًرا تحليليًّا آخر حول "دور الفتوى في التصدي لظاهرة القمار الإلكتروني"، ودراسة تحليلية حول "واقع الطلاق في العالم الإسلامي الإحصاءات والأسباب ومبادرات العلاج"، وتقريرًا تحليليًّا بعنوان "تآكل القيم الأخلاقية الأسرية.. المظاهر والأسباب والعلاج"، فضلًا عن تقديم ملف تحليلي حول إنشاء مركز "تكوين" وردود الفعل حوله.

وأصدر مؤشر الفتوى العدد الثاني من التقرير الاستراتيجي السنوي، والذي تناول عددًا من القضايا البحثية حول التحديات التي تواجه الألفية الثالثة، وكان في مقدمتها  قضية الأمن الفكري وجدلية الحفاظ على الهوية الإسلامية، تناول خلالها آليات التعامل الإفتائي مع التحديات التي تواجه الأمن الفكري، ودور علماء الأمة المعتبرين والمؤسسات الإفتائية، التي على رأسها دار الإفتاء المصرية والأزهر الشريف، في مواجهة مهددات الأمن الفكري والهوية الإسلامية، من خلال تحليل عينة من الفتاوى المتساهلة والمتشددة المتعلقة بعدد من القضايا التي شملت: التعايش مع المُختلِف عقائديًّا وفكريًّا، والعلاقة بين الرجل والمرأة وحماية هوية كل منهما، ومواجهة التحديات الاجتماعية الناتجة عن موجات التغريب، وطمس الهوية الإسلامية، التي تمثل أخطر تهديد للأمن الفكري والهوية الإسلامية، خاصةً وأنها تشمل قضايا تؤثر على الوجود الإنساني ككل، مثل الدعوات للا إنجابية والمثلية الجنسية.

وجاء محور آخر تضمنه التقرير الاستراتيجي تحت عنوان "خطاب الكراهية بين التحديات الحالية وآفاق المعالجة الإفتائية المستقبلية"، والذي أشار مؤشر الفتوى خلاله إلى تصدر قارة آسيا بنسبة 36٪ من قارات العالم من حيث تنامي معدلات خطاب الكراهية خلال العام، وذلك لعدة أسباب؛ أبرزها النزاعات التاريخية بين الجماعات المسلمة وغير المسلمة في دول مثل الهند وميانمار، مما أدى إلى تصاعد التوترات بين الطوائف، واستغلال الدين كأداة سياسية لتعزيز الانقسام أو تحقيق مكاسب انتخابية.

كما أصدر المؤشر العالمي للفتوى (12) عددًا شهريًّا من نشرة "فتوى تريندز" التي تسلِّط الضوءَ على أبرز الفتاوى التي أحدثت زخمًا عبر مواقع التواصل، وكشف في تقريره ربع السنوي حول النشرة عن أن (56%) من تريندات الفتاوى غير الرسمية تسببت في إحداث بلبلة وفوضى دينية ومجتمعية، حيث وضعت تلك الفتاوى عوام الناس في حيرةٍ من أمرهم، واعتبر مؤشر الفتوى أن ترك الباب مفتوحًا لمثل هذه الفتاوى عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، من أجل تحقيق جنون الشهرة أو لمكاسب مادية؛ سيؤدي إلى تَدَنٍّ قِيمي وأخلاقي.

 

كما أصدر المؤشر العالمي للفتوى في عام 2024 (3) كراسات استراتيجية تعالج قضايا إفتائية، أولها بعنوان: "الفتوى وأخلاقيات العلم.. ضرورة التكامل وخطورة الانفصال" والتي هدفت لدراسة العلاقة بين العلم والدين والأخلاق في إطار مظلة الفتوى، وذلك من خلال إجراء تحليل شرعي وإحصائي علمي متكامل للفتاوى المتعلقة بالعلم والأخلاق ومختلف القضايا المرتبطة بهما، أما الثانية فجاءت بعنوان "الفتوى وأخلاقيات الإعلام.. رهانات الواقع وتحديات المستقبل"، والتي تناولت التحليل الكمي والكيفي لأبرز البرامج الإفتائية محليًّا للوقوف على أبرز القضايا الإفتائية التي تم مناقشتها وأثارت جدلًا واسعًا خلال العام، وقامت الدراسة أيضًا بتحليل أبرز القضايا الإفتائية بالأعمال الدرامية والسينمائية خلال العام، وتوصلت إلى أن (75%) من إجمالي عينة الدراسة دارت حول تناول المعايير الأخلاقية لوسائل الإعلام، أما الكراسة الثالثة فقد جاءت بعنوان "الفتوى وأخلاقيات الفضاء الرقمي.. التوظيف الأمثل للتقنيات الحديثة"، وتضمنت دراسة السياج الأخلاقي الذي يحكم سَير العملية الإفتائية عبر الفضاء الرقمي الواسع، ودراسة مدى تفاعل الفتوى مع القضايا الأخلاقية الناجمة عن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. وتوصلت إلى أن (32%) من إجمالي عينة الدراسة جاءت حول الفتاوى المتعلقة ببيان الضوابط الأخلاقية لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي، كقضايا التواصل بين الجنسين.

وأسفرت تلك الكراسات الثلاث عن إطلاق المؤشر لمشروعه "صياغة ميثاق أخلاقي إفتائي للتطورات في مجالات العلوم التجريبية والطبيعية والاجتماعية والذكاء الاصطناعي".

وقدَّم مؤشر الفتوى هذا العام عددًا من التقارير والدراسات الاستشرافية، كان من أهمها خلال العام تقرير استشرافي حول تداعيات عملية "طوفان الأقصى" (حرب غزة)، تناول خلالها رؤية استشرافية لتداعيات عملية طوفان الأقصى على مختلف المجالات الإنسانية، التي شملت التداعيات على مستقبل التنظيمات الإرهابية، والتداعيات على المستوى الشعبي العربي، والتداعيات على المستوى البحثي والأكاديمي العربي، والتداعيات على مستوى عودة النشاط السياسي لجماعة الإخوان المسلمين، والتداعيات على المستوى الاقتصادي، والتداعيات على المستوى التكنولوجي.

 

كما شارك مؤشر الفتوى خلال العام 2024 في تنظيم (3) ورش عمل على هامش فعاليات مؤتمرات وندوات لدار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، واهتمت الورش بتبادل الخبرات والآراء مع مختلف التخصصات للوقوف على إشكاليات عدد من القضايا والمساهمة في مواجهتها والتي عُقد آخرها في ديسمبر الحالي على هامش الندوة الدولية الأولى لدار الإفتاء المصرية وجاءت تحت عنوان "فوضى الفتاوى العشوائية.. سبل مواجهة المؤسسات الدينية للفوضى الإفتائية".

واختتم المؤشر العالمي للفتوى بيانه السنوي بالتأكيد على مواصلة دَوره في عملية الرصد والتحليل للحقل الإفتائي محليًّا وعالميًّا، مؤكدًا أن الفترة القادمة ستشهد تحولًا كبيرًا في تناول القضايا الإفتائية التي فرضتها التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي.

مقالات مشابهة

  • الضغوط النفسية
  • قواعد ذهبية لرحلات برية مميزة مع أطفالك
  • كيف يضمن قانون العمل الجديد حق العامل؟.. اعرف حقوقك
  • 4 أفلام رسوم متحركة لا تفوتها مع أطفالك بإجازة نهاية العام
  • تقنيات "روساتوم" تساعد في مكافحة بعوض الحمى الصفراء في أمريكا اللاتينية
  • بنسبة 2.1%.. ارتفاع حجم التبادل التجاري بين مصر ودول حوض النيل لـ 1.73 مليار دولار خلال 2023
  • أخبار التوك شو| فيروس كورونا يتحور ويصارع للبقاء للعام الخامس.. وإقبال غير مسبوق على شراء كراسات شروط سكن لكل المصريين 5
  • مؤشر الفتوى المصرية يعلن عن حصاده للعام 2024.. اعرف التفاصيل
  • عروس النيل تستقبل ضيوفها.. سياح هنود يشيدون بأمن أسوان وجمالها
  • اختبارات على الفئران تمنح أملا بنجاح الليثيوم في علاج أمراض مرتبطة بالتوحد