صحافة العرب:
2024-11-21@14:08:08 GMT

سيمضي الصيف

تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT

سيمضي الصيف

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن سيمضي الصيف، سيمضي_الصيف سواليف_الإخباري مقال الثلاثاء 18 7 2023الصيف هو نفس الصيف والمكان هو نفس .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سيمضي الصيف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سيمضي الصيف

#سيمضي_الصيف

#سواليف_الإخباري

مقال الثلاثاء 18 / 7 / 2023الصيف هو نفس #الصيف.

.والمكان هو نفس المكان..فما الذي تغيّر؟ لماذا لم تعد أجسادنا تطيق #زفير #الشمس كمان كانت قبل عقود… وهي التي كانت تبحث عن هذا الزفير قبل شهور قليلة…نحن الذين تغيّرنا..في بيتنا الغربي ، لا مراوح ولا مكيّفات..سقف مرتفع ، وأرضه “صبّة باطون” ناعمة، كنا نطفّىء بطوننا وخدودنا عليها ذات طفولة ، في موجات الحر، في نهارات تمّوز وآب ..كنا ندلق ماء “الخابية” على رؤسنا وقمصاننا وننام على “صبّة الغرفة”..الشباك الغربي مفتوح ..نشعر ببرودة مؤقتة ، نسترخي ، ننام ، نلهو بتراشق المياه ، لا نتذمّر ، ولا نتّهم محبي الصيف بالعقد النفسية ، ولا نطلق #النكات على #الطبيعة…كنا نحبها ونتفاعل معها ، ونتأقلم بكل درجات الحرارة..في الليل..”تُشطف” العريشة فتبرد حرارتها قليلاً..يمد الخفيف من الفراش..نجلس عليه..نتسامر ، نضحك، نلهو، نسكب الماء من جديد على أجسادنا..ننظر نصف قمر البطيخة حتى يمتص حرارة الجو ويبثّ لنا البرودة …نأكلها دون التدقيق بحلاوتها وطعمها ، المهم انها باردة…في الليل ننسدح في العريشة أو على ظهور حيطاننا…نبلل ملابسنا بالماء ، ننظر الى السماء نراقب حركة النجوم ، نتابع سقوط الشهب ، نسمع ثرثرات صرصور الليل التي لا تنتهي ، راضون بكل شيء، لا نخاف على أي شيء، لا نتأفف من أي شيء…دخان أقراص “الديك” المضادة للناموس والقارص ذات اللون الأخضر ،تعطي مزاحاً مختلفاً للصيف ، تنطلق خيوط دخان “القارص” الى الأعلى تمتزج بعتمة الليل ونحن نراقب بصمت..عند شروق الشمس ننقل الحفتنا الى الفيء، الى الزوايا التي تتأخر الشمس بالوصول اليها..نصحو لدينا فائض من الرضا ومحبة لحياتنا البسيطة…بالابتسامة أو بالتأفف سيمضي الصيف…صدقوني سيمضي الصيف..

#أحمد_حسن_الزعبي[email protected]

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تطوير أشعة ليزر مستوحاة من الطبيعة تمد البعثات الفضائية بطاقة مستدامة

#سواليف

أعلن علماء أن #الليزر الذي يمكنه استغلال قدرة #البكتيريا الطبيعية على تحويل #ضوء_الشمس إلى #طاقة، يمكن أن يمد #بعثات_المريخ المستقبلية بالطاقة ويوفر مصدرا للطاقة النظيفة على الأرض.

وتستلهم هذه التكنولوجيا آلية عملها من الطريقة التي تحول بها النباتات والبكتيريا الضوء إلى طاقة كيميائية من خلال التمثيل الضوئي.

والهدف هو إعادة استخدام هوائيات حصاد الضوء (light-harvesting antennae) من أنواع معينة من البكتيريا الضوئية “لتضخيم” الطاقة من ضوء الشمس، وتحويلها إلى أشعة ليزر يمكنها نقل هذه الطاقة عبر الفضاء.

مقالات ذات صلة صور لـ”جيمس ويب” تثير الشكوك حول نظرية نشوء المجرات 2024/11/19

ويأمل العلماء أن استخدام المواد العضوية بدلا من المكونات الاصطناعية “القابلة للتلف” يعني أنه يمكن إعادة إنشاء الليزر بشكل فعال في الفضاء، أي أنه يمكن الاحتفاظ به قيد التشغيل دون الحاجة إلى إرسال مكونات جديدة من الأرض.

وعلى عكس الألواح الشمسية شبه الموصلة التقليدية التي تحول ضوء الشمس إلى كهرباء، فإن هذه العملية لن تعتمد على أي مكونات إلكترونية.

ويبحث المشروع، المسمى APACE، أولا في تطوير التكنولوجيا في ظل ظروف المختبر، قبل اختبارها وتحسين ملاءمتها للاستخدام في الفضاء.

ويقول العلماء إنه إذا نجحت هذه التقنية، فيمكن استخدامها من قبل وكالات الفضاء العالمية لاستكشاف الفضاء، بما في ذلك القواعد القمرية أو بعثات المريخ، فضلا عن توفير طريقة جديدة لنشر الطاقة النظيفة واللاسلكية على الأرض.

وقال البروفيسور إريك غوجر، من معهد الفوتونيات وعلوم الكم في هيريوت وات، ومقرها في إدنبرة، اسكتلندا، إن هذه التقنية قد تكون “اختراقا في مجال الطاقة الفضائية. إن توليد الطاقة المستدامة في الفضاء، دون الاعتماد على مكونات قابلة للتلف يتم إرسالها من الأرض، يمثل تحديا كبيرا”.

وتابع: “يهدف مشروع APACE الخاص بنا إلى إنشاء نوع جديد من الليزر يعمل بأشعة الشمس”.

ويشرح: “إن ضوء الشمس العادي عادة ما يكون ضعيفا جدا لتشغيل الليزر بشكل مباشر، ولكن هذه البكتيريا الخاصة فعالة بشكل لا يصدق في جمع وتوجيه ضوء الشمس من خلال هياكل حصاد الضوء المصممة بشكل معقد والتي يمكنها تضخيم تدفق الطاقة بعدة مرات من حيث الحجم بشكل فعال من ضوء الشمس إلى مركز التفاعل. وسيستخدم مشروعنا هذا المستوى من التضخيم لتحويل ضوء الشمس إلى شعاع ليزر دون الاعتماد على المكونات الكهربائية”.

وأضاف: “إذا كان من الممكن بناء تقنيتنا الجديدة واستخدامها في محطات الفضاء، فقد تساعد على توليد الطاقة محليا وحتى تقديم طرق لإرسال الطاقة إلى الأقمار الصناعية أو إلى الأرض باستخدام أشعة الليزر تحت الحمراء”.

ومن المنتظر أن يبدأ فريق البحث باستخراج ودراسة آلية حصاد الضوء الطبيعي من أنواع البكتيريا التي تطورت للبقاء في ظروف الإضاءة المنخفضة للغاية.

وتتمتع هذه البكتيريا بهياكل هوائيات جزيئية متخصصة للغاية يمكنها التقاط وتوجيه كل فوتون من الضوء الذي تتلقاه تقريبا، ما يجعلها أكثر مجمعات الطاقة الشمسية كفاءة في الطبيعة.

وسيقوم العلماء أيضا بتطوير نسخ اصطناعية من هذه الهياكل ومواد ليزر جديدة يمكنها العمل مع كل من حصاد الضوء الطبيعي والاصطناعي.

ويخطط العلماء بعد ذلك لدمج هذه المكونات في نوع جديد من مواد الليزر واختبارها في أنظمة أكبر حجما.

ومن المتوقع أن يكون النموذج الأولي للتكنولوجيا الجديدة جاهزا للاختبار في غضون ثلاث سنوات.

مقالات مشابهة

  • مفاجأة.. واقي الشمس يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد
  • موعد ومكان فيلم "قصر الشمس الزرقاء" قبل عرضه بمهرجان القاهرة السينمائي
  • متى أفضل وقت لقيام الليل؟ بدأ منذ دقائق فلا تفوت منه لحظة
  • غدا.. عرض الفيلم الأمريكي "قصر الشمس الزرقاء" ضمن المسابقة الدولية بمهرجان القاهرة
  • ما خطة الحكومة لمواجهة الاحتياجات الإضافية للطاقة الصيف القادم؟.. مدبولي يُجيب
  • معهد الفلك: السبت 21 ديسمبر بدء فصل الشتاء في مصر
  • تطوير أشعة ليزر مستوحاة من الطبيعة تمد البعثات الفضائية بطاقة مستدامة
  • كيف يتم حساب المواسم عند العرب؟.. باحث فلكي يوضح
  • مسبار باركر.. اكتشافات جديدة تضيء أسرار الشمس الغامضة
  • نصائح للعناية بالبشرة في فصل الشتاء