خالد زين يجتمع مع ياسر إدريس بمقر اللجنة الأوليمبية ويعلن أنه سيخلف أشرف صبحى
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أدلى المستشار خالد زين الدين رئيس مجلس إدارة اللجنة الأوليمبية الأسبق بتصريحات مثيرة لبعض المقربين لديه، بأنه المرشح الأقوى لتولى منصب وزيرا الشباب والرياضة القادم فى الحكومة الجديدة، خلفا للدكتور أشرف صبحى، خاصة وأنه عمل مع عدد من الوزراء السابقين كمستشار قانونى لهم، ويعلم كل كبيرة وصغيرة عن الوزارة بصفة خاصة، وقطاع الرياضة فى الاتحادات والأندية الرياضية بصفة عامة، فضلا عن ما يمتلكه من علاقات وخبرات بالقطاع الأهلى المتمثلة فى اللجنة الأوليمبية الدولية واللجنة الأوليمبية المصرية التى تقلد فيها العديد من المناصب، من أول سكرتير عام مساعد فى فى مجلس الدكتور جمال مختار عندما كان يتولى حسن مصطفى منصب سكرتير عام اللجنة الأوليمبية فى الدورة الانتخابية 1996/2000، حتى أصبح رئيسا للجنة عام 2012، وأصبح على دراية كبيرة بالمواثيق والمعايير والقوانين الدولية، وهذه الخبرات هى ما كانت تنقص الوزير الحالى فى تعامله مع الأزمات التى واجهته خلال الفترتين الماضية والحالية.
وبدأ زين سلسلة اجتماعاته بعقد جلسة أمتدت لأكثر من ساعتين مع المهندس ياسر إدريس القائم بأعمال رئيس اللجنة الأوليمبية بمكتبه بمقر اللجنة بمدينة نصر، لكسب ود مجلس إدارة اللجنة قبل تعيينه رسميا وزيرا للشباب والرياضة، بهدف التعرف على المشكلات التى تواجه البعثة المصرية التى سوف تشارك فى دورة الألعاب الأوليمبية الصيف المقبل بباريس، ومن المنتظر أن يجتمع زين مع مجلس إدارة اللجنة بالكامل، يعقبه اجتماعا مع رؤساء الاتحادات الأوليمبية وغير الأوليمبية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اللجنة الاوليمبية حسن مصطفى خالد زين الأوليمبية الدولية مواجهة بيرنلي قطاع الرياضة
إقرأ أيضاً:
لا فرق بين حمدوك والهادي إدريس والتعايشي كلهم يعملون ضمن ذات المشروع
من أحاجي الحرب ( ١٤٤٤٣ ):
○ كتب: أ. Khabab M. A Elnuman
□□ موقف حمدوك هذا يكشف ان انقسامهم كان مجرد تمثيلية مع إني لا أقر أن في السياسة تمثيل!
□ واضح أن حمدوك ومجموعته هم الطرف الأقل شجاعة ليتبنى دعم الحكومة الإلكترونية ???? (حكومة المنفى)..
□ واضح أن السرديات ذات السرديات، والمواقف ذات المواقف.
□ ولا فرق بين صندل وسلك، وبين أسامة سعيد وجعفر حسن، وبين ماهر ابو الجوخ وعلاء نقد.
□ لا فرق بين حمدوك والهادي إدريس والتعايشي كلهم يعملون ضمن ذات المشروع.
#من_أحاجي_الحرب