تفاصيل دور هدى المفتي في مسلسل موعد مع الماضي
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
تخوض الممثلة هدى المفتي تجربة مليئة بالإثارة والغموض والأكشن من خلال ماض قاس تتعرض فيه إلى حادث غامض يجعل حياتها في خطر، فهل تنجو بالنهاية؟ هذا ما ستكشف عنه أحداث مسلسل موعد مع الماضي الذي انطلق الإعلان التشويقي له تمهيداً لعرضه قريباً على نتفليكس ضمن قائمة إنتاجاتها الأصلية.
من خلال الإعلان التشويقي للمسلسل، نرى هدى المفتي وهي تغوص في عمق البحر ويبدو أنها تتعرض للغرق لأسباب تتعلق بوسائل التنفس، حيث يبدو أن أنبوب الأوكسجين الخاص بها يحدث له خلل ما يجعلها تتوتر وتضطرب أنفاسها.
تشارك هدى المفتي بطولة موعد مع الماضي مع عدد كبير من النجوم؛ من بينهم محمود حميدة، آسر ياسين، صبا مبارك، شيرين رضا، شريف سلامة، محمد علاء، ركين سعد، محمد ثروت ومحمود جمعة.
مسلسل موعد مع الماضي مأخوذ عن المسلسل المكسيكي ?Who Killed Sara (من قتل سارة)، الذي عُرض في 3 أجزاء، في الفترة من مارس 2021 إلى مايو 2022، وينتمي إلى مسلسلات الجريمة القائمة على الإثارة والتشويق.
ووفقاً لتصريحات المخرج السوري السدير مسعود، فإن أحداث مسلسل موعد مع الماضي، ستكون مُختلفة تماماً عن النسخة المكسيكية، إذ جرى اقتباس الإطار العام فقط، وستُقدم القصة بصبغة عربية مناسبة لواقعنا.
أحدث أعمال هدى المفتي الدرامية مسلسل الصندوق، الذي نافس في موسم رمضان الأخير 2023 وعُرض على منصة شاهد، وشاركت في بطولته مع علي قاسم وأحمد داش، من إخراج مروان عبدالمنعم وتأليف مصطفى صقر ومحمود رمضان.
أما أحدث أعمالها السينمائية فهو فيلم حظك اليوم، الذي يُعرض حالياً على منصة شاهد بعد عرضه بالسينمات أكتوبر الماضي، من إخراج أسامة عرابي، وتأليف أحمد البيلي، سبقه فيلم كيرة والجن للمخرج مروان حامد، وهو أحد أضخم إنتاجات السينما المصرية، محققاً ثاني أعلى إيرادات في تاريخ السينما المصرية، تخطت الـ 118 مليون جنيهاً مصرياً، بطولة كريم عبد العزيز، أحمد عز، هند صبري، أحمد مالك ورزان جمّال،
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هدي المفتي حظك اليوم شيرين رضا شريف سلامة مسلسل موعد مع الماضي مسلسل الصندوق مروان حامد هدى المفتی
إقرأ أيضاً:
حزب الله يكشف تفاصيل الكمين الذي أوقع به “لواء جولاني”
كشفت المقاومة الإسلامية في لبنان “حزب الله”، اليوم الأربعاء 20-11-2024، تفاصيل الكمين الذي أوقع به قوة من (لواء جولاني- النخبة) في جيش الاحتلال الإسرائيلي. وقالت غرفة عمليات “حزب الله”، في بيان لها: “دحضًا لرواية العدو الإسرائيلي عن الكمين الذي وقعت فيه قواته عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون، وسعيًا منها لنقل البطولات التي يسطرها مجاهدونا على محاور الاشتباك”. وأضافت: “تُعلن غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة الآتي: رصد مجاهدونا قوّة من الكتيبة 51 لواء غولاني التابع للفرقة 36 تتسلل عند ساعات الفجر الأولى من يوم الأربعاء 13-11-2024 من المنطقة الحدوديّة بين بلدتي عيترون ومارون الراس، باتجاه الأطراف الجنوبيّة الشرقيّة لمدينة بنت جبيل، بهدف تنفيذ مهام استطلاعيّة عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون”. وتابعت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية: “بالرغم من الحملات الجويّة الكثيفة التي كان ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي على المنطقة، وقعت القوّة في كمين محكم لمجموعة من مجاهدي المُقاومة”. وأردفت: “وصلت القوّة المعادية إلى منطقة الكمين عند الساعة 09:50 صباحًا، حيث كانت مجموعة من مجاهدينا تتموضع في منزل مُتضرر بفعل العدوان، وفي المنطقة المحيطة به”. وقالت “عمليات حزب الله”: “وفور اقتراب القوّة الإسرائيلية من نقطة المقتل فتح مجاهدونا النار عليها من مختلف الاتجاهات بالأسلحة الرشاشة ما أجبر القوّة على الانتشار في المكان”. وأشارت إلى أنه دخلت مجموعة من القوّة المعادية إلى منزل في المنطقة للاحتماء به من نيران مجاهدينا، وانتشر باقي الجنود في محيطه. وأوضحت “غرفة العمليات”، أنه “بعد استقرار القوّة في المنزل، وبنداء لبيك يا نصر الله، استهدف مجاهدونا المنزل بشكل مُركّز بعددٍ من قذائف الـ “RBG” المضادة للأفراد والدروع ما أدّى إلى تدمير أجزاء من المنزل على القوّة التي احتمت بداخله”. وبينت أنه “بالتزامن مع انهيار المنزل، ووسط حالة الذعر التي أصابت باقي القوّة الإسرائيلية المُنتشرة في محيطه، فتح مجاهدونا النار من أسلحتهم الرشاشة على من تبقى من القوّة في محيط المكان”. ولفتت غرفة عمليات المقاومة إلى أنه “استمرّت الاشتباكات في المنطقة لأكثر من 3 ساعات، وجرت عمليّة إخلاء الإصابات تحت غطاء دخاني وناري كثيف”. ونوهت إلى اعتراف جيش العدو الإسرائيلي بمقتل ضابط و5 جنود من الكتيبة 51 التابعة للواء غولاني بالإضافة إلى سقوط 4 جرحى، مشددةً على أنه “لم يُسجل أي نشاط برّي لجيش العدو الإسرائيلي في المنطقة بعد انتهاء الحدث وحتى تاريخه”. كما أشارت إلى “أنه وخلال عدوان تموز 2006، وقعت قوّة من كتيبة غولاني 51 عند الأطراف الشرقيّة لمدينة بنت جبيل في كمين للمُقاومة أسفر عن مقتل 8 جنود وجرح أكثر من 25 آخرين، واعتُبرت المعركة حينها واحدة من المعارك الرئيسيّة في تاريخ لواء غولاني، وأصعب معركة في “حرب لبنان الثانية”.