كيف وضعت القوات الموالية لإيران الولايات المتحدة في طريق مسدود؟
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
نشرت صحيفة "فزغلياد" الروسية، تقريرا، تحدثت فيه عن احتمال إطلاق البيت الأبيض عملية عسكرية سرية ضد إيران.
وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن "التصعيد في المنطقة سيكون في شكل رد فعل واشنطن على ضربة استهدفت قاعدة عسكرية أميركية في الأردن. وتدرس الولايات المتحدة حاليا خيارات مختلفة للرد على الهجوم الذي استهدف قاعدتها في الشرق الأوسط".
وحسب مصدر في بلومبرغ، فإن "أحد هذه الخيارات هو تنفيذ عملية سريّة تضرب خلالها واشنطن إيران. لكن لن تعلن الولايات المتحدة مشاركتها في هذه الحملة، غير أنها سترسل إشارة واضحة إلى طهران. أما الخيار الثاني فيتمثّل في استهداف المسؤولين الإيرانيين على غرار أمر الرئيس السابق، دونالد ترامب، بتنفيذ عملية اغتيال الجنرال في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني في كانون الثاني/ يناير 2020".
حسب الوكالة، فإنه "بغض النظر عما تختاره الولايات المتحدة، سيكون قرار جو بايدن، من أهم القرارات خلال فترة رئاسته"؛ وكما تشير بلومبرغ، فإن "الرئيس الأمريكي سوف يسعى إلى معاقبة المسؤولين عن الهجوم على القاعدة الأمريكية، الخطوة التي قد تمهد إلى مواجهة مباشرة بين واشنطن وطهران".
وهذا التصعيد، على وجه الخصوص، يمكن أن يُعيق الجهود الأمريكية للعب دور الوسيط بين دولة الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس الفلسطينية. وسوف يحتاج بايدن إلى النظر في العواقب الاقتصادية المحتملة، التي تحتاجها خطواته التالية على خلفية الصراع الأمريكي المستمر مع الحوثيين اليمنيين في البحر الأحمر.
من جانبه، دعا السيناتور الجمهوري عن ولاية كارولينا الجنوبية، ليندسي غراهام، الإدارة الرئاسية الأميركية إلى ضرب إيران ليس فقط انتقاما لمقتل جنود أميركيين، وإنما أيضا من أجل ردع أي عدوان في المستقبل.
إلى ذلك، أشارت الصحيفة، إلى أن "بايدن وجّه أصابع الاتهام في الهجوم إلى الجماعات المدعومة من إيران في سوريا والعراق. لكن نفت طهران تورّطها في الحادث".
وحسب صحيفة واشنطن بوست، فإن "الهجوم على القاعدة الأمريكية كان رد فعل من منظمة المقاومة الإسلامية شبه العسكرية الموالية لإيران في العراق على تصرفات تل أبيب في قطاع غزة. وخلال الأشهر القليلة الماضية، أصبحت الهجمات على الأهداف الأمريكية في الشرق الأوسط أكثر تواترا، مما أثار استياء متزايدا بين دول المنطقة من وجود القوات الغربية على أراضي الدول الإسلامية ذات السيادة".
وتتباين آراء مجتمع الخبراء حول عواقب الضربة على القاعدة العسكرية الأمريكية في الأردن. فيما يعتقد بعض الخبراء أن "إطلاق العنان لصراع كامل مع إيران لا يخدم مصالح الولايات المتحدة". ويعزو آخرون عدم الاستقرار العام في الشرق الأوسط إلى "السياسة المتعمدة التي تنتهجها الولايات المتحدة للضغط على طهران".
وتنقل الصحيفة عن الخبير في شؤون الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، سيميون باغداساروف أنه "يجب الأخذ في الاعتبار أن الضربة الأولية لم تُنفذ على أهداف أمريكية في سوريا والعراق، بل على قاعدة على الأراضي الأردنية، وهي أعمق قاعدة أمريكية في الشرق الأوسط. وبما أن الهجوم أدى إلى مقتل جنود أمريكيين، فسوف تضطر واشنطن إلى الرد".
وأضاف باغداساروف أنه "يمكن للأميركيين استهداف قواعد الحرس الثوري الإيراني في سوريا والعراق ولبنان. وفي هذه الحالة، ينبغي توقّع هجمات انتقامية من قبل وكلاء إيران على أهداف أمريكية في كردستان".
وتابعت: "بالتالي، هناك احتمال لمزيد من تصعيد الصراع في الشرق الأوسط. سيزداد التوتر أكثر في حال قررت الولايات المتحدة ضرب الأراضي الإيرانية، وهذا الإجراء يمكن أن يدفع طهران إلى مهاجمة القواعد الأمريكية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، الأمر الذي سيؤدي إلى حرب مفتوحة بين الدول".
وذكر باغداساروف "يواجه بايدن خيارًا صعبًا في ظل انتقاده من طرف ترامب وأنصاره واتهامه بالفشل في الرد على الهجمات على أهداف أمريكية في الشرق الأوسط. وعلى العكس من ذلك، تعارض القوى السياسية الأخرى التصعيد في المنطقة. لذلك، في حال تبيّن تنفيذ الإيرانيين الضربة، سوف يتعين على البيت الأبيض أن يفكر مليًا في خيارات الرد".
وحسب الخبير السياسي، بوريس ميزويف، فإن "الوضع الراهن لا يخدم مصالح بايدن، فمن ناحية، توجيه ضربة إلى إيران، حتى ولو في هيئة عملية سرية، قد يجلب له أصواتاً من أنصار جورج دبليو بوش، الذي يتبعون سياسة صارمة تجاه دول الشرق الأوسط. مع ذلك، هناك العديد من المتعاطفين مع الفلسطينيين داخل الحزب الديمقراطي الذين لن يوافقوا على تصعيد واسع النطاق".
وتابع ميزويف أن "الإدارة الحالية لن تجرؤ على الأرجح على الدخول في مواجهة مباشرة مع إيران لأن الصراع مع طهران سيخلق مشاكل للولايات المتحدة في كل من السياسة الخارجية والمجالات الاقتصادية. وبناء على ذلك، فإن التوترات في المنطقة ستؤثر على رفاهة النظام المالي العالمي".
واسترسل: "لكن بايدن لا يستطيع تجاهل الهجوم على القاعدة الأميركية في الأردن. ومن المرجح أن تضرب واشنطن عدداً من أهداف 'المقاومة الإسلامية في العراق' المنظمة التي تولت مسؤولية قصف البنية التحتية العسكرية الأمريكية".
ونقلت الصحيفة عن الخبير الإسرائيلي في العلاقات الدولية والأمن القومي، سيمون تسيبيس، أن "الأحداث التي عرفها الشرق الأوسط منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، بما في ذلك الهجوم على القاعدة الأمريكية في اليوم السابق تزداد تواترا".
وأردف: "وفقا له، تسعى الولايات المتحدة إلى الإطاحة بالنظام الإيراني، ما يفسر قيام أجهزة المخابرات الغربية باستفزازات مختلفة في المنطقة". وأشار تسيبيس إلى أن "العديد من التشكيلات العراقية تخضع لرعاية الولايات المتحدة. تحتاج واشنطن إلى خلق ظروف مسبقة مرئية للمجتمع الدولي والحصول على مبرر عسكري سياسي للهجوم على طهران".
وأوضح تسيبيس أن "هذه هي الطريقة التي ستستفيد بها الولايات المتحدة من وفاة أفراد عسكريين أمريكيين، ذلك أن هناك دعوات في واشنطن لاتخاذ إجراء حاسم، بما في ذلك إنزال قوات عسكرية في الشرق الأوسط ما يصب في مصلحة المسؤولين الأميركيين الذين دخلوا السباق الانتخابي علناً أو سراً".
وأضاف تسيبيس "لا أعتقد أن واشنطن ستقرّر التدخل المفتوح والواسع النطاق. ففي نهاية المطاف، تمتلك إيران جيشًا كبيرًا ومسلحًا بشكل كامل. علاوة على ذلك، لدى طهران حلفاء مميزون، الصين وروسيا. لذلك، سيقتصر الأمريكان على القيام بعمليات سرية صغيرة".
وأردف تسيبيس "قد يتعلق الأمر باعتقال وتصفية الجيش الأمريكي لجنرالات الحرس الثوري الإيراني في لبنان وسوريا، وكذلك تنفيذ هجمات صاروخية على البنية التحتية لبرنامج طهران النووي، لكن الولايات المتحدة ربما لن تتحمل المسؤولية عن هذه العمليات".
ويرى تسيبيس، أن "إيران قد تتخذ أيضًا إجراءات انتقامية"، مشيرًا إلى هجمات طهران الأخيرة على الجماعات الباكستانية الخاضعة لسيطرة أجهزة المخابرات البريطانية والأمريكية. وتابع: "أعتقد أن الحرس الثوري الإيراني يمكن أن يزيد من وتيرة وشدة ضرباته ضد الجماعات التي تعتبر وكلاء للغرب".
وفي الوقت الذي يتوقّع فيه تسيبيس تصعيد الوضع أكثر في الشرق الأوسط، بالقول "يمكن وصف الوضع بأنه حرب وكلاء أميركا ضد وكلاء طهران" يرى أن "الإجراءات الأمريكية لن تؤثر بأي شكل من الأشكال على خطط انسحاب قوات التحالف الدولي من العراق. فإن الولايات المتحدة تسحب قواتها النظامية، وتدخل بدلاً عنها إلى العراق مرتزقة من الشركات العسكرية الأمريكية الخاصة".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية البيت الأبيض إيران واشنطن إيران واشنطن البيت الأبيض المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الحرس الثوری الإیرانی الهجوم على القاعدة الولایات المتحدة فی الشرق الأوسط الأمریکیة فی أمریکیة فی فی المنطقة
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على قائد الجيش السوداني البرهان
واشنطن (رويترز)-
فرضت الولايات المتحدة يوم الخميس عقوبات على قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان متهمة إياه بتفضيل الحرب على المفاوضات لإنهاء الصراع الذي أودى بحياة عشرات الألوف ودفع الملايين إلى النزوح من ديارهم.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان إن أساليب الحرب التي ينتهجها الجيش تحت قيادة البرهان تشمل القصف العشوائي للبنية التحتية المدنية، والهجمات على المدارس والأسواق والمستشفيات، والإعدام خارج نطاق القضاء.
وأعلنت واشنطن هذه الإجراءات، التي كانت رويترز أول من أورد أنباءها، بعد أسبوع واحد فقط من فرض عقوبات على خصم البرهان في الحرب الأهلية المستمرة منذ عامين، محمد حمدان دقلو قائد قوات الدعم السريع شبه العسكرية.
وقال مصدران مطلعان لرويترز إن أحد أهداف العقوبات المفروضة اليوم هو إظهار أن واشنطن لا تنحاز لأي طرف.
وفي حديثه بين جنوده في وقت سابق من يوم الخميس، أبدى البرهان تحديه لاحتمال استهدافه بعقوبات.
وقال في تصريحات بثتها قناة الجزيرة “سامع في عقوبات ستفرض علي قيادات الجيش، نحن، أي عقوبات لخدمة البلد، نرحب بيها”.
وأصدرت واشنطن أيضا عقوبات على توريد الأسلحة للجيش وعلى شركة مقرها هونج كونج.
وتقضي الإجراءات المتخذة اليوم بتجميد أي أصول لهما في الولايات المتحدة ومنع الأمريكيين بشكل عام من التعامل معهما. وقالت وزارة الخزانة إنها أصدرت تصاريح تسمح بمعاملات معينة، بما في ذلك الأنشطة التي تشمل البرهان ودقلو، حتى لا تعوق المساعدات الإنسانية.
وقاد الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شبه العسكرية معا انقلابا في 2021 للإطاحة بالحكومة المدنية في السودان، لكنهما اختلفا بعد ذلك بأقل من عامين بشأن خطط لدمج قواتهما.
وزجت الحرب التي اندلعت في أبريل نيسان 2023 بنصف السكان إلى براثن الجوع.
وفرضت عقوبات على دقلو، المعروف باسم حميدتي، بعد أن قررت واشنطن أن قواته ارتكبت إبادة جماعية، ونفذت هجمات على المدنيين. كما نفذت قوات الدعم السريع حملات نهب أسفرت عن قتلى في الأراضي التي تسيطر عليها.
وقالت وزارة الخارجية السودانية في بيان إن التحرك الأمريكي الأخير “لا يعبر إلا عن التخبط وضعف حس العدالة”، واتهمت واشنطن بالدفاع عن الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الدعم السريع.
وحاولت الولايات المتحدة والسعودية مرات كثيرة دفع الطرفين إلى طاولة المفاوضات لكن الجيش رفض معظم المحاولات التي تضمنت محادثات في جنيف في أغسطس آب استهدفت في جانب منها تسهيل وصول المساعدات الإنسانية.
وكثف الجيش حملته العسكرية ليستولي هذا الأسبوع على مدينة ود مدني الاستراتيجية وتعهد باستعادة العاصمة الخرطوم.
واتهم خبراء في حقوق الإنسان وسكان الجيش بشن ضربات جوية عشوائية بالإضافة إلى هجمات على المدنيين، وأحدثها هجمات انتقامية في ود مدني هذا الأسبوع. وكانت الولايات المتحدة قد توصلت من قبل إلى أن الجيش وقوات الدعم السريع ارتكبوا جرائم حرب.
وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن يوم الخميس إن من “المحزن حقا” أن واشنطن لم تتمكن من إنهاء القتال خلال توليه الوزارة، وذلك في مؤتمره الصحفي الأخير قبيل تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب في 20 يناير كانون الثاني.
وأضاف بلينكن أن السودان لم يشهد نهاية للصراع ولا “نهاية للانتهاكات ولا نهاية لمعاناة الناس” على الرغم من تحسن توصيل المساعدات الإنسانية بعض الشيء من خلال الجهود الدبلوماسية الأمريكية. وتابع “سنواصل العمل هنا خلال الأيام الثلاثة المقبلة، وآمل أن تتولى الإدارة المقبلة هذه المهمة أيضا”.
يمن مونيتور17 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام تغييرات مرتقبة في الحكومة اليمنية صحفيون يوبخون بلينكن في مؤتمره الصحفي الأخير بسبب سياسته في غزة مقالات ذات صلة رئيسا روسيا وإيران يبحثان سوريا والشرق الأوسط الجمعة 17 يناير، 2025 صحفيون يوبخون بلينكن في مؤتمره الصحفي الأخير بسبب سياسته في غزة 17 يناير، 2025 تغييرات مرتقبة في الحكومة اليمنية 17 يناير، 2025 النفط ينخفض نحو دولار مع توقع وقف الحوثيين هجماتهم على الشحن 16 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق عربي ودولي مراحل انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من غزة وفق اتفاق وقف إطلاق النار 16 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية رئيسا روسيا وإيران يبحثان سوريا والشرق الأوسط الجمعة 17 يناير، 2025 صحفيون يوبخون بلينكن في مؤتمره الصحفي الأخير بسبب سياسته في غزة 17 يناير، 2025 الولايات المتحدة تفرض عقوبات على قائد الجيش السوداني البرهان 17 يناير، 2025 تغييرات مرتقبة في الحكومة اليمنية 17 يناير، 2025 النفط ينخفض نحو دولار مع توقع وقف الحوثيين هجماتهم على الشحن 16 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك رئيسا روسيا وإيران يبحثان سوريا والشرق الأوسط الجمعة 17 يناير، 2025 صحفيون يوبخون بلينكن في مؤتمره الصحفي الأخير بسبب سياسته في غزة 17 يناير، 2025 مراحل انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من غزة وفق اتفاق وقف إطلاق النار 16 يناير، 2025 ترامب يقول إنه سيستخدم اتفاق غزة لتوسيع علاقات إسرائيل الإقليمية 16 يناير، 2025 اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يبدأ الأحد 16 يناير، 2025 الطقس صنعاء سماء صافية 10 ℃ 24º - 9º 16% 2.08 كيلومتر/ساعة 24℃ الجمعة 24℃ السبت 23℃ الأحد 23℃ الأثنين 23℃ الثلاثاء تصفح إيضاً رئيسا روسيا وإيران يبحثان سوريا والشرق الأوسط الجمعة 17 يناير، 2025 صحفيون يوبخون بلينكن في مؤتمره الصحفي الأخير بسبب سياسته في غزة 17 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬045 غير مصنف 24٬201 الأخبار الرئيسية 15٬508 عربي ودولي 7٬265 غزة 8 اخترنا لكم 7٬171 رياضة 2٬442 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬294 كتابات خاصة 2٬115 منوعات 2٬048 مجتمع 1٬871 تراجم وتحليلات 1٬860 ترجمة خاصة 122 تحليل 15 تقارير 1٬645 آراء ومواقف 1٬572 صحافة 1٬491 ميديا 1٬459 حقوق وحريات 1٬355 فكر وثقافة 924 تفاعل 827 فنون 490 الأرصاد 381 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 33 حصري 27 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات جمالاشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...
محمد شاكر العكبريأريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...
عبدالله محمد علي محمد الحاجانا في محافظة المهرة...
سمية مقبلنحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...
عبدالله محمد عبداللهشجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...