إصابة شاب بجروح قطعية في مشاجرة بالفيوم
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أصيب شاب مقيم بقرية فيديمين التابعة لمركز سنورس بمحافظة الفيوم إثر تعرضه للضرب باستخدام سلاح أبيض "سنجه" وعلى الفور انتقلت قوات الأمن وسيارة الإسعاف إلى موقع الحادث وتم نقل المصاب إلى المستشفى وحُرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق.
إخطار الجهات الأمنية
وكان اللواء ثروت المحلاوي، مساعد وزير الداخلية، مدير أمن الفيوم، قد تلقى إخطارا من مأمور مركز شرطة سنهور، جاء مفاده إصابة شاب بجروح خطيرة أثناء مشاجرة.
قوات الأمن تنتقل لموقع الحادث
فور البلاغ انتقلت قوات الأمن إلى موقع الحادث وتبين إصابة شاب يدعى" رامي عثمان منشاوي" بجرح قطعي بالذراع الأيمن وقطعة بصوابع باليد وتمكنت قوات الأمن من السيطرة على المشاجرة وضبط أفرادها.
ملابسات الواقعة
وكشفت التحريات أن مشاجرة نشبت بسوق قرية فيديمين على أثرها قام المجني عليه للتدخل بفض المشاجرة لكونه صاحب محل دواجن بالسوق وانتهت المشاجرة إلا أن أحد أشخاص المشاجرة قد بيتوا النية له وفي صباح اليوم الثاني وأثناء قيامه بفتح المحل الخاص به اعتدوا عليه بسلاح أبيض "سنجه" محدثين الجروح المذكورة.
نقل المصاب إلى المستشفى
نقلت سيارة الإسعاف المصاب إلى مستشفى سنورس المركزي لعمل الفحوصات الطبية اللازمة وتلقي العلاج اللازم.
وحررت الجهات الأمنية المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق.
إصابة 4 أشخاص في حادث انقلاب سيارة ملاكي بالفيوم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم إصابة شاب جروح قطعية مشاجرة قرية فيديمين قوات الأمن
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقرّ بإصابة عشرة من جنوده بانفجار عبوة ناسفة جنوب فلسطين المحتلة
الجديد برس|
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، ظهر اليوم الخميس، عن إصابة عشرة جنود بجروح متفاوتة إثر انفجار عبوة ناسفة داخل قاعدة تدريب عسكرية جنوب فلسطين المحتلة 48.
وأوضح المتحدث باسم جيش الاحتلال أن الانفجار أدى إلى إصابة ثلاثة جنود بجروح متوسطة، بينما أصيب سبعة آخرون بجروح طفيفة، مشيراً إلى أن التحقيقات جارية لمعرفة ملابسات الحادث.
وتأتي هذه الحادثة في ظل استمرار تداعيات العدوان الأخير على قطاع غزة، الذي كبّد جيش الاحتلال خسائر فادحة وأحدث تصدعات حقيقية داخل المجتمع الصهيوني. وتفاقمت الخلافات بين تيارين رئيسيين في المجتمع الإسرائيلي، وسط اتهامات متبادلة بالتقصير في تحقيق الأهداف المعلنة للحرب، وهو ما يهدد بتشظي المجتمع وتفككه.
الانفجار الأخير يعكس حالة الارتباك داخل جيش الاحتلال، في وقت تواجه فيه قيادات الاحتلال الإسرائيلي تحديات غير مسبوقة، سواء على الصعيد العسكري أو الاجتماعي، نتيجة فشلها في التعامل مع المقاومة الفلسطينية وصمودها الميداني.