قال الدكتور سميح عامر مستشار وزير الصحة للسياحة العلاجية، إنّ الوزارة تستهدف أن تكون مصر من بين أكبر 5 دول على العالم في تقديم السياحة العلاجية، مشددًا على أن من سيقدم على تأشيرة سياحة علاجية سيحصل على رد خلال 72 ساعة.

وأضاف عامر في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، على قناة "المحور": "نستهدف أيضا أن نصبح في المركز الأول على مستوى العالم بحلول عام 2030، والأمر لا يقتصر على التمني فقط، ولكن لدينا الإمكانيات أيضا".

وتابع: "منذ نحو ساعتين، وقعت ممثلا عن وزارة الصحة اتفاقية مع جمعية بريطانية فيها 5000 طبيب مصري، منهم 3000 آلاف على مستوى استشاري أو أستاذ، وذلك من أجل تقديم الخدمات بالشراكة مع المتميزين في مصر بالمستشفيات التي لديها إجازة، ونحن لدينا 27 مستشفى".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزير الصحة مصر السياحة العلاجية

إقرأ أيضاً:

سور الاردن العظيم ثاني اطول سور بالعالم واقدم سور في العالم

#سواليف

أطلق خبراء آثار وأكاديميون أردنيون حملات توعوية وتثقيفية للترويج لـ “سور الأردن العظيم” المعروف محلياً باسم “خط شبيب”، الذي يقع في منطقة رأس النقب ، باتجاه وادي رم، وإدخاله ضمن منظومة المسارات السياحية المحلية، لتطوير المنطقة، وزيادة دخلها.
ودعت الحملة إلى الاستمرار بتوثيقه، ونشر المعلومات حول أهميته وتاريخه، وفق موقع “العربي الجديد”.
ويقول باحثون الآثار إن “سور الأردن العظيم”، يعد ثاني أطول سور في العالم بعد سور الصين العظيم. كما يعتبر أقدم أسوار العالم قاطبة من فئة الأسوار الطويلة، حيث يرجع تاريخه إلى العصر النبطي، أي ما يعادل القرن الثالث قبل الميلاد، بينما نجد سور الصين العظيم يؤرخ للقرنين الرابع عشر والخامس عشر الميلاديين.
وتشير المعلومات إلى أن السور المكتشف يمتد من خربة الداعوك في رأس النقب مروراً بخربة المريغة وصولاً إلى وادي الحسا شمالاً، بطول يقارب 140 كيلومتراً. وهو بذلك أطول الأسوار في منطقة الشرق الأوسط.
وبدأت الدراسات والتوثيق لهذا السور عام 1996 ضمن مشروع اكتشاف حضارات رأس النقب في مواقع الحييض والحياض، وعين جمام، وخربة أبو النسور، ودبة حانوت، ولا تزال أعمال النشر العلمي مستمرة، حيث تم إصدار كتاب عن قصر شبيب، ونُشر عدد من المقالات حوله وسيتم نشر عدد من الكتيبات.
ووثق الخبراء السور الممتد من خربة الداعوك الى خربة المريغة بطول 5 كم، واطلعوا على أهم الجوانب التفصيلية، من نظامه الهندسي، وأنواع الصخور المستخدمة في بنائه تمهيداً لنشر التقارير العلمية حوله.
وقال الأستاذ في جامعة آل البيت محمود عبد العزيز، إن اكتشاف سور الأردن العظيم المعروف محلياً باسم خط شبيب وتوثيقه يعتبران أولوية قصوى، مؤكداً ضرورة نشر المعلومات حوله، وتنظيم زيارات ميدانية إليه، بالإضافة لضرورة المحافظة عليه من التعديات.
من جهتها، أشارت الباحثة في مجال السياحة الدكتورة جمانة دويكات، إلى ضرورة تطوير المنتج المحلي في رأس النقب، وتمكين المرأة من المساهمة برفد الاقتصاد من خلال الجمعيات والتشاركيات الفاعلة.
كما أكد رئيس الجمعية التعاونية للاستدامة والتطوير السياحي جمعة الخطيب، أن اكتشاف السور العظيم يفتح آفاقاً جديدة في مجال السياحة، تضاف إلى الكنوز الأردنية.
وأكد عضو جمعية أدلاء السياح الأردنية محمد حماد، ضرورة نشر المعلومات عن السور، وتزويد المتحف بمعلومات عنه باعتباره اكتشافاً مهماً
كل شيءقديم..

مقالات مشابهة

  • الإمارات تحتفي بـ “يوم الصحة العالمي”
  • أفضل خدمات النقل والتنظيف ومكافحة الحشرات في مكة وجدة
  • محافظ المنوفية: لدينا 13 صومعة أقماح بسعة تخزينية تزيد عن 135 ألف طن
  • الإمارات تحتفي غدا بـ “يوم الصحة العالمي”
  • الإمارات تحتفي غداً بـ يوم الصحة العالمي
  • «الصحة»: نستهدف الوصول إلى جيل خال من مسببات الإعاقة ورفع الصحة العامة
  • «عبدالغفار»: نستهدف الوصول إلى جيل خالٍ من مسببات الإعاقة ورفع الصحة العامة
  • "يونيسيف": الأطفال الضحايا في غزة فاقوا ذويهم بأي نزاع آخر بالعالم
  • سور الاردن العظيم ثاني اطول سور بالعالم واقدم سور في العالم
  • الصحة العالمية تحذّر من تصاعد وفيات الكوليرا في العالم