زاهي حواس: تبليط الهرم تخريف.. ونجمع التوقيعات لاستعادة حجر رشيد
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
نفى الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار المصرية، ما يتردد على مواقع التواصل الاجتماعي حول "تبليط الهرم"، قائلا إنه تم تشكيل لجنة عليا برئاسته وسيكون هناك اجتماع للجنة لفحص الأمر، مؤكدا أنه لا يوجد ما يسمى "تبليط الهرم"، ومن أصدر هذه التصريحات سيدة "بتخرف" لا تفقه أي شيء.
لا يوجد ما يسمى بـ "تبليط الهرم"وأضاف زاهي حواس، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج "حضرة المواطن" المذاع من خلال قناة "الحدث اليوم"، أن فكرة "تبليط الهرم" أمر عار تماما من الصحة، وغير علمي على الإطلاق، إذ أنه مبني من الحجر الجيري، ومن ثم جاء "منكاورع" وقام بكساء وجه الهرم بأحجار جرانيتية، وعلى مر الزمن وقع 9 من أصل 16 حجر، ولا أحد يستطيع تبليط الهرم.
وتابع زاهي حواس، أن التصريحات الصادرة حول "تبليط الهرم" هدفها إثارة الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، ولكن لا يوجد أي أساس من الصحة لهذا الملف.
واستكمل أن مصر تبحث عن 300 ألف توقيع من أجل استعادة حجر رشيد من جديد وفق المبادرة التي قدمها لاستعادة الحجر من جديد، مناشدا الجميع بضرورة الوصول لمليون توقيع لاستعادته من جديد، تم تجميع 700 ألف ويُنتظر 300 ألف فقط، "فيه هوجة موجودة والدول بترجع آثارها، ولازم نستغلها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زاهي حواس تبليط الهرم سيد على حجر رشيد تبلیط الهرم زاهی حواس
إقرأ أيضاً:
الوفدان الروسي والأمريكي في إسطنبول! ماذا يوجد على الطاولة؟
أنقرة (زمان التركية) – يلتقي وفدان من روسيا والولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الخميس، للتشاور في إسطنبول بهدف تنشيط عمل البعثات الدبلوماسية، فيما لا ينصب تركيز المحادثات على الحرب الأوكرانية، بل على الجوانب الفنية لنشاط السفارات التي تعطلت لسنوات.
وسيترأس المحادثات في إسطنبول السفير الروسي في واشنطن ألكسندر دارشييف وسوناتا كولتر من وزارة الخارجية الأمريكية.
وكانت واشنطن وموسكو قد أشارتا إلى أن العلاقات بين واشنطن وموسكو قد تعطلت منذ فترة طويلة، الأمر الذي أدى إلى توتر العلاقات بين البلدين. وأعلنت وزارة الخارجية الروسية أن الاجتماع اقتصر على مسائل فنية بحتة.
وأكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس يوم الثلاثاء أن قضية أوكرانيا ليست مطروحة على الطاولة.
وقالت بروس: “الحرب الأوكرانية بالتأكيد ليست على جدول الأعمال. هذه المحادثات تركز فقط على أنشطة سفارتنا. لا يوجد تطبيع للعلاقات الثنائية. ولن يكون ذلك ممكنًا إلا بعد إحلال السلام بين روسيا وأوكرانيا”.
وتقول روسيا إنها تواجه صعوبات في دفع رواتب دبلوماسييها بسبب العقوبات الغربية. من ناحية أخرى، تقول الولايات المتحدة إن حركة دبلوماسييها في روسيا مقيدة.
ومن بين القضايا الأكثر إثارة للجدل قضية ممتلكات السفارة، فرضت الحكومة الأميركية قيودا على ستة ممتلكات روسية، بما في ذلك قصر كيلينورث في لونغ آيلاند، ومنزل بايونير بوينت الصيفي في ماريلاند، والقنصليات في سان فرانسيسكو وسياتل.
وقد اشتكى كلا البلدين في السنوات الأخيرة من العقبات التي تعترض نشر دبلوماسييهما ومزاعم المضايقات المتبادلة.
Tags: أوكرانيااسطنبولالولايات المتحدةتركياروسياموسكوواشنطن