19 مجرة حلزونية.. صور مذهلة جديدة يلتقطها جيمس ويب
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
كشفت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) الاثنين عن كنز من الصور التي التقطها تلسكوب جيمس ويب الفضائي لـ19 مجرة حلزونية تتواجد بالقرب من مجرتنا درب التبانة.
Go on, give these a whirl.
Webb just released highly detailed images of 19 spiral galaxies! These observations add new near and mid-infrared puzzle pieces to the PHANGS program, a worldwide astronomy project: https://t.
وذكرت وكالة الفضاء الأوروبية الشريكة في التلسكوب بالإضافة إلى وكالة الفضاء الكندية، أن المجموعة الجديدة الرائعة من الصور تظهر النجوم والغاز والغبار بأصغر المقاييس التي تم رصدها خارج مجرتنا.
وتوفر الصور بالأشعة تحت الحمراء القريبة والمتوسطة لـ 19 مجرة حلزونية أدلة جديدة عن تكوين النجوم بالإضافة إلى بنية المجرة وتطورها.
ويقوم فرق من الباحثين بدراسة هذه الصور وتحليلها للكشف عن أصول هذه المجرات وكيفية تطورها وتعزيز فهمنا لتكوين النجوم.
وتم إطلاق تلسكوب جيمس ويب الفضائي عام 2021 وبدأ في جمع البيانات في عام 2022.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف نجم مزدوج لأول مرة بالقرب من الثقب الأسود في مركز مجرة درب التبانة
#سواليف
أعلن المرصد الجنوبي الأوروبي أن #العلماء اكتشفوا لأول مرة نجما مزدوجا بالقرب من #الثقب_الأسود الرامي A* (Sagittarius A) في مركز #مجرة_درب_التبانة.
وجاء في بيان المرصد: “اكتشف فريق دولي من الباحثين نجما مزدوجا يدور بالقرب من ثقب أسود فائق الكتلة في مركز مجرتنا، وهو الرامي A*، وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها اكتشاف نجم مزدوج بالقرب من ثقب أسود فائق الكتلة”.
ووفقا لتأكيدات المرصد الأوروبي الجنوبي، يلقي هذا الاكتشاف الضوء على فهم مبادئ “بقاء” #الأجرام_السماوية بالقرب من الثقوب السوداء، ما يزيد وفقا لخبراء المرصد من فرص العثور على #كواكب قريبة لأن الكواكب تتشكل حول نجوم شابة نسبيا.
مقالات ذات صلةوتشير مجلة Nature إلى أن نتائج الدراسة أظهرت أن فترة دوران النظام النجمي حول (الرامي A*) الذي أطلق عليه اسم D9 تبلغ 372 يوما أرضيا مع خطأ قدره 3 أيام، وأن متوسط المسافة إلى الثقب الأسود حوالي 1.59 وحدة فلكية (حوالي 238 مليون كيلومتر).
وتجدر الإشارة إلى أن العلماء اكتشفوا نظام D9 في المجموعة الفائقة S، التي تتكون من نجوم وأجسام G – أجسام لم يتم تحديد أصلها بالكامل في مراكز المجرات، وتشبه سحب الغاز السميكة، ويتوافق سلوكها مع سلوك النجوم.