ردا على ترميم هرم منكاورع.. مصطفى وزيري يكشف مفاجأة «فيديو»
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
علق الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، على الجدل المثار على موقع التواصل الاجتماعي حول ترميم هرم منكاورع، قائلاً: «جميع أهرامات مصر قديمًا كان تغطى بكساء خارجي مثل أهرامات خوفو وخفرع ومنكاورع».
وأوضح مصطفى وزيري، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي نشأت الديهي، مقدم برنامج «بالورقة والقلم»، المذاع عبر فضائية «ten»، أن هرم منكاورع كان مغطى بأحجار من الجرانيت، ومنذ مئات السنوات حدث سقوط لهذه الأحجار، مشيرًا إلى أن هذه الأحجار المترامية منعت إقامة الكثير من الحفريات حول الهرم، ولم يتمكن أحد من معرفة طول قاعدة الهرم، أو المراكب الجنائزية للملك منكاورع، بسبب الأحجار المنتثاة حول الهرم.
وأضاف «وزيري»، أن الجانب الياباني لديه مشروع لدراسة هرم منكاورع على نفقة الجانب الياباني بالكامل، لرفع الرديم المتناثر حول الهرم للوصول إلى الصخرة الأراضية للهرم، مماثل لما حدث مع هرم خوفو وخفرع، والعمل على الكشف عن المراكب الجنائزية.
وتابع، أن الحديث على تبليط الهرم أو استيراد جرانيت لإعادة إكساء الهرم أمر عاري تمامًا عن الصحة، ولم نتحدث حتى الآن على إعادة تركيب الجرانيبت المتناثر حول الهرم.
اقرأ أيضاًيستغرق سنة.. تفاصيل مشروع إعادة تركيب الكساء الخارجي لهرم منكاورع
«مشروع القرن».. مصر تغلف الهرم الثالث بـ«الجرانيت»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ترميم منكاورع هرم تبليط الهرم اعمال الترميم أهرام الجيزة هرم منکاورع حول الهرم
إقرأ أيضاً:
طبيب أورام يكشف مفاجأة: بشوف عزرائيل في أركان غرفة العمليات
أكد د. جمال مصطفى سعيد، أستاذ جراحة الأورام بكلية طب جامعة القاهرة، أن غرفة العمليات لها حساسية خاصة وأجواء تحتاج تأهيل نفسي قبل دخولها، مشيرا إلى أن كل عملية جراحية امتحان واختبار يتم مراجعتها ومذاكرتها جيدا كامتحان دراسي.
وقال د. جمال سعيد خلال لقائهامع الإعلامي حمدي رزق في برنامج «نظرة» على قناة «صدى البلد»، إن نظرة الطبيب الجراح للمريض أثناء مرحلة التخدير هي أهم مرحلة في إجراء الجراحة، معلقا: نظرة الطبيب للمريض بمثابة الأمان والراحة.
وأضاف أستاذ طب جراحة الأورام: القانون الطبي يمنع إجراء عملية جراحية للأقرباء، وكل جراحين العالم يمتازون بالبرود العصبي؛ لذلك لا يجب أن يتأثر الطبيب (داخليا) بالأجواء النفسية والمعنوية، حتى لا تفشل العملية وقد يموت المريض.
وتابع قائلا: بشوف عزرائيل في ركن من أركان غرفة العمليات، وهو بمثابة شريكي في المريض، وأحيانا أشعر بأنه يحادثني ويقول: ها آجي أخذ روحه ولا إيه؟.