الاتحاد: زيارة البارتي الى بغداد حزبية والاخير يحاول مصادرة قرار الاقليم
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الاتحاد زيارة البارتي الى بغداد حزبية والاخير يحاول مصادرة قرار الاقليم، أكد عضو الاتحاد الوطني الكردستاني كوران فتحي أن زيارة وفد اقليم كردستان هي زيارة حزبية وليست حكومية، متهما البارتي بمحاولة التفرد بالسلطة .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاتحاد: زيارة البارتي الى بغداد حزبية والاخير يحاول مصادرة قرار الاقليم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد عضو الاتحاد الوطني الكردستاني كوران فتحي أن زيارة وفد اقليم كردستان هي زيارة حزبية وليست حكومية، متهما البارتي بمحاولة التفرد بالسلطة والقرار الخاص بالاقليم.
وقال فتحي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “زيارة وفد اقليم كردستان هي زيارة حزبية أكثر منها حكومية بسبب كونها زيارة أحادية الجانب من قبل الحزب الديمقراطي الكردستاني”.
واشار الى ان “الحزب الديمقراطي الكردستاني دائما ما يتنصل عن الاتفاقيات السابقة”، متهما “البارتي بمحاولة التفرد بالسلطة والقرار الخاص بالاقليم”.
وأضاف أن “هناك تباينا بالرؤى بين الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني بشأن زيارة بغداد والزيارة الحالية حزبية أكثر منها حكومية كما أن العلاقة بين الاتحاد والديمقراطي حاليا متشنجة بسبب وجود مشاكل بين الجانبين على العديد من الملفات دخل اقليم كردستان والامر ينطبق على علاقته مع الحكومة الاتحادية”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس اقلیم کردستان
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تعيد أعمالاً فنية مصادرة منذ 1939
كشفت وزارة الثقافة الإسبانية، عن التزامها بإعادة نحو 5126 عملاً فنياً وقطعة أثرية تمت مصادرتها في عهد فرانسيسكو فرانكو بعد نهاية الحرب الأهلية الإسبانية في عام 1939.
وجمعت الحكومة الإسبانية الأعمال الفنية وخزنتها سابقاً بعد أن شارك فرانكو، وهو جنرال بالجيش، في انقلاب عسكري عام 1936 ضد الحكومة الجمهورية الوليدة في البلاد، والذي أدى إلى صعوده إلى السلطة باعتباره "زعيمًا" لإسبانيا في غضون 3 سنوات، وفقاً لصحيفة اليوم السابع,
وبعد انتهاء الحرب، استولت حكومة فرانكو الجديدة على الأعمال الفنية من لوحات ومنحوتات وكتب ومجوهرات وغيرها ثم وزعتها على متاحف ومؤسسات مختلفة.
وفي عام 1975 انتهت دكتاتورية فرانكو التي استمرت ما يقرب من 4 عقود بعد إصابته بمشاكل صحية ثم وفاته، ولم تتم إعادة الأعمال الفنية المصادرة إلى أصحابها الشرعيين خلال العقود الخمسة منذ ذلك الحين.
في يونيو (حزيران) حددت وزارة الثقافة الإسبانية قائمة العناصر بهدف إعادتها، وأعلنت في 12 ديسمبر (كانون الأول) أنها أعادت أول هذه الأعمال إلى مؤسسة فرانسيسكو جينر دي لوس ريوس، وقد رسم مانويل أوجيدا إي سيليس جينر، الفيلسوف الإسباني المؤثر، في اللوحة وهو طفل.
وفي أكتوبر (تشرين الأول) أمر رئيس المكتبة الوطنية أوسكار أرويو أورتيجا، بإعادة اللوحة، وهو ما وافق عليه وزير الثقافة إرنست أورتاسون، وخلال حفل إعادة اللوحة، تم تسليمها إلى رئيس المؤسسة، خوسيه جارسيا فيلاسكو.