كيف تعتني ببشرتك الحساسة في فصل الشتاء.. البشرة الحساسة هي نوع من أنواع البشرة يتميز بتفاعل فعّال وسريع تجاه العوامل البيئية والمنتجات الخارجية، يمكن أن يظهر هذا التفاعل على شكل حكة، وتهيج، واحمرار.

وحرصا من بوابة الفجر الالكترونية علي حل مشاكل قرائها تعرفك فيما يلي كيف يمكنك ان تحافظي علي بشرتك الحساسة في ظل الشتاء والجو القارس.

البشرة الحساسة 

 تكون البشرة الحساسة أكثر استجابة للتغيرات في البيئة والعوامل الخارجية مثل الطقس والمنتجات الكيميائية.، وتتفاوت أسباب حساسية البشرة الحساسة وتشمل العوامل الوراثية والبيئية، قد يكون للطعام والمشروبات والعناصر البيئية المحيطة تأثير على حالة البشرة ايضا. 

يجب أن يتعامل الأفراد ذوو البشرة الحساسة بحذر مع مستحضرات العناية بالبشرة ويختارون المنتجات التي تكون لطيفة وخالية من المواد الكيميائية القاسية ويجب عليهم العناية اليومية ببشرتهم الحساسة وذلك يتطلب استخدام منتجات خالية من العطور والمواد الكيميائية القوية، ويفضل استشارة أخصائي جلدية لاختيار الروتين الصحيح للعناية بالبشرة وتجنب المشاكل المحتملة.

كيف تعتني ببشرتك الحساسة فس ظل الشتاء والجو القارس ؟كيف تعتني ببشرتك الحساسة في فصل الشتاء 

للعناية بالبشرة الحساسة في فصل الشتاء:
1. استخدمي مرطبًا خاليًا من العطور لترطيب البشرة.
2. احمي بشرتك من البرودة باستخدام واقي شمسي حتى في الأيام الغائمة.
3. اختر منتجات فعّالة ولطيفة خصيصًا للبشرة الحساسة.
4. قللي من استخدام المنتجات الكيميائية القاسية والصابون.
5. تجنبي المياه الساخنة عند غسل وجهك واستخدمي ماء فاتر بدلًا منه.
6. احرصي على ارتداء الملابس الدافئة لتقليل تأثير البرد على بشرتك.
7. شرب كميات كافية من الماء للحفاظ على ترطيب البشرة.
8. استخدمي قناعًا ترطيبًا أسبوعيًا لتغذية البشرة.
9. تجنبي الحرارة الزائدة من أجهزة تسخين الهواء والحمامات الساخنة.
10. استشيري طبيب الجلد إذا كانت الحساسية تتطلب رعاية خاصة.

لتوحيد لون البشرة وتقليل ظهور التجاعيد..احرصي على ترطيب البشرة بـ "عرق السوس" معاناة اصحاب البشرة الحساسة في فصل الشتاء 

أصحاب البشرة الحساسة يواجهون تحديات إضافية خلال فصل الشتاء، ومن بين المعاناة التي قد يواجهونها:

1. *الجفاف والتشقق:* يعانون من زيادة في الجفاف والتشقق بسبب الرياح الباردة والهواء الجاف، مما يزيد من حساسية بشرتهم.

2. *احتمال زيادة التهيج:* قد يزيد البرد واستخدام وسائل التدفئة من فرص التهيج والاحمرار في البشرة.

3. *صعوبة العثور على منتجات مناسبة:* يكون من الصعب العثور على منتجات للعناية بالبشرة تكون فعّالة وفعّالة خلال فصل الشتاء دون أن تسبب تهيجًا.

4. *تفاقم الحساسية نتيجة للتقلبات الجوية:* التغييرات المفاجئة في درجات الحرارة يمكن أن تزيد من حدة التهيج والاحمرار.

5. *الحاجة لترطيب مكثف:* يحتاجون إلى استخدام مرطبات مكثفة للمساعدة في الحفاظ على ترطيب البشرة.

6. *التفاعل مع الملابس الشتوية:* بعض الملابس الشتوية المصنوعة من مواد قاسية قد تسبب تهيجًا، مما يجعل اختيار الملابس الناعمة مهمًا.

في ظل هذه التحديات، يكون من المهم أن يكون لديهم روتين عناية بالبشرة محكم، يتناسب مع احتياجاتهم الخاصة في فصل الشتاء.

"تفوقي على جفاف البشرة في الشتاء".. استراتيجيات طبيعية لبشرة صحية ومرطبة تعرف على أفضل 10 طرق لحماية البشرة من جفاف فصل الشتاء

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البشرة الحساسة بشرتك الحساسة البشرة الحساسة ترطیب البشرة ترطیب ا

إقرأ أيضاً:

ما هي تقنية الثيرماج لشد البشرة بدون جراحة؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

التقنيات والإجراءات التجميلة للبشرة بدون جراحة اصبحت واسعة ومنتشرة خلال السنوات الماضية واثبتت فاعليتها دون اللجوء للعمليات الجراحية التجميلية والتي قد تفشل وقد يكون لها آثار جانبية متعددة ومن ضمن تلك التقنيات الحديثة “تقنية الثيرماج”، وهي إجراء طبي غير جراحي يستخدم لشد البشرة وتجديدها باستخدام تكنولوجيا الترددات الراديوية، تهدف هذه التقنية إلى تحفيز إنتاج الكولاجين الطبيعي في البشرة مما يؤدي إلى تحسين مرونتها ومظهرها العام. 

ويعد الثيرماج واحدة من أكثر التقنيات المفضلة لعلاج علامات تقدم العمر والحفاظ على نضارة البشرة دون الحاجة إلى تدخل جراحي وتوضح “البوابة نيوز” كل المعلومات عنها وفقا لـhealthline:
طريقة عمل التقنية:

تعتمد تقنية الثيرماج على إرسال موجات ترددات راديوية عميقة إلى طبقات الجلد، حيث تسخن الأنسجة بطريقة دقيقة وآمنة، وهذه الحرارة تحفز إنتاج الكولاجين الطبيعي الذي يساهم في شد البشرة واستعادة حيويتها. 

ومن مميزتها الرئيسية أنها تُجنب المريض الحاجة إلى الجراحة أو فترة نقاهة طويلة، حيث يمكن العودة إلى الحياة الطبيعية فوراً بعد الإجراء.

تقوم بإطلاق الأمواج الراديوية ويتم استخدام جهاز متخصص يطلق أمواجًا راديوية تخترق طبقات الجلد العميقة.

وتحفيز الكولاجين من الحرارة الناتجة عن الأمواج الراديوية تعمل على شد الأنسجة وتحفيز الخلايا لإنتاج كولاجين جديد.

وتجديد البشرة فمع مرور الوقت، ينتج الكولاجين الجديد الذي يعيد للبشرة مرونتها ويخفف من علامات التقدم في السن.

وتستغرق الجلسة عادة ما بين 30 دقيقة إلى ساعتين حسب المنطقة المستهدفة.
في معظم الحالات، تكفي جلسة واحدة لتحقيق النتائج المطلوبة، ولكن بعض الأشخاص قد يحتاجون إلى جلسات إضافية.

استخدامات تقنية الثيرماج:

شد الوجه والرقبة:
تقليل ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة.
تحسين مرونة الجلد في مناطق الفك والخدين.
منطقة العين:
تحسين مظهر الجفون وشد الجلد حول العين.
الجسم:
شد البشرة المترهلة في مناطق مثل الذراعين، البطن، الفخذين، والمؤخرة.
تحسين ملمس البشرة:
علاج المسام الواسعة وجعل البشرة أكثر نعومة.
تحديد ملامح الوجه والجسم:
يساعد في إبراز عظام الفك والخدين بشكل أفضل.
مميزات تقنية الثيرماج
نتائج غير جراحية:
لا تتطلب التقنية أي شقوق أو تخدير، مما يجعلها خيارًا مريحًا وآمنًا مقارنة بالجراحة التجميلية.
تحفيز إنتاج الكولاجين:
تساعد الأمواج الراديوية على تحفيز إنتاج الكولاجين، مما يمنح البشرة مظهرًا أكثر شبابًا ونضارة.
مدة تعافي قصيرة:
يمكن العودة إلى الأنشطة اليومية فورًا بعد الجلسة، حيث إن التقنية لا تتسبب في تورم كبير أو آثار جانبية واضحة.
فعالة للمناطق الحساسة:
يمكن استخدامها على الوجه، الرقبة، اليدين، وحتى المناطق المحيطة بالعينين.
نتائج طويلة الأمد:
تظهر النتائج تدريجيًا وتستمر لمدة تتراوح بين 6 أشهر إلى سنة أو أكثر حسب الحالة.
عيوب تقنية الثيرماج
نتائج تدريجية:
قد تستغرق النتائج بضعة أسابيع أو حتى أشهر لتصبح واضحة، حيث إن التأثير يعتمد على تحفيز الكولاجين الطبيعي.

حالات غير مناسبة لها:
قد لا تكون فعّالة للأشخاص الذين يعانون من ترهلات شديدة أو الذين يبحثون عن نتائج جذرية.
التكلفة:
تعتبر من الإجراءات التجميلية المكلفة نسبيًا.
الشعور بالحرارة:
قد يشعر البعض بعدم راحة أثناء الجلسة نتيجة الحرارة الناتجة عن الأمواج الراديوية.
احتمالية الآثار الجانبية:
في بعض الحالات النادرة، قد يحدث احمرار، تورم خفيف، أو عدم تناسق في النتائج.
نتائج تقنية الثيرماج
شد البشرة وتحسين مرونتها:
تعمل تقنية الثيرماج على شد الجلد في مناطق الوجه والرقبة والجسم، مما يمنح البشرة مظهراً مشدوداً وأكثر شباباً.
تقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة:
تساهم في تحسين مظهر الخطوط الدقيقة والتجاعيد حول العينين، الفم، والجبهة.
تعزيز إنتاج الكولاجين:
تحفز التقنية إنتاج الكولاجين الطبيعي في البشرة، مما يؤدي إلى تحسين تدريجي في ملمس الجلد ومرونته على مدى الأشهر التالية للإجراء.

نتائج طويلة الأمد:

على الرغم من أن النتائج الأولية تظهر بعد الجلسة مباشرة، إلا أن التأثير الكامل يستمر في التحسن على مدى 2-6 أشهر، وتدوم النتائج لمدة تصل إلى سنة أو أكثر.
تقنية الثيرماج تعتبر خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يبحثون عن تحسين مظهر بشرتهم دون الحاجة إلى تدخل جراحي. ومع ذلك، من الضروري استشارة طبيب مختص لتحديد ما إذا كانت هذه التقنية مناسبة لحالتك الخاصة.

مقالات مشابهة

  • ما هي تقنية الثيرماج لشد البشرة بدون جراحة؟
  • فوائد زيت السمك لصحة الدماغ والجسم
  • نصب بالملايين.. القبض على مستريحة الملابس والأجهزة بروض الفرج
  • وزارة الشباب والرياضة تعلن موعد انطلاق مبادرة يوم الخير في المحافظات
  • سيناتور أمريكي يرتدي شورتاً قصيراً في حفل تنصيب ترامب (صور)
  • سيناتور أميركي يخطف الأنظار في حفل تنصيب ترامب
  • "ملابس أهل الكهف".. عنوان أسبوع الموضة في ميلانو
  • طبيب : استخدموا الماء الفاتر في الشتاء لتجنب جفاف البشرة.. فيديو
  • «الصحة» توضح مجموعة من التعليمات المهمة لتجنب جفاف البشرة
  • الطقس القارس يكسر تقاليد تنصيب الرئيس لأول مرة منذ 40 عاما