قطع العلاقات مع أمريكا وإسرائيل
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
بما أن محكمة العدل الدولية لم تستطع ردع إسرائيل بحكم يوقف القتال فورًا وليس له قيمة بسبب دعم أمريكا وستظل اسرائيل تبيد فى الشعب الفلسطينى الصابر فأما للعرب من وقفة جادة نخيف بها الأعداء؟
لم نتحرك بدعم عربى كامل لإقامة جيش عربى موحد يكون قادرًا على ردع هؤلاء اليهود والأمريكان وتخويفهم على الأقل لوقف هجماتهم ضد المدنيين الأبرياء.
لماذا لا نطرد سفراء إسرائيل من بلادنا العربية وقطع العلاقات الآن وليس غدًا وعلى الأقل نشعر إسرائيل أن أبناء الوطن العربى لن يقصروا عن الدفاع عن بلادهم ومن الآن فصاعدًا يوقف أى تعامل مع إسرائيل ولابد أن يكون للأمة موقف عربى موحد لزجر إسرائيل ووقف الاعتداء على إخوتنا المحتجزين فى غزة وسوف يرعب العرب الكيان الصهيونى ويزلزلوا الأرض تحت قدميه ويكون العرب جاهزين بتجهيز سلاح حديث للشعب الفلسطينى ومده، وحتى يخافنا الأعداء قبل اللاأصدقاء ويعود أولى القبلتين وثانى الحرمين لحضن فلسطين الحبيبة فيجب سرعة تفعيل طرد سفراء إسرائيل من الدول العربية حتى يكون لنا قوة ترهب الأعداء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قطع العلاقات امريكا واسرائيل محكمة العدل الدولية القتال إسرائيل الشعب الفلسطينى
إقرأ أيضاً:
تركيا تعلن قطع العلاقات مع إسرائيل نهائية
شمسان بوست / متابعات:
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم، عن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل.
وصرح أردوغان: “نحن، كدولة وحكومة في الجمهورية التركية، قررنا قطع العلاقات مع إسرائيل، والآن ليس لدينا أي علاقات معها”.
وأضاف أردوغان أن أنقرة لن تتخذ أي خطوات أو إجراءات لتطوير التعاون أو إعادة العلاقات مع إسرائيل في المستقبل نهائية.
ومنذ بداية عملية الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة في أكتوبر 2023، أدانت تركيا أفعال وتصرفات تل أبيب واتهمتها بارتكاب مذابح بحق المدنيين الفلسطينيين، كما دعت مرارا وتكرارا إلى وقف إطلاق النار ومارست ضغطا كبيرا على تل أبيب.
وأعلنت وزارة التجارة التركية، في أوائل مايو، عن قطع علاقاتها التجارية مع إسرائيل بشكل كامل. وقبل ذلك، قيدت أنقرة تصدير 54 مجموعة فرعية من البضائع، لكن ذلك لم يردع إسرائيل، وواصل الجيش الإسرائيلي عدوانه على غزة.
كما تعرض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لانتقادات شخصية أكثر من مرة، حيث أن خطابه في الكونجرس الأمريكي في يوليو من العام الجاري لم يتسبب في احتجاجات مناهضة للحرب في مبنى الكابيتول فحسب، بل أدى أيضا إلى رد فعل جريئة وعنيفة من طرف السياسيين الأتراك، بما في ذلك أردوغان، الذي وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بأنه “جزار، ويداه ملطخة بدماء 150 ألف من سكان غزة”، كما الرئيس التركي نتنياهو أيضا بـ “الفوهرر الحديث”، مشددا على أن الغرب يتغاضى عن جرائمه.