باحثة: العديد من الدول تعتبر منظمات الدفاع عن البيئة إرهابية (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أكدت الدكتور عزة هاشم المدير البحثي لمركز الحبتور، أن منظمات الدفاع عن البيئة كثير منها تم تصنفه كمنظمات إرهابية في العديد من الدول.
وزارة البيئة تنظم ورشة عمل حول الاقتصاد الدوار في سلسلة القيمة للبلاستيك أحادي الاستخدام جامعة سوهاج تعقد اجتماعًا تحضريًا لإطلاق مؤتمر البيئة الدولي الثاني أبريل إرهاب البيئة في دول العالموقالت خلال لقاء لبرنامج "حديث القاهرة" مع الإعلامي إبراهيم عيسى، والمذاع عبر فضائية "القاهرة والناس"، إن الكثير من الحوادث يرتكبها منظمات الدفاع عن البيئة مثل تشويه لوحة الموناليزا، وكثير من الأهداف النبيلة يتم تشويها بهذه الأساليب المتطرفة أو العنيفة.
وأوضحت أن كثير من منظمات الدفاع عن البيئة تم تصنيفها كمنظمات إرهابية من عدة دول، وتم تعريف الإرهاب البيئي هي جرائم ترتكب لتحقيق وحماية البيئة، مؤكدة أن ألمانيا تقوم بعمل لجنة سنويا لمتابعة المصطلحات التي دخلت على الألمانية لحذف أسوأ المصطلحات.
وأضافت أن الكلمة الأسوأ في 2022 هي إرهاب نشطاء البيئة، ورفضت ألمانيا اقتران الإرهاب بالبيئة، مؤكدة أن هذه التصرفات التي يرتكبها بعض النشطاء تضر في الأساس بقضية البيئة النبيلة.
وأشارت إلى أن محاولة لفت النظر لقضايا البيئة من الممكن أن يحدث بأمور أكثر سلمية، ولا يجب أن تكون هناك مفاضلات بين المهم والأهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البيئة القاهرة والناس وزارة البيئة إبراهيم عيسى الإعلامي إبراهيم عيسى لوحة الموناليزا مؤتمر البيئة منظمات ارهابية برنامج حديث القاهرة حديث القاهرة
إقرأ أيضاً:
خبير: الهجوم الروسي على كييف رد على اغتيال مسؤول عسكري كبير| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور سمير أيوب، خبير الشؤون الروسية، إن الهجوم الروسي على العاصمة كييف جاء ردًا على اغتيال أوكرانيا لمسؤول كبير في الجيش الروسي، موضحًا أن روسيا تسعى من خلال هذا الهجوم إلى توجيه رسالة لنظام كييف للامتناع عن تنفيذ مثل هذه الهجمات.
وأضاف أيوب، خلال لقائه على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن روسيا تشعر بأن موقفها أصبح أقوى من السابق، مشيرًا إلى وجود تخبط في المواقف والقرارات داخل الدول الأوروبية حول استمرار دعم نظام كييف أو وقفه.
وأشار إلى أن الرسالة الروسية الأساسية موجهة إلى الدول الداعمة لنظام كييف، وخاصة الولايات المتحدة وبريطانيا، مؤكداً أن روسيا تعتبر أن الدعم العسكري الغربي، بما في ذلك استخدام صواريخ أمريكية وبريطانية، لم ينجح في إضعافها.
وأكد أن هناك تخوفًا في الغرب من دونالد ترامب، مما قد يزيد الضغط والعبء على الدول الغربية، لافتًا إلى أن كلًّا من روسيا ونظام كييف يسعيان لجمع أوراق قوة لطرحها في المفاوضات المستقبلية، حيث يرى أن الحل الأمثل سيكون عبر التفاوض.