أسامة كمال: مشهد مقتل فلسطينيين بمستشفى ابن سينا فيلم سينما
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
كتبت -داليا الظنينى:
استنكر الإعلامي أسامة كمال، مشاهد تنكر قوات خاصة من جيش الاحتلال ودخول مستشفى ابن سينا في جنين وقتل 3 شبان فلسطينين، مؤكدا أنها فضيحة كبيرة لإسرائيل تضاف لفضائحها المستمرة وهي جريمة حرب.
وأضاف كمال، خلال تقديم برنامج "مساء دي إم سي"، المُذاع عبر شاشة "دي إم سي": أن جيش الاحتلال يدعي أن الشباب الذي تم قتلهم تابعون لكتائب القسام، مؤكدًا أن هذه المشاهد التي تم توثيقها من خلال كاميرا مراقبة بالمستشفى تعود لمسلسل إسرائيلي وهو مشهد سينمائي متكرر في عالم ليس به قانون.
وتابع: "إسرائيل عصابة وكيان مؤسس على الخوف عارفين حقيقتهم"، موضحًا أن هناك قوات خاصة إسرائيلية من المستعربين يخطفون شبابا من وسط مدينة بيت لحم، موضحا أن المستعربين "فرق الموت الإسرائيلية" ارتكبوا جريمة بشعة في 2023 قبل "طوفان الأقصى" وهذه الاعتداءات مسلسل مستمر منذ زمن طويل وهي فرق تتنكر للتسلل داخل الجماعات العربية.
اقرأ أيضا :
الأمور مستقرة".. الزراعة تكشف أسباب انتشار الجراد على الحدود المصرية
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية معرض القاهرة الدولي للكتاب أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 أسامة كمال طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: حياة 80 مريضا بمستشفى كمال عدوان شمال غزة معرضة للخطر
حذرت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، من خطورة تفاقم سوء الأوضاع الصحية في مستشفى كمال عدوان، شمال قطاع غزة.
وفي بيان لها أعربت الصحة العالمية عن القلق العميق بشأن سلامة المرضى والطواقم بمستشفى كمال عدوان، جراء العدوان الصهيوني.
ودعت المنظمة إلى وقف الأعمال العدائية في محيط مستشفى كمال عدوان فورا، وتأمين وصول البعثات الإنسانية.
وكان مستشفى كمال عدوان أعلن خروج نظام الأكسجين بالمستشفى، عن الخدمة، بعد قصف مسيرة صهيونية.
واوضحت وزارة الصحة بغزة في بيان أنه وفي ساعات متأخرة من ليلة أمس اعادت قوات العدو الصهيوني استهداف مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مما أدى لإصابة ستة من الكوادر الطبية العاملة بينها حالات خطيرة أدخلت الى العناية المركزة.
كما أدى الاستهداف أيضا إلى تدمير المولد الكهربائي الرئيسي بالمستشفى، وثقب خزانات المياه ليصبح المستشفى من غير أكسجين ولا مياه، الأمر الذي ينذر بالخطر الشديد على حياة المرضى والطواقم العاملة داخل المستشفى.