ضبط 15 طن أرز مجهول المصدر داخل مخزن سلع غذائية بالقليوبية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
شنت مديرية التموين والتجارة الداخلية في محافظة القليوبية، بالتعاون مع جهاز حماية المستهلك بالمديرية، حملة على مخازن السلع الغذائية وجرى ضبط أطنان من السلع مجهولة المصدر.
أسفرت الحملة عن ضبط مخزن سلع غذائية دون ترخيص داخل أحد مصانع السيارات بناحية العبور يحتوي على كميات من السلع الغذائية مجهولة المصدر.
وجرى التحفظ على المضبوطات الآتية: 14 طن و700 كجم أرز أبيض كامولينو مصري طن و200 كجم بقوليات متنوعه إنتاج البرازيل، و3 طن شاي.
كما جرى ضبط مصنع للصناعات النسيجية دون ترخيص داخل أحد مصانع السيارات بناحية العبور وبحيازته مواد خام مجهولة المصدر وجرى التحفظ على المضبوطات الآتية: 342 طن مواد خام بلاستيك، و50 ألف لتر زيت غزل.
وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه المخالفين.
كما جرى ضبط أحد المحال التجارية بالحي التاسع بالعبور وبحوزته سجائر مجهولة المصدر وجرى التحفظ على المضبوطات لحين صدور قرار من النيابة العامة بشأنها وهى كالآتي: 230 عبوة سجائر أنواع مختلفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جهاز حماية المستهلك محافظة القليوبية مديرية التموين والتجارة الداخلية ضبط مخزن سلع غذائية مجهولة المصدر
إقرأ أيضاً:
مصدر استخباراتي: مليشيا الحوثي تمنع اجتماعات القيادات تخوفاً من الغارات الأمريكية وتستبدل حراساتها
أصدرت مليشيا الحوثي تعميماً أمنياً يمنع عقد اجتماعات قياداتها في مكان واحد، وسط مخاوف متزايدة من الضربات الأمريكية وتصاعد الخلافات الداخلية.
وأفاد مصدر استخباراتي لوكالة "خبر" بأن التعميم جاء بعد تزايد التوترات والاتهامات المتبادلة داخل أجنحة المليشيا، لا سيما في ظل عمليات الاغتيال التي استهدفت عدداً من قادتها، سواء بالغارات الجوية الأمريكية أو عبر تصفيات داخلية خلال الفترات السابقة.
وقال المصدر إن قيادات بارزة غادرت صنعاء والمدن الرئيسية إلى مناطق نائية تحسباً لأي استهداف، مما يعكس تفاقم الصراعات الداخلية وانعدام الثقة بين قادة الجماعة.
ورُصدت تحركات لتعزيز الحماية الشخصية لبعض القادة، بينما استبدل آخرون فرق حراستهم بالكامل، وسط تدابير أمنية مشددة وسرية، في مؤشر على تصاعد الشكوك المتبادلة داخل الصفوف العليا.
وأكد المصدر أن هذه الإجراءات تعكس حالة من الريبة والاضطراب غير المسبوق داخل المليشيا، خاصة مع الخسائر البشرية المتزايدة، لا سيما في صفوف القيادات العسكرية.
ويشير التعميم الأمني الأخير إلى تصدع داخلي يهدد وحدة الجماعة، ما قد يسرّع من تفككها في ظل الضغوط العسكرية والسياسية المتصاعدة.