سميرة صدقي تواجه فادية عبد الغني في مسلسل جري الوحوش.. تفاصيل
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قدمت الفنانة القديرة سميرة صدقي اعتذارها لشركة إنتاج مسلسل «قلع الحجر» والمخرج حسني صالح، عن عدم قدرتها على المشاركة في المسلسل لانشغالها بأعمال أخرى في رمضان 2024.
وكشفت سميرة صدقي عن هذه الأعمال؛ بداية من مسلسل «طبيبة شرعية» وهو تأليف الكاتب محمد الغيطي ومن إخراج شادي أبو شادي، حيث تجسد «صدقي» دور أم مكافحة تبيع بالات ملابس في الوكالة والغورية بعد وفاة زوجها لكي تربي أولادها وتعلمهم حتى المرحلة الجامعية، ونقلت فن المهنة لشقيق زوجها حتى بدأ في عمليات التلاعب والغش حبا في المال والثروة، وتتوالى القصة ويتزوج ابنه من ابنتها ورغم ذلك يطمع في ميراث أخيه المتوفي ويستولي عليه.
وأضافت سميرة صدقي أنها بدأت أيضا تصوير مسلسل اخر بعنوان «جري الوحوش» مع المخرج عبد العزيز حشاد، وتلعب به شخصية سيدة بنت بلد جدعة هي ضرة زوجة أخرى والتي تقوم بتجسيدها الفنانة فادية عبد الغني، وخلال الأحداث تقتل «فادية» الزوجة الأولى الزوج وتتهم ابن «صدقي» بقتله والده ويتم طردها بعد ان يسجن، وتبدأ رحلتها في المعاناة من حجرة في الترب حتى موعد خروج ابنها ليستعيد حقوقه لكنه يضحي بجزء عزيز من جسده «الانترلوب» من اجل اخوه من الزوجة الأولى، ولكنهما يفقدان كل شي سواء بالشلل لابن السيدة الأولى او للولد الثاني بضياع قدرته الجنسية.
جدير بالذكر أن آخر الأعمال التي عرضت للفنانة سميرة صدقي كان مسلسل «ليل ام البنات» مع الفنانة سهير رمزي في رمضان الماضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سميرة صدقي مسلسل جرى الوحوش دراما رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
منى ليمام تواجه العدالة مجدّدا
التمس وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح بدار البيضاء اليوم الخميس، تسليط عقوبة 10 سنوات حبسا نافذا. وغرامة مالية قدرها 1 مليون دج، في حق المتهم الموقوف المدعو “ب.كمال” سائق سيارة غير شرعي “كلونديستان” بمدينة وهران “. المتابع في قضية المؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي المسماة ” منى ليمام” المتهمة الموقوفة في قضيتها المتعلقة بحيازة المؤثرات العقلية والمخدرات وعرضها على الغير “، التي أدينت عنها بعام حبسا نافذا بالغرفة الجزائية الأولى لدى مجلس قضاء الجزائر الاربعاء الفارط.
وتم استخراج المتهمة من سجن النساء بالقليعة من طرف رجال الدرك الوطني، لمثولها كشاهدة. وتدوين أقوالها امام المحكمة فيما يخص الملف الجزائي المتابع فيه سائقها المتهم ” ب.كمال”.
هذا الأخير تم توقيفه تنفيذا لأمر القبض الجسدي الصادر عن ذات الهيئة القضائية لدى المحاكمة الأولى ل”منى ليمام” شهر أوت الفارط. أين تم إدانتها ب18 شهر حبسا نافذا عن جنحة حيازة المؤثرات العقلية بغرض العرض على الغير الفعل المنصوص والمعاقب عليه بالمادة 13 من قانون الوقاية من المخدرات و المؤثرات العقلية .
وخلال استجواب المتهمة أقرت في الجلسة بأن المتهم الحالي ” ب.كمال” القاطن بولاية وهران تعرفه منذ سنوات ، وهو من يتكفل بتنقلاتها بالمدينة وخارجها.
كما أنه معتاد تزويدها بالمؤثرات العقلية التي تتعاطاها. مؤكدة أن الأقراص المهلوسة المضبوطة بحوزتها اشترها من عنده بوهران قبل أن تتوجه الى مسكنها العائلي بالبويرة.
اما بخصوص قطعة المخدرات من نوع القنب الهندي ، فاشترها من عند المتهم الثاني المدعو “ق.م.ياسين” الذي لا يزال محل بحث.
وبالرجوع الى تفاصيل القضية فإن تورط المتهمة ” منى ليمام” ذات 23 ربيعا في قضية حيازة كمية معتبرة من المؤثرات العقلية، والمخدرات من نوع ” القنب الهندي، جاء بعد اكتشاف أمرها بمطار هواري بومدين الدولي، أين نزلت به للتوجه نحو مسكن جدها الكائن بالبويرة، بعد عودتها من ولاية وهران على متن طائرة الخطوط الجوية الجزائرية.
بحيث وبعد الاشتباه في أمرها تم اخصاعها للتفتيش الجسدي، أين تم العثور على ما يقدر ب 32 قرص مهلوس من نوع ” ترامادول ” أخفتها المتهمة في منطقة حساسة بجسدها بإحكام لتمويه رجال الشرطة.
كما أخفت قطعة أخرى من المخدرات من نوع القنب الهندي تم حجزها بالإضافة إلى مبلغ مالي يقدر ب 89 مليون سنتيم.
ولدى إحالة المتهمة على التحقيق، اعترفت بحيازة تلك الممنوعات منذ الوهلة الأولى، كما ورطت شابين آخرين معتادة التعامل معهما في بيع وشراء المخدرات والمؤثرات العقلية من بينهم المتهم الحالي ” ب.ك”.