الشوبكي .. خسائر فادحة للاحتلال بسبب الحرب والدول الداعمة لديها مشاكل اقتصادية وسياسية / فيديو
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
#سواليف
قال الخبير الاقتصادي والاستراتيجي #عامر_الشوبكي ، أن #خسائر #الكيان_المحتل الاقتصادية وغير الاقتصادية والتي تكبدها بلغت حتى الآن 180 مليار دولار .
وأضاف ان الاحتلال ، مازال يفقد اهم سببين لوجوده واستمراره وهما الامان والرفاهية التي وعد بها المستوطنين والمستثمرين.
اما الدول الداعمة فجميعها تعاني من #مشاكل_اقتصادية تعوق استمرار تقديم الدعم لاسرائيل،
مقالات ذات صلة شاهد ذهول جنود الاحتلال لحظة قصف تل أبيب بالصواريخ (فيديو) 2024/01/30بريطانيا : شبح ركود يخيم على اقتصادها، وفقدت 140 مليار استرليني منذ الخروج من الاتحاد الأوروبي، 40% من البريطانيين غير قادرين على دفع فواتير الكهرباء، ودخولهم متآكلة بسبب الغلاء.
فرنسا : يسجل اقتصادها ركود للربع الثاني على التوالي، تعاني مع دول اوروبية من ثورة الفلاحين وتهديدات لها بحصار مداخل باريس.
الولايات المتحدة : ازمة دين خانقة، تراجع امني وعسكري واستراتيجي، واحداث #تكساس تؤكد الانقسام الخطير في المجتمع الامريكي في طريق الدولة العظمى نحو المجهول.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عامر الشوبكي خسائر الكيان المحتل مشاكل اقتصادية تكساس
إقرأ أيضاً:
غزة بعد 15 شهرا من الحرب.. العودة إلى الركام والأمل المتجدد (فيديو)
بعد 15 شهرًا من حرب الإبادة والتهجير في قطاع غزة، عاد مئات الآلاف من النازحين الفلسطينيين إلى شمال القطاع سيرًا على الأقدام، بعد أن تركوا مناطق النزوح القسري التي أُجبروا عليها في الوسط والجنوب، جاء ذلك في تقرير عرضته قناة «القاهرة الإخبارية» بعنوان «غزة بعد 15 شهرًا من الحرب.. العودة إلى الركام والأمل المتجدد».
معاناة العودةوأضاف التقرير: «على شارع الرشيد المطل على البحر والذي كان يوما رمزا لغزة، لم يجد العائدون سوى ركام متكدّس ومخلّفات جرائم إبادة حولته إلى مسار وعر وقاس للنازحين في مشهد جسّد حجم الكارثة التي سببها الاحتلال لغزة وأهلها، ورغم معاناة العودة فقد عادت الحياة من جديد إلى شوارع وطرقات شمال القطاع وقد كانت طوال الفترة الماضية تخلو من أي حركة».
وتابع التقرير: «وفي شوارع بيت حانون تفقد العائدون منازلهم المدمرة بعد أن تحولت الأحياء إلى أكوام متلاصقة من الركام والأنقاض، وفي بيت لاهيا وجباليا كان المشهد مكررا، حيث تعمد جيش الاحتلال خلال الاجتياح الأخير تدمير المنازل والمنشآت وكل البنى التحتية حتى أن نسبة الدمار في مناطق غزة والشمال قد بلغت ما يقرب من 90%»، موضحًا أن الدمار في القطاع تجاوز الحدود، ووفق إحصائيات نشرها المكتب الإعلامي في غزة تعرضت 161 ألفًا و600 وحدة سكنية في القطاع للهدم الكلي إلى جانب 82 ألف وحدة أخرى أصبحت غير صالحة للسكن، و194 ألفًا تضررت بشكل جزئي.
أوضاع مأساوية صعبةوأردف: «وأجبرت حرب الإبادة أكثر من مليوني فلسطيني على النزوح المتكرر، والعيش لأشهر طويلة في أوضاع مأساوية صعبة ومعاناة متواصلة من النقص الحاد في الغذاء والدواء والماء وغياب كل مقومات الحياة، في الخيام المتهالكة ومراكز الإيواء غير الآمنة، عاش الفلسطينيون أشهر طويلة من مأساة غير مسبوقة، وها هم يعودون من جديد بعد أن ظن الاحتلال أنهم لن يعودوا.. عادوا متمسكين بالأرض ولو فوق ركام منازلهم المدمرة، متمسكين بالحق القادر على إسقاط كل مخططات الإبادة والتهجير مهما بلغت بشاعتها».