خلال اجتماعه بكوادر الدائرة القانونية .. وزير العدل د. خالد شواني يوجه برفع مستوى قسم الدعاوى الخارجية إلى دائرة وتوفير الكوادر الوظيفية والفنية لاداء واجباتهم المهنية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
ترأس معالي وزير العدل د. خالد شواني، اجتماعاً مع الكوادر الوظيفية للدائرة القانونية، لمناقشة آليات عمل اللجان التحقيقية ولجان التضمين.
ووجه السيد الوزير، برفع مستوى قسم الدعاوى الخارجية إلى دائرة وتوفير الكوادر الوظيفية والفنية اللازمة والاسراع بأعداد هيكلية لتمكين العاملين من اداء واجباتهم الوظيفية.
وتخلل الاجتماع مناقشة خطوات عمل اللجان التحقيقية بإنجاز أعمالها ورفع تقاريرها إلى ديوان الرقابة المالية والجهات الرقابية الأخرى .
قسم الاعلام والاتصال الحكومي
30/ كانون الثاني / 2024
user
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
محافظ الدقهلية: تيسير إجراءات ملفات التصالح والالتزام التام بالدقة القانونية
تفقد اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية المركز التكنولوجي بمدينة أجا، حيث تابع عن كثب سير العمل بالمركز ومستوى تقديم الخدمات للمواطنين.
وأبدى المحافظ عدم رضاه عن مستوى أداء العمل داخل المركز، وقرر على الفور استدعاء اللواء عماد عبد الله السكرتير العام للمحافظة، وكذا اللجنة المختصة بملفات التصالح ومتابعة العمل بالمراكز التكنولوجية، والتي تضم ممثلين عن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، والشئون الهندسية، والمكتب الفني، والتفتيش والمتابعة، لمراجعة أسباب التباطؤ والتقصير واتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسين الأداء.
كما شدد محافظ الدقهلية على أهمية سرعة إنجاز ملفات التصالح، والرد على شكاوى المواطنين والمتغيرات المكانية، وتيسير الإجراءات مع الالتزام التام بالدقة القانونية والتنظيم الجيد للأعمال داخل المركز.
وأكد الممافظ، استمرار متابعته اليومية للمراكز التكنولوجية بمختلف المدن والمراكز، قائلاً: "هدفنا خدمة المواطن أولاً وأخيرًا، ولن نسمح بأي تقصير أو تأخير في هذا الشأن".
و اطمأن محافظ الدقهلية من مواطني القري التابعة لمركز اجا المترددين علي المركز التكنولوجي علي مستوي الخدمات المقدمة في قراهم في مقدمتها خدمة النظافة .
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا