انضمام ظافر العابدين.. لقطات من برومو مسلسل البحث عن علا الموسم الثاني|صور
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
روجت منصة نتفليكس عن عرض الجزء الثاني من مسلسل «البحث عن علا» في عام 2024 الجاري .
وكشف البرومو الرسمي للمسلسل عن انضمام النجم ظافر عابدين لبطولة المسلسل أمام النجمة هند صبري.
و مسلسل البحث عن علا ، من بطولة هند صبري التي تؤدي دور"علا" كما ينضم ظافر العابدين للموسم الجديد .
المسلسل من بطولة "سوسن بدر" و"هاني عادل" و"ندى موسى" و"محمود الليثي" و"آيسل رمزي" و"عمر شريف" و"ياسمينا العبد" و"طارق الإبياري"، المعروف بلعبه دور شقيق "علا" في مسلسل "عايزة أتجوز".
تجد "علا" نفسها أمام رحلة جديدة لاكتشاف ذاتها بعدما يصبح مشروعها التجاري على وشك الانهيار، الأمر الذي يُفضي بها لمصادفة قد تغير حياتها للأبد. المسلسل من إخراج "هادي الباجوري"، وتوّلت "هند صبري" و"أمين المصري" الإنتاج التنفيذي، ومن المقرر بدء عرضه على نتفليكس في وقت لاحق من العام الحالي.
وعلى صعيد أخر ، أعربت الفنانة هند صبري خلال الأيام الماضية ،عن سعادتها بترشح فيلمها “بنات ألفة” للقائمة النهائية في جائزة أوسكار كأفضل فيلم وثائقي، وهي القائمة التي تضم ثلاثة أفلام أخرى معه.
وقالت أن “هذا إنجاز عالمي يكمل به الفيلم مسيرته الناجحة منذ عرضه العالمي الأول في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الدولي”.
وتسافر النجمة هند صبري لحضور فعاليات حفل توزيع جوائز الاوسكار العالمية في هوليود يوم ١٠ من مارس المقبل.
وكان الفيلم قد فاز مؤخرا بجائزة الشرق لأفضل فيلم وثائقي في مهرجان البحر الأحمر ليواصل به سلسلة نجاحاته العالمية، حيث استطاع الفوز قبلها بجائزة أفضل فيلم وثائقي بمهرجان جوثام الدولي وهي واحدة من أكبر الجوائز العالمية في السينما.
وكان الفيلم قد بدأ سلسلة نجاحاته العالمية بمشاركته في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الدولي وتوالت بعدها جوائزه العالمية.
الفيلم بطولة النجمة هند صبري و من إخراج وتأليف كوثر بن هنية وإنتاج حبيب عطية ونديم شيخ روحه، وتم تصويره في تونس العام الماضي.
وهو عبارة عن فيلم داخل فيلم مستمد من قصة حقيقية لسيدة اسمها الفة لديها اربع بنات وكيف ترى المخرجة والمؤلفة حياة هذه السيدة سينمائيا بطريقة تجمع بين الوثائقي والدراما كأنه فيلم وثائقي عن الفيلم نفسه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسلسل البحث عن علا فیلم وثائقی هند صبری
إقرأ أيضاً:
عمليات التجميل تخطف الأنظار فى الموسم الدرامى الحالى
شهدت الأيام القليلة الماضية انطلاق مجموعة من مسلسلات «الأوف سيزون»، التى تُعرض على القنوات الفضائية والمنصات الإلكترونية. ورغم تنوع القصص واختلاف الحبكات الدرامية، إلا أن هناك قاسمًا مشتركًا بين هذه الأعمال خطف الأنظار بعيدًا عن السيناريوهات والإخراج وحتى الأداء التمثيلى وهى عمليات التجميل.وما أثار دهشة الجمهور واستغرابه هو تغيّر ملامح عدد كبير من نجمات هذه الأعمال نتيجة العمليات التى أصبحت حديث السوشيال ميديا وتصدرت صورهن النقاشات، متفوقة بذلك على أحداث المسلسلات نفسها، لتثير تساؤلات حول مدى تأثير هذه العمليات على شكل الممثلات وأدائهن.
كان مسلسل «وتر حساس» الأكثر إثارة للجدل بين الأعمال المعروضة حاليًا، حيث أطلق الجمهور عليه أسماء ساخرة مثل «مسلسل البوتوكس والفيلر» و«الشفاه المنفوخة»، وجاءت هذه التعليقات بسبب التغيرات الجذرية فى ملامح بطلتى العمل صبا مبارك وإنجى المقدم، اللتين بدتا بشكل مختلف تمامًا عن المعتاد، ما دفع البعض إلى التساؤل إن كانتا قد خضعتا لعمليات تجميل لدى نفس الطبيب بسبب التشابه الكبير بينهما.
من جهة أخرى، كانت هيدى كرم الأقل تعرضًا للانتقادات، إذ لم تظهر عليها آثار التجميل بشكل لافت كما حدث مع زميلتيها، الأمر الذى جعلها خارج دائرة التعليقات الحادة.
أما مسلسل «نقطة سودة»، فقد أثار ضجة كبيرة بسبب التغيير الكبير فى ملامح سارة سلامة وانتشرت صور مقارنة بين شكلها الحالى ومظهرها قبل سنوات، ما دفع المتابعين للتعبير عن استغرابهم من التغيير الذى وصفه البعض بأنه جعلها تفقد جزءًا من جمالها الطبيعى. كذلك تعرّضت هدى الأتربى لبعض التعليقات، لكنها لم تحظَ بنفس القدر من الاهتمام الذى نالته سارة
وفى مسلسل «رقم سرى»، ركز الجمهور على التغيير الملحوظ فى ملامح كل من نادين ورانيا منصور. لاحظ المشاهدون أن نادين خضعت لعمليات تجميل غيرت مظهرها بشكل كبير مقارنة بأعمالها السابقة. أما رانيا، التى تعرف بجمالها، فقد أثارت بعض التعليقات بسبب «التعديلات التجميلية» التى جعلت شكلها مختلفًا بعض الشيء.
على النقيض، كانت ياسمين رئيس، بطلة المسلسل الرئيسية، بمنأى عن هذا الجدل، حيث احتفظت بملامحها الطبيعية دون تغييرات تُذكر.
وأصبحت عمليات التجميل محور النقاشات حول هذه المسلسلات، متفوقة على القضايا التى تطرحها الأعمال نفسها. تساءل الجمهور عن سبب لجوء العديد من النجمات إلى التجميل المبالغ فيه، خاصة أن الكثير منهن يتمتعن بجمال طبيعى لا يحتاج إلى تدخلات قد تُفقدهن جزءًا من ملامحهن الأصلية.