أحمد الطاهري: التاريخ سيشهد لمصر أنها لم تساوم على القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أكد الكاتب الصحفي أحمد الطاهري، أن التاريخ سيشهد لمصر أنها لم تساوم على القضية الفلسطينية، وأنها في عز أزماتها كانت الصوت العربي أو الصوت الأعلى في العالم المناصر للحق الفلسطيني.
وزير العدل بجنوب أفريقيا: ضغوط مصرية لوقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات الخارجية الأمريكية: لا منظمة يمكنها القيام بمهام الأونروا في غزة
وقال أحمد الطاهري في تصريحات تليفزيونية أذاعتها قناة “ إكسترا نيوز”، :" مناقشة العدوان الإسرائيلي على أهلنا في فلسطين، وتوثيق جرائم الاحتلال، والدور الإعلامي موضوع الساعة، والحرب لم تنته بعد، فصل انتهى لكن فصولا أخرى، والكل يتطلع لوقف إطلاق النار".
وأشار "الطاهري" خلال تصريحات له على هامش الندوة، وعرضتها قناة "إكسترا نيوز" إلى حالة الإشادة بالموقف الوطني للدولة الوطنية المصرية والقيادة السياسية وللشعب المصري تجاه القضية الفلسطينية.
ويذكر أن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين نظمت ندوة على هامش فعاليات الدورة ال 55 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، تحت عنوان "توثيق جرائم الحرب على قطاع غزة" حول دور الصحافة والإعلام المصري والمنظمات الدولية والحقوقية في توثيق جرائم الاحتلال بعد مرور أكثر من 100 يوم على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطاهري أحمد الطاهري غزة قطاع غزة اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: القضية الفلسطينية صلب قضايا المنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، إن القضايا الإقليمية والملفات الدولية كانت حاضرة بقوة خلال مباحثاتي مع رئيس إستونيا وجاءت القضية الفلسطينية في مقدمة الملفات الإقليمية التي تناولتها مع الرئيس الإستوني، وذلك لأن مصر تعتبرها صلب قضايا المنطقة.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك بين الرئيس عبد الفتاح السيسي، وألار كاريس رئيس إستونيا، بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة قصر الاتحادية.
ورحب الرئيس عبد الفتاح السيسي بنظيره الإستوني، قائلًا: أجريت اليوم مع الرئيس الإستوني مباحثات مكثفة وبناءة تناولنا خلالها مختلف الموضوعات الثنائية والإقليمية والدولية ذات الاهتمام المتبادل بين البلدين، وقد عكست المشاورات إرادتنا السياسية المشتركة نحو تعزيز العلاقات بين البلدين والارتقاء بها في مختلف المجالات إلى آفاق أرحب، وذلك من خلال تفعيل أطر التعاون وآليات التشاور والتنسيق على كافة المستويات، وتطوير التعاون في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتجارية بما يحقق أهداف التنمية الشاملة في البلدين ويعظم المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين.