- الرباط الصليبي ينهي موسم نجم تشيلسي
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الرباط الصليبي ينهي موسم نجم تشيلسي، أعلن نادي تشيلسي، اليوم الثلاثاء، إصابة اللاعب الفرنسي ويسلي فوفانا، مدافع الفريق، بتمزق في الرباط الصليبي الأمامي.واستبعد تشيلسي .،بحسب ما نشر البوابة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرباط الصليبي ينهي موسم نجم تشيلسي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن نادي تشيلسي، اليوم الثلاثاء، إصابة اللاعب الفرنسي ويسلي فوفانا، مدافع الفريق، بتمزق في الرباط الصليبي الأمامي.
واستبعد تشيلسي المدافع الفرنسي صاحب الـ22 عاما، من السفر للمعسكر التحضيري في أمريكا، ونشر النادي اللندني بيانا رسميا، أوضح من خلاله أن استبعاد فوفانا بسبب إصابته في الركبة.
وأشارت تقارير صحفية إنجليزية، الى أن مدة غياب فوفانا عن ملاعب كرة القدم، قد تطول حتى مطلع 2024، موضحة أن اللاعب سيغيب عن جزء كبير من الموسم المقبل.
وعانى فوفانا من سلسلة طويلة من الإصابات في مسيرته مع كرة القدم، أبرزها تعرضه لكسر في قدمه مع ليستر سيتي، حيث غاب 7 أشهر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أول رد فعل من حماس على اقتحام بن غفير المسجد الأقصى
أكدت حركة حماس ان الاقتحام الذي نفّذه المتطرف إيتمار بن غفير للمسجد الإبراهيمي في الخليل، واقتحام المستوطنين لباحات المسجد الأقصى المبارك، يأتي في إطار سياسة عدوانية ممنهجة تستهدف تهويد المسجد الإبراهيمي و المسجد الأقصى، وفرض التقسيم الزماني والمكاني بقوة السلاح.
وأكد الحركة في بيان لها؛ ان ذلك يمثل انتهاكًا صارخًا لقدسيته ومكانته لدى الأمة الإسلامية جمعاء، وخرقًا سافرًا للقوانين الدولية والقرارات الأممية.
وقالت الحركة : نؤكد أن شعبنا الفلسطيني سيواصل الرباط والدفاع عن المسجد الأقصى والمسجد الإبراهيمي، ولن يسمح بتمرير مخططات التقسيم أو التهويد، مهما كلّف ذلك من تضحيات
:
وأضافت : ندعو جماهير شعبنا في القدس والضفة والداخل المحتل إلى شدّ الرحال للمسجد الأقصى، وتكثيف الرباط فيه، وإفشال محاولات فرض الوقائع الاحتلالية بالقوة.
واتمت : نجدد مطالبتنا لقادة وشعوب أمتنا العربية والإسلامية، وفي مقدمتهم جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، بالوقوف عند مسؤولياتهم تجاه حماية المسجد من خطر التهويد، الذي أصبحت معالمه أكثر وضوحًا في ظل حكومة المتطرفين الصهاينة.