منقوع لبان الذكر، المعروف أيضًا باسم اللبان العربي أو اللبان البلدي، قد يحتوي على بعض الفوائد الصحية، إليك بعض الفوائد المحتملة لشرب منقوع لبان الذكر.

كشف الدكتور مصعب إبراهيم استشارى الجهاز الهضمي من خلال تصريحات خاصة لصدى البلد عن فوائد منقوع لبان الذكر والتى تشمل الأتي :

مفاجأة.. تطوير روبوت يتفوق على الإنسان في القراءة بطريقة برايل لأول مرة منذ 3 أسابيع.

. زعيم المعارضة الإسرائيلية يجتمع مع نتنياهو الخميس فوائد تناول منقوع لبان الذكر 

تهدئة الجهاز الهضمي: يعتبر منقوع لبان الذكر مشروبًا مهدئًا للجهاز الهضمي ويمكن استخدامه لتخفيف القلق المرتبط بالجهاز الهضمي والتهابات المعدة والأمعاء.

تخفيف الالتهابات: يحتوي لبان الذكر على مركبات طبيعية تعتبر مضادات التهاب، وبالتالي قد يساعد في تخفيف الالتهابات في الجسم.

تعزيز صحة الفم والأسنان: يعتبر لبان الذكر مضادًا للبكتيريا ومطهرًا طبيعيًا، وبالتالي يمكن استخدامه كمضمضة لتحسين صحة الفم والأسنان والتخفيف من رائحة الفم الكريهة.

تحسين صحة الجهاز التنفسي: يعتقد أن لبان الذكر يمتلك خصائص مطهرة ومضادة للبكتيريا، وبالتالي يمكن أن يساعد في تحسين صحة الجهاز التنفسي وتخفيف الاحتقان والسعال.

تخفيف الألم والتوتر: يستخدم لبان الذكر في بعض التقاليد الشعبية لتخفيف الألم والتوتر، وقد يساعد في تهدئة الأعصاب وتحسين المزاج.

مع ذلك، يجب ملاحظة أن هذه الفوائد لا تستند إلى تجارب سريرية موثقة بشكل كافٍ، ومعظمها مستمد من الاستخدام التقليدي والخبرات الشخصية، قبل استخدام منقوع لبان الذكر لأغراض صحية، يُفضل استشارة الطبيب أو الأخصائي المتخصص لتقييم الوضع الصحي الفردي وتوجيه الاستخدام المناسب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لبان الذكر تخفيف الالتهابات

إقرأ أيضاً:

فيروسات زومبي.. وباء جديد يهدد البشرية قادم من القطب الشمالي| ماذا يحدث؟

تحذيرات عدة أطلقها علماء المناخ من أن ذوبان الجليد في القطب الشمالي قد يؤدي إلى إطلاق فيروسات "زومبي" قاتلة وإحداث جائحة جديدة، فما القصة؟.

وباء جديد يهدد البشرية

منذ أن أدى وباء كوفيد-19 إلى توقف حركة العالم في عام 2020، اتجهت الأنظار إلى ما يمكن أن يكون عليه الوباء العالمي التالي.

كويكب غامض يهدد القمر وناسا تعلن حالة التأهب.. ماذا سيحدث؟زائر غير مرغوب فيه.. الجراد الصحراوي خطر يهدد المحاصيل | ما القصة؟

يركز العديد من العلماء أبحاثهم على مرض مستقبلي افتراضي يسمى "المرض X".

ولكن وفقا لدراسة جديدة، نقلتها الديلي ميل فإن الإجابة قد تكمن في القطب الشمالي.

حذر علماء من أن ذوبان الجليد في القطب الشمالي قد يؤدي إلى إطلاق فيروسات "زومبي" قادرة على التسبب في جائحة جديدة.

يمكن لهذه الميكروبات المسماة "ميكروبات متوشالح" أن تظل كامنة في التربة وأجسام الحيوانات المجمدة لعشرات الآلاف من السنين.

ولكن مع ارتفاع درجات الحرارة وذوبان الجليد الدائم، يشعر العلماء بالقلق من أن الأمراض القديمة قد تصيب البشر.

جائحة جديدة تهدد العالم 

يقول الدكتور خالد عباس، المؤلف المشارك في الدراسة من جامعة الشارقة: " إن تغير المناخ لا يؤدي إلى ذوبان الجليد فحسب، بل إنه يذيب الحواجز بين النظم البيئية والحيوانات والبشر.

"قد يؤدي ذوبان الجليد الدائم إلى إطلاق بكتيريا أو فيروسات قديمة كانت متجمدة لآلاف السنين."

منذ أكثر من عقد من الزمان، كان العلماء يدركون أن البكتيريا والفيروسات المتجمدة في القطب الشمالي لا تزال لديها القدرة على إصابة الكائنات الحية.

في عام 2014، تمكن العلماء من عزل الفيروسات من التربة الصقيعية في سيبيريا  وأظهروا أنها لا تزال قادرة على إصابة الخلايا الحية على الرغم من تجميدها لآلاف السنين.

و في عام 2023، نجح العلماء في إحياء فيروس الأميبا الذي ظل متجمداً لمدة 48500 عام.

ومع ذلك، فإن المخاطر لا تقتصر على مناطق التربة الصقيعية، إذ يمكن العثور على مسببات الأمراض الخاملة أيضاً في المسطحات الجليدية الكبيرة مثل الأنهار الجليدية.

1700 فيروس قديم مختبئ

في العام الماضي، عثر العلماء على 1700 فيروس قديم مختبئة في أعماق نهر جليدي ومعظمها لم يسبق رؤيته من قبل.

يعود تاريخ هذه الفيروسات إلى ما يقرب من 41 ألف عام، وقد نجحت في البقاء على قيد الحياة بعد ثلاثة تحولات كبرى من المناخ البارد إلى المناخ الدافئ.

ورغم أن هذه الفيروسات آمنة طالما ظلت مدفونة في التربة الصقيعية، فإن القلق الكبير الذي يساور علماء المناخ هو أنها قد لا تظل على هذا النحو لفترة طويلة.

عندما يتم إزعاج الجليد أو التربة الصقيعية أو ذوبانها، يتم إطلاق أي ميكروبات موجودة بداخلها إلى البيئة - وكثير منها يمكن أن يكون خطيرًا.

اكتشف الباحثون أحد أقارب فيروس حمى الخنازير الأفريقية القديم، وهو فيروس باكمان الذئبي،  وقد عثر عليه يذوب في أمعاء ذئب سيبيري مجمد عمره 27 ألف عام.

وعلى الرغم من تجميده منذ العصر الحجري الأوسط، كان هذا الفيروس لا يزال قادرا على إصابة الأميبا وقتلها في المختبر.

وفي حين يقدر الباحثون أن واحدًا فقط من كل 100 من مسببات الأمراض القديمة يمكن أن يعطل النظام البيئي، فإن الحجم الهائل من الميكروبات الهاربة يجعل وقوع حادث خطير أكثر احتمالا.

جراثيم الجمرة الخبيثة

ففي عام 2016، تسربت جراثيم الجمرة الخبيثة من جثة حيوان ظلت مجمدة في التربة الصقيعية في سيبيريا لمدة 75 عاما، مما أدى إلى دخول العشرات إلى المستشفى ووفاة طفل واحد.

ولكن الخطر الأكبر هو أن يصبح المرض مستقرا بين الحيوانات، حيث يؤدي تزايد الاتصال مع البشر إلى زيادة احتمال انتقال المرض إلى البشر كمرض "حيواني المنشأ".

وقال الباحثون إن نحو ثلاثة أرباع الإصابات البشرية المعروفة هي أمراض حيوانية المنشأ، بما في ذلك تلك الموجودة في القطب الشمالي.

وحذر الباحثون من أن مناطق القطب الشمالي تشكل نقطة انطلاق خطيرة بشكل خاص لانتشار الوباء، لأن المنطقة لديها القليل من البنية التحتية الطبية.

ويشير الباحثون بالفعل إلى أن الأمراض الحيوانية المنشأ مثل حمى هانتا النزفية والطفيلي توكسوبلازما جوندي انتشرت في جميع أنحاء منطقة القطب الشمالي.

مقالات مشابهة

  • من ضاقت به الدنيا ماذا يفعل؟.. الإفتاء: هذا الذكر يفرِج كل ضيق
  • أعشاب وتوابل تعزز الهضم في الصيف: 8 مكونات طبيعية لصحة جهازك الهضمي
  • فيروسات زومبي.. وباء جديد يهدد البشرية قادم من القطب الشمالي| ماذا يحدث؟
  • إليك الفوائد والأضرار .. ماذا يحدث عند تناول الثوم يوميا؟
  • نتائج مذهلة.. لن تتوقع فوائد تناول حبة البركة يوميا| تمنع أخطر الأمراض
  • دعم المناعة.. ماذا يحدث للجسم عند تناول حليب جوز الهند؟
  • تراجُع حاد في أسعار الوقود يليه زيادة مفاجئة: ماذا يحدث في تركيا؟
  • ماذا يحدث عند قراءة يس 7 مرات يوميا؟.. علي جمعة: اغتنموها لهذا السبب
  • ماذا يحدث لجسم طفلك عند تناول موزة يوميا؟
  • فوائد بالجملة.. ماذا يحدث للجسم عند تناول خل التفاح قبل النوم؟