عنابة: إكتشاف ورشة لصناعة الشكولاطة مع حجز كميات معتبرة منها منتهية الصلاحية
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تمكنت فرقة الشرطة العامة لأمن دائرة البوني، بالتنسيق مع مصالح مديرية التجارة، وتحت إشراف السلطات القضائية المختصة، أمس من حجز كمية معتبرة من الشوكولاطة منتهية الصلاحية.
العملية تمت إثر عملية مراقبة لورشة لصناعة الشكولاطة حيث تم حجز كمية معتبرة من الشوكولاطة على شكل قوالب مادة أولية منتهية الصلاحية.
وقدرت الكمية المحجوزة بـ 240 كلغ على شكل قوالب مادة أولية، وكذا حجز 360 كلغ من مادة الشكولاطة السائل.
بالإضافة إلى حجز 430 علبة شكولاطة جاهزة للبيع بوزن 100غ، حجز 8 كلغ من مكسرات البندق. وأيضا 10 كلغ من الشكولاطة مفرومة، إضافة إلى حجز 6 قارورات سائل عطري، وزن كل قارورة 1 كلغ غير صالحة للاستهلاك البشري.
وكان يستعملها المخالف في صناعة الشكولاطة وتعليبها وتوجيهها للبيع.
أين تم اتخاذ الإجراءات القانونية في حقه عن قضايا الانعدام التام لشروط النظافة داخل الورشة، صناعة وتسويق مادة الشكولاطة من أصل مواد أولية منتهية الصلاحية، حيازة وتخزين مادة الشوكولاطة منتهية الصلاحية، انعدام شروط الحفظ، عدم وجود لوحات إشهارية تدل على وجود ورشة لصناعة الشوكولاطة، عدم التصريح بالعمال، مع إتلاف كل المحجوزات.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: منتهیة الصلاحیة
إقرأ أيضاً:
أقرع: وداعا يا ٢٠٢٤ سنة إكتشاف تفاهة الذات
طبعا أنا مذهول من السودانيين الشفتهم السنة دي. ناس خسرو كلو شي ونزحو لاماكن مجهول ترعبني وأنا مجرد زاير فندقي في قمة رفاه البرجزة . وهم عاديين يبتسمون ويضحكون ويحبون ويتراقصون بكامل عدم المسؤولية وكأنو ما حاصل ليهم شي ولا خسرو أي حاجة وما عندهم ولا تحدي غموض مصادر إيجار الشهر الجاي في بلدان يموت من البرد فسيخها . لوول. ولا هاميهم هراء يمين داير ينقذ رب لا يحتاج لمساعدة ولا غرابة أطوار يسار داير يحل الدولة حاليا في زمن الجنجا.
وبعدين هربت أمي من بيتها وسكنته أسرة صديقتها وقامو إتنين من بنات الصديقة عرسو في البيت. الحقيقة الكائن البرجوازي ألفيني إستغرب للطيش وقال معقول؟ حب والمدينة محتلينها الجنجا ومافي إقتصاد والبوش تلاقيط؟ لا وكمان بعد الحب عرس؟ معقول ياخي؟ وطبعا أنا نفس الكائن البرجوازي الممكن يخلف كراعو في ظل أي أزمة جيوسياسية في العالم ويقول ليك “الحياة تستمر” من غير ما يكون فاهم الكلام ده معناهو شنو. ولما يجو ناس يحبو ويتزوجو ويعرصو تحت الإحتلال الجنجويدي يستغرب وينسي قصة أنو الحياة تستمر بتاعتو دي . وحسي الناس ديل إن شاء الله ها يلدو في نفس الظروف بكامل عدم المسؤولية التي يدينها أي برجوازي زيي وننسي قصة أنو الناس ديل ممكن يلدو يسوع أو ماو أو مو المخلص،
أو بالعدم كدة شفعهم ديل ها يكونو ضمان إستمرار السودان العجيب ده الذي حيرنا بكل هذه السبهللية والروعة والبساطة والطيبة والبطولة و أللا- مبالاة والشموخ الاسطوري . غايتو لو ما ديالكتك وحدة الأضداد بتاعة هيغل وماركس ديك – مضافة إليها الحكمة الصوفية الخالدة “كلو واري اللو” – أنا كان جنيت. وغالبا أنا جنيت لكن ككل المجانين في حالة إنكار.
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتساب