THE 100 CANDLES GAME: THE LAST POSSESSION بدور العرض المصرية
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تنقلب لعبة تحضير الأرواح إلى محاولة للنجاة والبقاء على قيد الحياة من خلال أحداث القصة المثيرة لفيلم المغامرات THE 100 CANDLES GAME: THE LAST POSSESSION، المقرر طرحه بدور العرض المصرية يوم 31 يناير، من خلال Four Star Films.
Trailer:
تدور أحداث الفيلم في قلب قصر ستونوول، وهو موقع غامض يحمل العديد من الأسرار الخفية، حيث يخوض مجموعة من مؤثري وسائل التواصل الاجتماعي تحديًا استثنائيًا يتجلى في مواجهتهم لظواهر خارقة للطبيعة.
ومن أجل تكثيف الأجواء وجعل التجربة أكثر إثارة، قام مؤثري مواقع التواصل الاجتماعي بتكوين دائرة من مائة شمعة مضاءة، وبدأوا في سرد قصص الرعب عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وفي هذه اللحظة كانوا غير مدركين بأن هذا المكان الغامض يخفى ماضيًا مظلمًا، إذ أدت هذه الخطوة الجريئة إلى إحداث شيء هائل سيدفعهم إلى الاستمرار في اللعب حتى النهاية إذا كانوا يرغبون في البقاء على قيد الحياة.
f1d1259f-ca52-4fcc-859a-8e7ea36d9539
قصة الفيلم
فيلم THE LAST POSSESSION، هو امتداد لفيلم THE 100 CANDLES GAME الذي صدر في عام 2020، وكل منهما يستند إلى لعبة يابانية قديمة تُعرف باسم Hyakumonogatari Kaidankai، وتعود أصول هذه اللعبة إلى القرن السابع عشر في اليابان، حيث كانت تستخدم كاختبار لشجاعة الساموراي، ومع مرور الوقت انتقلت من النبلاء إلى عامة الشعب، وأصبحت مؤثرة بشكل كبير في الثقافة اليابانية ومحفزًا لصناع أفلام الرعب ورواة الأساطير الحديثة.
يقدم THE 100 CANDLES GAME: THE LAST POSSESSION مزيجًا فريدًا من الرعب الخيالي، بقيادة المخرجان كارلوس جوتيا وغييرمو لوكهارت، ويضم العديد من النجوم، من بينهم ماغوي برافي، ناتشو فرانكافيا وجوزفينا فارينا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السابع عشر دور العرض المصرية البقاء على قيد الحياة على قيد الحياة قصص الرعب العرض المصري
إقرأ أيضاً:
كيف يمكن إبعاد الأطفال عن أضرار التواصل الاجتماعي؟
كيف يمكن إبعاد الأطفال عن أضرار وسائل التواصل الاجتماعي؟
من الناحية السياسية تبدو الإجابة بسيطة في أستراليا، لكن من الناحية العملية قد يكون الحل أصعب بكثير.
وتحظى خطة الحكومة الأسترالية لحظر الأطفال من استخدام منصات التواصل الاجتماعي، بما في ذلك “إكس وتيك توك وفيسبوك وإنستغرام” حتى بلوغهم سن السادسة عشرة، بشعبية سياسية.
وتؤكد المعارضة أنها ستفعل الشيء نفسه حال فوزها في الانتخابات المقرر إجراؤها في غضون أشهر لو لم تتحرك الحكومة أولا.
ويؤيد زعماء جميع الولايات الأسترالية الثماني وأقاليم البر الرئيسي الأسترالية الخطة بالإجماع، على الرغم من أن ولاية تسمانيا، أصغر الولايات، كانت تفضل أن يتم تحديد الحد الأدنى عند 14 عاما.
لكن مجموعة متنوعة من الخبراء في مجالات التكنولوجيا ورعاية الأطفال استجابت بقلق شديد.
ووقع أكثر من 140 من هؤلاء الخبراء على رسالة مفتوحة إلى رئيس الوزراء أنتوني ألبانيز يدينون فيها الحد الأدنى لسن 16 عاما باعتباره “أداة غير حادة للغاية لمعالجة المخاطر بشكل فعال”.
وتبدو تفاصيل ما هو مقترح وكيفية تنفيذه شحيحة.
وينتظر أن يعرف المزيد عندما يتم تقديم التشريع إلى البرلمان الأسبوع المقبل.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب